الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الجمعة، 22 يوليو 2011

رسالة من شاب إلى الآباء

رسالة من شاب إلى الآباء

بســــم الله الرحمن الرحيم
أيها الآباء المحترمون:
اسمحوا لي أن أكتب إليكم هذه الرسالة مع اعترافي بحقكم وفضلكم علينا فلكم علينا كامل البر والوفاء ولكن ذلك لا يمنعنا من المطالبة بحقنا عليكم طالما وقد قمنا بحقكم ولأن تقصيركم في حقنا قد يدفعنا إلى التقصير في حقكم.
أيها الآباء:
إنني أكتب إليكم هذه الرسالة؛ لأعبر من خلالها عن بعض المشاعر والخواطر التي تجيش في نفوس الكثير من أبنائكم الشباب.
إنكم تعلمون الواقع المرير الذي نعيشه وتشعرون وتحسون بما يعانيه الشباب ( هذا لمن كان لديه إحساس).
ولا يخفاكم ما ظهر في هذه الأيام من وسائلِ وأسبابِ الفتن ودواعي الشهوات التي تجذب إليها الكثير من الشباب وتوقعهم في حبائلها.
فأنتم تعرفون المظاهر الفاتنة التي تنتشر في الشوارع والأسواق، وتعرفون أن هناك قنواتٍ خليعةً ماجنةً فاسدةً تنشر الإباحية والشذوذ بين الشباب.
وهناك المجلات الفاسدة التي تروج للفاحشة وتزينها، وهناك المواقع الإباحية على الإنترنت، وهناك الوسائل المتاحة عبر الجوال من بلوتوث ووسائط ودردشة فاسدة مُفْسِدة، وهناك رفقاء السوء الذين يحبون أن تشيع الفاحشة بين المؤمنين.
ولأنني واحد من الشباب فأنا أشعر بأن أكثر الآباء في عالم وأبناءَهم في عالمٍ آخر.
فبعض الآباء أو أكثرهم يتركون لأبنائهم مساحة كبيرةً من الحرية في اختيار الأصدقاء والدخول إلى المقاهي وتصفح المواقع التي يحبونها دون حسيبٍ أو رقيب، وهناك الكثير والكثير من المظاهر التي تدل على الانحراف والشذوذ ، والآباء في غفلةٍ عن هذا أو هم متغافلون.

أيها الآباء:
إننا أبناؤكم، ونحن أمانةٌ في أعناقكم فهل تحسون وتشعرون بما نعانيه من أحاسيسَ ومشاعرَ أَمْ جَمَدَتْ عقولُكم وتَحَجَّرَتْ قلوبُكم؟
هل تذكرون عندما كنتم شبابًا مثلنا أم نسيتم تلك المرحلةَ التي عانيتم فيها شيئًا يسيرًا مما نعانيه نحن اليوم؟
لماذا أنتم غافلون ومتشاغلون عنا؟
لماذا أنتم تحتقروننا ولا تساعدوننا على استغلال أوقاتنا في النافع والمفيد؟
لماذا صنعتم الحواجز بيننا وبينكم فلا تجلسون معنا ولا تحترموننا ولا تسألوننا عن مشكلاتنا وهمومنا ولا عن طموحاتنا وآمالنا؟
هل تظنون أن الفساد الذي نقع فيه ليس عليكم به إثم ولا حرج خاصَّةً وأنَّكم أهملتم تربيتنا وقصرتم في حقنا؟!
فأنتم لا تدرون ماذا نقرأ؟ وماذا نتابع؟ وماذا نشاهد عبر القنوات والإنترنت؟ وماذا في جوالاتنا من مصائب وبلايا؟ ولا تعرفون مع مَن نسير ومَن نُصَاحِب؟ وقد نبيت خارجَ بيوتنا ولا تبالون أين بِتْنَا ومَعَ مَن كنا هل بِتْنَا في فندق أو لوكندة أو قهوة أو... ومَن أصحابُنا الذين نَبيتُ معهم؟؟؟

