الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الجمعة، 15 يوليو 2011

إلي أيـــــــــــــــــــــــــــــــن ذاهبون

فجأة وأنا جالس أفكر فى مصير هذا الوطن وفى مصيرى وجدتنى استرجع ذكريات الثورة، ووجدت الهتاف الصادر من حناجر الشباب يملأ مسامعى، وأشم رائحة الدخان المنبعث من القنابل المسيلة للدموع، وأسمع دوى طلقات الرصاص ترج المكان.. ولم يلبث أن انتفضت متسائلآ إلى أين نحن ذاهبون؟ وما المصير الذى سوف تلاقيه مصر؟ واعتبرت أن هذا التساؤل منطقى وخصوصا فى ظل الأحداث التى تجرى على أرض هذا الوطن الحبيب.. أحداث جديدة لم نعهدها من قبل مثل حادثة إمبابة التى انفجرت فجأة، وبدون سابق إنذار وكان أبطالها من أصحاب الفكر الأعرج.

وهذه الحادثة جعلتنى أخشى كثيرا أن تكون هذه بؤرة صغيرة تنتشر بعد ذلك فى ربوع مصر المحروسة، وذلك بفضل الفكر السلفى الذى ينفخ فى النار تارة، ثم يتحدث فى ملفات لا تعنيه تارة أخرى، وأيضا بفضل البلطجية وتجار المخدرات والمسجلين خطر اللذين لا يريدون الأمن لمصر من أجل أغراضهم ومصالحهم الشخصية، ضاربين بأمن الوطن واستقراره عرض الحائط، مصرين على الانفلات والزعزعة، هم وبقايا النظام البائد حتى نترحم على عصر مبارك، وحتى يلعن هذا الشعب الطيب تلك الثورة التى كتبت له شهادة ميلاد جديدة وخلصته من الفساد الذى كان ينخر مثل السوس فى جسد مصر.

فتوقفت قليلا عن تساؤلاتى وقلت يجب أن نكمل المشوار، فمازال هناك الكثير من الإنجازات التى تحتاج سواعد هذا الشباب الذى هتف فأسقط الحكم الظالم، ونريده أن يهتف ليبنى مصر وأن نقف بالمرصاد لكل من يحاول أن يخرب مصر، أو يزعزع أمنها أو استقرارها أو يحاول زرع الفتنة والتفريق وتمزيق النسيج الواحد، حمى الله مصر، وكتب لها الأمن والسيادة والريادة.

الخميس، 19 مايو 2011 - 02:34
ميدان التحرير

فجأة وأنا جالس أفكر فى مصير هذا الوطن وفى مصيرى وجدتنى استرجع ذكريات الثورة، ووجدت الهتاف الصادر من حناجر الشباب يملأ مسامعى، وأشم رائحة الدخان المنبعث من القنابل المسيلة للدموع، وأسمع دوى طلقات الرصاص ترج المكان.. ولم يلبث أن انتفضت متسائلآ إلى أين نحن ذاهبون؟ وما المصير الذى سوف تلاقيه مصر؟ واعتبرت أن هذا التساؤل منطقى وخصوصا فى ظل الأحداث التى تجرى على أرض هذا الوطن الحبيب.. أحداث جديدة لم نعهدها من قبل مثل حادثة إمبابة التى انفجرت فجأة، وبدون سابق إنذار وكان أبطالها من أصحاب الفكر الأعرج.

وهذه الحادثة جعلتنى أخشى كثيرا أن تكون هذه بؤرة صغيرة تنتشر بعد ذلك فى ربوع مصر المحروسة، وذلك بفضل الفكر السلفى الذى ينفخ فى النار تارة، ثم يتحدث فى ملفات لا تعنيه تارة أخرى، وأيضا بفضل البلطجية وتجار المخدرات والمسجلين خطر اللذين لا يريدون الأمن لمصر من أجل أغراضهم ومصالحهم الشخصية، ضاربين بأمن الوطن واستقراره عرض الحائط، مصرين على الانفلات والزعزعة، هم وبقايا النظام البائد حتى نترحم على عصر مبارك، وحتى يلعن هذا الشعب الطيب تلك الثورة التى كتبت له شهادة ميلاد جديدة وخلصته من الفساد الذى كان ينخر مثل السوس فى جسد مصر.

فتوقفت قليلا عن تساؤلاتى وقلت يجب أن نكمل المشوار، فمازال هناك الكثير من الإنجازات التى تحتاج سواعد هذا الشباب الذى هتف فأسقط الحكم الظالم، ونريده أن يهتف ليبنى مصر وأن نقف بالمرصاد لكل من يحاول أن يخرب مصر، أو يزعزع أمنها أو استقرارها أو يحاول زرع الفتنة والتفريق وتمزيق النسيج الواحد، حمى الله مصر، وكتب لها الأمن والسيادة والريادة.

نتيجة الثانوية العامة بالمدارس الأحد


نتيجة الثانوية العامة بالمدارس الأحد

وزير التعليم: نتيجة الثانوية العامة بالمدارس الأحد
أرشيفية لطالبات أمام احدى لجان الثانوية العامة
صرح الدكتور أحمد جمال الدين موسى
وزير التربية والتعليم عقب وصوله مطار القاهرة الدولي الخميس قادما من المغرب بأنه سيتم اعلان اسماء أوائل الثانوية العامة يوم السبت القادم على ان تعلن النتيجة بالمدارس يوم الاحد المقبل .
وقال الوزير ان زيارته للمغرب كانت من اجل المشاركة فى مؤتمر القمة لوزراء التعليم بأفريقيا الذى عقد بالرباط بهدف بحث ادخال تكنولوجيا المعلومات الى المدارس ، وقد حضر المؤتمر عدد من وزراء التعليم بأفريقيا وشركات تكنولوجيا المعلومات.
وفيما يتعلق بتطوير المناهج التعليمية خاصة التاريخ وادراج ثورة 25 يناير في المنهج ،قال الوزير ان هناك خطة تم وضعها لتطوير المناهج بشكل عام وسيتم تنفيذها في عام 2013 ، حيث ان كتب العام الدراسي القادم موجودة حاليا بالمطابع ، وانه سيتم تناول احداث ثورة يناير بشكل موضوعي في مناهج التاريخ حيث سيتم تشكيل لجنة من قبل الجمعية المصرية للتاريخ للقيام بهذه المهمة .
ولأول مرة في مصر، يقدم موقع مصراوي نتيجة الثانوية العامة مجانا لجميع مشتركي الانترنت (DSL او رقم مجاني) ولعملاء جميع شركات الانترنت دون اي شروط، وقبل ظهورها في المدارس بساعات طويلة.
وبفضل خبرة مصراوي في هذا المجال، تمكن من تطوير الخدمة لاستيعاب الأعداد الهائلة من المستخدمين الذين يرغبون في الحصول على النتيجة في نفس الوقت، دون أي تأثير على سرعة وثبات الخدمة.