أيها الآباء:
إننا أصحابُ مشاعرَ وأحاسيسَ ورغبات فإن لم تَرْعَوْنا وتعتنوا بنا وتعطونا حقنا وتشبعوا رغباتِنا وأحاسيسَنا ومشاعرَنا بالصالح والنافع والمفيد، وإلا فهناك مِن أصحابِ الشر والفساد ودعاةِ الخلاعة والمجون والشذوذ والانحراف مَن يقوم بتربيتنا والتأثير فينا من حيث تشعرون أو لا تشعرون.
فأنتم لم تأخذوا بأيدينا إلى المساجد، ولم تشجعونا على حفظ القرآن الكريم، وقد تعطوننا أموالاً وتتركون لنا الحريةَ في صرفها في أي اتجاه فنشتري بها الأجهزةَ والسيديهات والوسائل الحديثة التي نستغلها في الشر، ونخرج الخَرْجَات ونذهب إلى الفنادق مع رفقاء السوء ونفعل ما نشاء لعلنا نُشْبِعُ مشاعرَنا وأحاسيسَنا وشهواتِنا ورغباتِنا، وإن لم تعطونا مالاً فإنَّ أصحابَ الشر والفساد سيشتروننا بأموالهم.

أيها الآباء:
أين الرحمة؟ أين المشاعرُ النبيلة؟ أين الأحاسيسُ الرقيقة؟ أين الوُدُّ والحَنَان؟ أين الشفقةُ والإحسان؟
لماذا تتعاملون معنا كأننا جمادات لا نحس ولا نشعر؟
ارحمونا، ارفِقُوا بنا، اعطُونا حقنا من الحنان ولا تدفعونا إلى البحث عن الحنان عند غيركم من المُسْتَغِلِّين وهم موجودون في كل مكان فنحن نجدهم على أرصفة الشوارع وفي الحدائق والمنتزهات وفي مقاهي الإنترنت ومحلات الألعاب وغيرِها.

أيها الآباء:
لماذا تساعدوننا على الفساد والانحلال؟!
قد تستغربون من هذا السؤال فأقول: مِن حيثُ تشعرون أولا تشعرون.
فهل يخطر ببالك أن تُزَوِّجَ ولدَك وتُعِفَّه عن الحرام؟
لقد ضيقتم طريقَ الزواج وحاصرتم مَن يريد ذلك وأغليتم المهور وتباهيتم بالأثمان! وتركتمونا بعد ذلك نشقى بنار الشهوة فنحن خاسرون وفاشلون في كل شيء فلم ننجح في دراسة ولم نتقن أيَّ عمل أو مهارة؛ لأننا نحترق بنار الشهوة ونتلظى بسعيرها ونصطلي بجحيمها فلا نهنأ بنوم ولا نشعر براحة.
هل ترضون لنا أن نعيشَ هذه الحياةَ التعيسة ونَشْقى في هذا الجحيمِ المحيطِ بنا من كل ناحية؟
لقد حاصرتم وضيقتم طريق الزواج الحلال وتركتم لنا الحبلَ على الغارِب في الطُّرُقِ المُحَرَّمة فأنتم شركاؤنا في الفساد.

أيها الآباء:
هل تريدون حِفْظَ أعراضِكم وصَوْنَ كرامتكم؟
هل تشفقون على أبنائكم وبناتكم من التحلل والفساد؟
هل تحبون الخير لأولادكم؟ هل تتمنون المستقبل السعيد والرقي المجيد لأولادكم ؟
أجيبوا بصراحة وصدق وأمانة وعندها ستعرفون دوركم في تربية أولادكم.

أيها الآباء الكرام:
هذه كلمات ومشاعر وأحاسيس كتبتُها إليكم وإنني أدرك أَنَّ بعضَ أولادِكم سيشعر بمثل ما شعرتُ به. فأرجو أن تتخيل أيها الأب أن هذه الرسالةَ قد كتبها أحَدُ أولادِك فما موقفُك وشعورُك وإحساسُكَ عند ذلك.
أتمنى أن تُصَارِحَ أولادَك وتنفتحَ معهم وتستمعَ لآرائهم وتساعدَهم على حل مشكلاتهم.
هذه الرسالةُ أمانةٌ في أعناقكم إلى يوم القيامة ولن نسامحكم في ذلك اليوم بل سنطالب بحقنا وأن تذوقوا من العذاب يومَ القيامة مثلَ العذاب الذي ذقناه نحن في الدنيا.
واعلموا أَنَّ هذه الرسالةَ ليست من الأبناء والشباب فقط بل من البنات والشابات أيضًا، فهناك الكثيرُ من القواسم المشتركة بين الشباب والشابات في هذه الأيام.
وأنا لا أدعوكم لِأَن تعيشوا مع الشكوك والوساوس والأوهام فتسيؤوا الظنَّ بأبنائكم وبناتكم وتراقبوا جميعَ تحركاتِهم وأفعالِهم وأقوالِهم حتى يشعروا كأنهم في سجن وكأنهم مُقَيَّدُون ومُكَبَّلون بل أدعوكم للقيام بالمسؤوليةِ المُلْقَاةِ على عواتقكم وأداءِ الواجبِ الذي عليكم لأبنائكم على أكمل وجه مُسْتَخْدِمِينَ الوسائلَ والأساليبَ التربوية التي تحقق الهدف وتوصل إلى الغاية دون وقوع في مفاسد وأخطاء تربوية.
ونحن نعلم أنَّ تقصيرَكم وإهمالَكم في تربيتنا لا يعذُرُنا ولا يُبَرِّرُ لنا الوقوعَ في الخطأ والتَّمادي في الزَّلَل، ولكنَّنا نُذَكِّرُكم بدوركم ومسؤوليتكم تجاه الأمانةِ الملقاةِ على عواتقكم، وأَنَّكُم شركاؤنا في الخير وفي الشر، على قدر اهتمامكم وعنايتكم ورعايتكم لنا.

أيها الآباء:
أَدْرِكُوا القطارَ قبل أن يفوتَ الأوانُ، وقبل أن تندموا حين لا ينفعُ الندم، وقبل أن تذوقوا الحسرةَ التي لن تفارقَكم إلى الممات، وقبل أن تقعَ الفضيحةُ ويحصلَ الذلُّ والعار.
وإنني أطلب منكم العفوَ والمسامحةَ إن كان في رسالتي شيءٌ من الغلظة والقسوة فهذا بعضُ ما نشعر به وما نعانيه فارحمونا سيرحمكم الرحمن ولا تتركونا نَتَخَبَّطُ في سُبُلِ الشيطان.
وإلى أن نلقاكم يوم القيامة بين يدي الله عَزَّ وَجَلَّ فيحكم بيننا فهو الحَكَمُ الحَقُّ العَدْلُ المُبِين.
المرسل هاني خليفة فرغلي خليفة خبير في التربية الخاصة بالأسكندرية وعضو جمعية أصداء والرابطة الخوية وجمعية أصحاب الجنة وجمعية بناء الغد لذوي الإحتياجات الخاصة ومدرس بمدرسة الأمل للصم بنات بالأسكندرية 

أساسيات في التعامل مع المراهقين



هذه محاولة لإنقاذ المراهقين من الأبناء والبنات بسبب انشغال الآباء والأمهات في أمور الحياة وقلة تجمع الأسرة اليومي حتى على نطاق الطعام ، يمثل ذلك كاريكاتير لطيف وهو :وضعت الخادمة الطعام ولا أحد على الطعام وتقول : ( بابا معزوم ، ماما نوم ، ولد ما في معلوم ، بنت انترنت دوت كوم )

لذا فإن هناك أساسيات خمس للتعامل مع المراهقين وهي كالتالي :

الأساسيات الخمس في التعامل مع المراهقين

1) تكوين علاقة حب مع الابن أو الابنة المراهقة :

إن علاقة الوالد مع ابنه المراهق وكذا علاقة الأم مع ابنتها في الغالب هي علاقة تقليدية فقط مثل : صب الشاي ، تقبيل الرأس ، وهكذا أو علاقة توجيهية تشمل أوامر ونواهي فقط ، وهذه مشكلة تكمن أن هذه العلاقة توجد جدار عازل يمنع الابن أو الابنة من الرجوع إلى أبيه أو أمه . والمطلوب / وجود علاقة حب علاقة شاملة ( ود، وحنان، ومحبة، وتوجيه ) تكون قاعدة أمان للمراهق من الذكر والأنثى مثل القاعدة الحربية فإنها لا تستطيع أن تبتعد كثيراً، ويلزمها قاعدة آمنة قريبة ترجع إليها باستمرار؛ إما لوجود عطل أو غير ذلك .

وللوصول إلى هذه العلاقة يلزم من الأب والأم الانفتاح مع المراهق أو المراهقة مثل أن يعزم الأب ابنه والأم ابنتها على طعام عشاء لذيذ في سطح المنزل أو حديقة المنزل على سبيل المثال ، أو أخذ الشاي إلى غرفة المراهق الخاصة يملأ ذلك المجلس القصص والطرائف ، فلابد أن تكون علاقتنا مع الايجابيات لا مع السلبيات فقط .

أيضاً علينا توجيه المراهق نحو الحياة بتركيز وحذر مع إعطائه مجال لينفتح ويتعلم لا يكون تحركه( بـ رموت كنترول ) مثل الطيار عند تعلمه قيادة الطائرة فإنه يدرب على طائرة على الأرض ثم طائرة صغيرة ، وهكذا يتدرج حتى يصبح ماهراً .



2) مبدأ القوة والضعف :

عند حدوث مشكلة مع المراهق فالتعامل من الأب لا بد أن ينطلق من الأصل التالي :

أن صاحب السلطة والسيطرة هو الذي يكون هادئاً ومتوازناً ويملك نفسه، ولا يخوض مع دوافع النفس ( يرفع صوتاً وينزل سوطاً ) بل يكون في قرارة نفسه وقناعته بأنه هو الأقوى ويقرر العقاب المناسب للمشكلة ، فالمشكلة لا بد أن تواجه بقوة المبدأ السابق دون الرضوخ أو المساومة أو المقايضة في الواجبات ، ويطبق ذلك المبدأ بقوة النفس وليس الأسلوب .

مثل : قصة الشاب الذي كان يهدد أباه بتكسير السيارة إذا لم يعطه مفتاح السيارة فيضعف الأب ويعطيه المفتاح وبدأت مشكلة الابن تكبر ، فنصحه الدكتور : بإبلاغ الشرطة ، استغرب الأب كثيراً من هذا الحل ! ولكنه فعل أخيراً لتمادي الابن وتكسيره السيارة عند الرفض ، فكان هذا سبباً في إرجاع القوة لدى صاحب السلطة في المنزل الأب .

من الفشل ( الضعف ) الشعور بالتنافس مع ابنه الأكبر عندما يرى تعامل متميز من أمه كما لا نسمح للمراهق التنافس بالعكس مع والده .

الأب هو المقرر وصاحب القرار أخيراً بعد النقاش .



3) حقوق المراهق :

ليس من القوة سلب المراهق حقوقه كطرده من المنزل إلا إذا كان يسبب خطراً على إخوانه بسبب المخدرات مثلاً .

أيضاً إذا كان مريضاَ لا يقال له لا نذهب بك إلى الطبيب لأنك فعلت كذا وكذا .

على الابن الالتزام بقواعد المنزل واحترام نظامه من غير مقايضة مثل : ( أدرس ولك كذا ) فالأصل ( أن تدرس لزوماً فهو لك فقط ) ، وكذلك موضوع الصلاة .

لا تقل للابن أدرس وافعل بعدها ما تشاء .

أن يكون الابن جزء من العائلة في خرجاتها وظروفها وتنزهها .

هناك مواضيع قابلة للتفاوض ويدخل فيها قضية الثواب والعقاب مثل : شراء جوال أم لا .



4) تغير عالم المراهقين :

لا بد أن نعلمهم كيف يعيشون في الحياة ومع من يعيشون لكن المشكلة أننا لا نعرف حياتهم جيداً فلديهم مفاهيم مختلفة ، فمثلاً : قصة المراهق الذي اشتكى لأبيه عن معرفة أحد أصحابه اسم أمه فقال له الأب وماذا في ذلك ؟

غضب الابن قائلاً : أنت لا تعرف شيئاً !

في الحقيقة كلام الابن عند محله فالأب لا يعرف أن زملاء ابنه يؤذونه في ذلك .

مثال آخر : يطالب ذلك المراهق أبوه بأن لا يأتي إلى المدرسة وقت الانصراف لأخذه ومعه أخته في السيارة ، فالابن لا يفكر في صعوبة طلبه على الوالد بأن ينزل أخته أولاَ ثم يأتي إلى مدرسته ليأخذه .

لا بد من الإدراك الجيد لحياتهم كالسيارة التي تمشي بالليل مع الإنارة .

كيف يتعلم علوم الرجال ما لم يجلس معهم فبعض الآباء هداهم الله يحبسون أبناءهم عن المجتمع فهذه مشكلة كبيرة .

الحذر من ربط الحدث بانهيار القيم مباشرة .

المراهق يستخدم الأم للتنفيس عن المشكلة والأب في حل المشكلة .

ارتباط القيم بالدين قوي جداً ، مثل : قصة الفتاة التي تريد الزواج من شخص بعيد جداً عن عاداتهم وقيمهم

( تعرفت عليه عبر الإنترنت ) فقوبل طلب زواجها من ذلك الرجل بالرفض الشديد وهي تصر على الزواج منه ، فلما أتي بها إلى الدكتور في عيادته من قبل أمها ، ناقشها الدكتور على أهمية القيم والمبادئ حتى أقرت هي برضوخها للموضة وعادات المجتمع والتي قد تخالف الشرع .

مشكلة تضعييف العيب بعدما ضعف مفهوم الحرام .

الانجاز وتحقيق شيء ما : فكثير من المراهقين يبحث عن الظهور والصعود والشهرة ، يعرقلهم في ذلك وخاصة أبناء الأسر المترفة أن كل شيء يجهز ويقام ويؤدى لهم ، فيقوم ليفحط بالسيارة مثلاً وهكذا .



5) ماذا نريد من المراهق ؟

كما تزرع تجني ( كيف يكون قوياً وهو في حياته " إمعة " ) ، ( كيف يكون صادقاً والأب يكذب عليه ) .

لا نستطيع صنع المستقبل كما نريد .

كثير من الآباء يطلب من ابنه تحقيق مالم يحققه هو .

بعض الآباء يريد ابنه مثالي ! والمفترض أن يكون على الأقل ذو سلوك جيد .

أن يكون متعلماً على حسب طاقته وعاملاً بحسب طاقته وظروف الزمان والمكان .

على الأب مراعاة الفروق والبعد عن المقارنة .
المطلوب من المراهق أن يكون فعال بأقصى ما يمكن وأن يكون خادماً لدينه ومجتمعه وفق رغباته وميوله الجيدة بتوجيهات الأبوين الجيدة .
والله نسأل الهداية والصلاح لنا ولأبنائنا وللأمة الإسلامية جمعاء
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم