الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 21 أغسطس 2011

دراسة: للحزن منافعه للذاكرة


دراسة: للحزن منافعه للذاكرةواشنطن-وجدت دراسة بريطانية جديدة أن الأشخاص الحزينين هم أفضل من الفرحين في التعرّف على الوجوه، وهو مؤشر على كيفية تأثير المزاج على الدماغ.
وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "انغليا روسكين" وجدوا بالاعتماد على اختبارات شملت طلاباً جامعيين، بينهم من هم في مزاج حزين أو فرح أو عادي، أن الحزينين كانوا أكثر دقة في التعرّف على الوجوه.
فقد عرض على المشاركين في الدراسة 32 وجهاً خاليا من التعابير، وبعدها سئلوا بعض الأسئلة، ومن ثم أعيد عرض وجوه عليهم، وطلب منهم تحديد الوجوه التي رأوها سابقاً فكان ذوي المزاج الحزين الأكثر دقة في ذلك.
وقال الباحث المسؤول عن الدراسة بيتر هيلز "لقد تفاجأت.. المزاج السيئ يرتبط عادة بأداء سيء بالنسبة للمهام الإدراكية".
كما عرض على المشاركين مجموعة من الوجوه السعيدة والحزينة والعادية، وأظهر الحزينون أيضاً دقة أكبر في تحديد الوجوه التي رأوها، في حين أن الأشخاص الفرحين وذوي المزاج العادي كانوا أكثر دقة في التعرف على الوجوه السعيدة من الوجوه الحزينة.
دراسة: للحزن منافعه للذاكرةواشنطن-وجدت دراسة بريطانية جديدة أن الأشخاص الحزينين هم أفضل من الفرحين في التعرّف على الوجوه، وهو مؤشر على كيفية تأثير المزاج على الدماغ.
وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "انغليا روسكين" وجدوا بالاعتماد على اختبارات شملت طلاباً جامعيين، بينهم من هم في مزاج حزين أو فرح أو عادي، أن الحزينين كانوا أكثر دقة في التعرّف على الوجوه.

علمتني الغربة ....... هاني خليفة



علمتني الغربة

علمتني الغربة أن أنظر إلى الورد كلما ضاقت نفسيي ولكنها في نفس الوقت علمتني أن أبتعد عنه …

علمتني الغربة وافهمتني تلك القصة التي كانت تحكيها لي أمي وأنا طفل عن الصداقة فأدركت أن للصداقة حدود أبعد بكثير من مجرد كلمات تقال ..

علمتني الغربة أننا نملك أشياء كثيرة لكننا لا ندرك قيمتها

علمتني الغربة أن أكتم ألمي بداخلي وإن كانت ستفضحه عيوني فلعل الإنسان الذي آلمني في تللك اللحظة ليس هو الإنسان

الذي عرفته سنيناً

علمتني الغربة الكثير والكثير وكان من بين ما علمتني أنها أخبرتني من أنا ..

علمتني الغربة معنى اني سوري

علمتني ان الانسان (في الوقت الحالي) لا يهمه الا مصلحته

علمتني ان الموت ألف مرة فوق ترابك يا سوريا اهون من التفكير بالخروج خارجك..

فإن الغربة في كل حرف منها حرقة قلب مشتاق

وحنين ... وألم ... وعذاب

الغربة كربة كما يقال ولكن فيها يتعلم الإنسان المحال

و يقدر قيمة تراب أرضه ..

علمتني الغربة وما اقساه من تعليم

ان تحس بانك وحيد في وسط الكل فيه يرغبك ولكن كل لمصلحته

علمتني ان ارى صديقي في الوطن عدوي خارجه

كل هذا لا يساوي دمعة عين من امي لفراقي..

سوريا على غرار ليبيا

الاف يتظاهرون في حلب واعتقالات وقتل في بقية المدن
أهالي طيبة الامام بريف حماه خلال اعتصام بعد الإفطار أول من أمس، أضاءوا فيه كلمة «ما منحبك» (صورة مأخوذة من موقع «اوغاريت»)
لندن - دمشق - واشنطن: «الشرق الأوسط»
شبّه رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أمس الموقف في سوريا بالوضع في ليبيا، مشيرا الى الاتصالات التي اجرتها بلاده بالعقيد الليبي معمر القذافي في بداية الأزمة ولم تثمر وقال «الآن يحدث نفس الموقف في سوريا. لقد أرسلت وزير خارجيتي واتصلت شخصيا عدة مرات كان آخرها قبل نحو ثلاثة أيام عبر الهاتف. ورغم كل ذلك ما زال المدنيون يُقتلون».
في غضون ذلك قالت مصادر أميركية لـ«الشرق الأوسط» أمس إن الإدارة الأميركية باتت تنظر إلى نظام الأسد على أنه «مفلس»، رغم أنها لم تطلب إلى الرئيس التنحي بعد.
واستمر النظام السوري في توسيع العمليات العسكرية والأمنية، ووصلت حملة الاعتقالات أمس إلى قلب دمشق، بينما عادت دبابات الجيش إلى دير الزور وحاصرت مخيما للفلسطينيين في حمص، مع ورود أنباء عن حرق وتهديم منازل في مخيم الرمل باللاذقية. وفي تطور جديد خرج الآلاف امس في عدة شوارع في حلب للتظاهر ضد النظام.

السؤال: يوم الإسراء والمعراج

 السبع سنين البواقي ثلاثين سورة . اللهم أن يلت
تأريخ المعراج والاسراء : وفي تأريخ الإسراء : روى القطب الراوندي في " الخرائج والجرائح " عن علي (عليه السلام) أنه : لما كان بعد ثلاث سنين من مبعثه (صلى الله عليه وآله) أسري به إلى بيت المقدس وعرج به منه إلى السماء ليلة المعراج, فلما أصبح من ليلته حدث قريشا بخبر معراجه.
ومجموع ما نقله المجلسي في باب المعراج في تأريخه كما يلي : ذكر خبر " الخرائج " ونقل عن " المناقب " عن ابن عباس أنه : كان في
وفيه عن الواقدي والسدي أنه : كان قبل الهجرة بستة أشهر في السابع عشر من شهر رمضان.
وعن الواقدي أيضا في " المنتقى " للكازروني قال : كان المسرى في ليلة السبت لسبع عشرة ليلة خلت من شهر رمضان في السنة الثانية عشرة من النبوة قبل الهجرة بثمانية عشر شهرا .
وفيه قيل : ليلة سبع عشرة من ربيع الأول قبل الهجرة بسنة, من شعب أبي طالب إلى بيت المقدس .
وقيل : ليلة سبع وعشرين من رجب .
وقيل : كان الإسراء قبل الهجرة بسنة وشهرين وذلك سنة ثلاث وخمسين من عام الفيل .
وعن " العدد القوية " قال : في ليلة إحدى وعشرين من رمضان قبل الهجرة بستة أشهر كان الإسراء برسول الله .
وقيل : في السابع عشر من شهر رمضان ليلة السبت .
وقيل : ليلة الاثنين من شهر ربيع الأول بعد النبوة بسنتين .
وفيه عن كتاب " التذكرة " : في ليلة السابع والعشرين من رجب السنة الثانية من الهجرة كان الإسراء.
فالاختلاف من سنة بعد البعثة إلى سنتين بعد الهجرة ! ويبدو أن الراجح من هذه الأقوال والروايات هو رواية الراوندي عن علي (عليه السلام), فلننظر في سائر المرجحات .
شهر ربيع الأول بعد النبوة بسنتين .
أما سورة النجم فإنها نزلت بعد اثنتين أو ثلاث وعشرين سورة, وقد نزل بعدها أربع وستون سورة في مكة فالطبيعي أن تكون قد نزلت فيما بين الثلثين الأول والثاني من العشر سنين مدة التنزيل بمكة قبل الهجرة, أي في نهاية السنة الثالثة أو بدايات العام الرابع من تلك المدة .
الا أنه يمكن القول بأن السور الأوائل من القصار المفصلات, بينما ما يليها من المئين والمثاني المطولات, فمن المحتمل أن تكون السور العشرون الأوائل نازلة في السنة الأولى من تلك المدة, والسور الستون البواقي نازلة في السنين التسع البواقي, وعليه فيكون المعراج ونزول سورته في أواخر السنة الأولى من تلك المدة .
وقد مر في خبر القمي في تفسيره : أن إسماعيل الملك سأل جبرئيل : من هذا معك ؟ فقال : محمد, قال : أو قد بعث ؟ قال : نعم أو : أو قد أرسل إليه ؟ وإنما يتناسب هذا التساؤل مع أوائل البعثة بالنبوة أو الرسالة والتنزيل عليه, لا بعد ذلك بكثير, فضلا عما بعد الهجرة . ومع الالتفات إلى التفريق بين البعثة بالنبوة والرسالة ينتفي الخلاف بين عمدة الأقوال : السنة الثانية والخامسة, فالثانية من الرسالة والتنزيل هي الخامسة من البعثة بالنبوة, وسيما وأن رواية السنة الثانية تنتهي إلى ابن عباس وهو المعروف بالقول بنزول القرآن في عشر سنين, فكأنه لا يحسب الثلاث سنوات الأولى لاعتبار أنه (صلى الله عليه وآله) إنما أمر بالانذار بعدها . وابن عباس أدرك مدة قصيرة من حياة الرسول (صلى الله عليه وآله) ولم يكن معه حين معراجه حتى يكون شاهدا بتأريخه, فلا بد أنه نقله من شخص آخر لم يذكره, فهو نقل تأريخي لم يذكر المصدر فيه فلا قيمة له عند التحقيق, لولا أنا نعلم أن أكثر علم ابن عباس هو من علم علي (عليه السلام), فيبدو أنه ينقله عنه (عليه السلام), الا أن النقل اختلف عنهما بين الاثنين والثلاث . ولعل الذين أرخوا المعراج بعام ونصف أو بخمسة عشر شهرا بعد مبعثه أو بعد البعثة بستة عشر شهرا أخذوا السنتين عن ابن عباس واجتهدوا فيها بالمداقة في شهورها مختلفين .
ولعل من أقوى ما يدل على تأريخ المعراج بأوائل السنة الخامسة : ما مر من اثبات ميلاد فاطمة الزهراء (عليها السلام) في السنة الخامسة من النبوة, بالإضافة إلى ما روى عن الإمام الصادق (عليه السلام) وابن عباس وسعد بن مالك وسعد بن أبي وقاص وعائشة : أنها إذ عاتبته على كثرة تقبيله لا بنته الزهراء قال لها : يا عائشة ! لما أسري بي إلى السماء أدخلني جبرئيل الجنة, فناولني منها تفاحة, فأكلتها, فصارت نطفة في صلبي, ففاطمة من تلك النطفة, ففاطمة حوراء إنسية, وكلما اشتقت إلى الجنة قبلتها.
وقد علم مما مر أن فاطمة ولدت بعد البعثة بخمس سنين أي في السنة الثانية من الرسالة والتنزيل - وهو محمل قول الشيخ المفيد ومن قال بولادتها في السنة الثانية - وإذا كان ظهور نطفة فاطمة واستقرارها في موضعها طبيعيا اقتضى أن يكون المعراج قبل ذلك بأكثر من تسعة أشهر ولا أقل منها, ولكن لا يدرى هل هي من المعراج الأول أو الثاني ؟ فلو كانت من الأول اقتضى ذلك ترجيح القول الأول بأن المعراج كان بعد سنة من الرسالة, ليكون ميلاد الصديقة في السنة الثانية .
وبما أن التأريخ بسنة البعثة بالنبوة لا السنة العربية بدءا بمحرم, فالحساب من شهر شعبان - بعد البعثة في أواخر شهر رجب - واليه, وعليه فيترجح القول بكون المعراج الأول في شهر رمضان ولعله في إحدى ليالي القدر : التاسع عشر أو الحادي والعشرين كما مر عن " العدد القوية " وكما مر عن " المنتقى " عن الواقدي, وعن " المناقب " عن الواقدي والسدي .
وبعد تسعة أشهر من شهر رمضان يكون شهر جمادى الثانية ميلاد الصديقة (عليها السلام) . وفي شهر رجب بعد الجمادى الثانية تنتهي السنة الثانية للرسالة والخامسة للنبوة . وعليه فيكون ما في " الخرائج " عن علي (عليه السلام) من تأريخ المعراج بالسنة الثالثة تأريخا للإسراء والمعراج الثاني, فإما كذلك في شهر رمضان أيضا أو في شهر ربيع الأول في ليلة السابع عشر منه أي ميلاد الرسول (صلى الله عليه وآله) كما عن " الاقبال " ومر عن " العدد القوية " و " المنتقى " وعن " المناقب " عن ابن عباس .
أما إذا افترضنا ميلاد الزهراء (عليها السلام) بعد الإسراء والمعراج الثاني, وافترضنا ما في " الخرائج " عن علي (عليه السلام) تأريخا له - أي للثاني - فإن ميلاد الزهراء سيكون في السنة الثالثة من الرسالة والسادسة من النبوة, مما لا يتفق مع القول المعول عليه والروايات المعتمدة .
وكذلك أيضا إذا افترضنا السنة الثالثة تأريخا للمعراج الأول . اللهم الا أن نقول بتأخير الولادة عن الإسراء والمعراج إلى السنة الخامسة من الرسالة, أي بعد سنتين من المعراج في السنة الثالثة, ولكنه خلاف ظاهر الأخبار, نعم الا أن نقول بأن الإسراء والمعراج الثاني كان في السنة الخامسة من الرسالة والولادة بعدها فيها كذلك . ولكن هذا يقتضي أن يكون عمر الصديقة حين الهجرة خمس سنين وحين الزواج ست سنين مما لم يقل به أحد ولا يعقل . فنرجع إلى ترجيح كونها من المعراج الأول وميلادها بعده كما مر, وحيث لم يتفق ذلك مع كون المعراج الأول في السنة الثالثة من الرسالة كما مر آنفا, فليكن ذلك تأريخا للإسراء والمعراج الثاني .
ويبقى أننا لو رجحنا أن تكون السنة الثالثة فيما رواه " الخرائج " عن علي (عليه السلام) تأريخا للإسراء والمعراج الثاني, فهنا اشكالان :
الأول : أن الخبر بصدد بيان ما يتعلق بالمعراج بالتفصيل, فلماذا لم يبين بل لم يشر إلى المعراج الأول السابق - أو الآخر اللاحق - لا من قريب ولا من بعيد ؟ وكذلك أكثر أخبار الإسراء والمعراج .
الثاني : أننا لو رجحنا القول بكون الإسراء والمعراج الثاني في السنة الخامسة من الرسالة كان ذلك منسجما مع كون سورة الإسراء السورة الخمسين في ترتيب النزول, ونزل في الخمس سنين بعدها زهاء ثلاثين سورة من المئين أو المثاني المطولات نسبيا بينما لو رجحنا السنة الثالثة تأريخا للإسراء والمعراج الثاني استلزم أن يكون النازل في مدة هذه السنين الثلاثة خمسين سورة, بينما النازل في
ولعل مما يؤيد هذا ما رواه السيوطي في " الدر المنثور " باسناده عن عبد الله بن مسعود قال عن سورة الإسراء ومريم والكهف : إنهن من العتاق الأول هذا وهو من المهاجرين إلى الحبشة, وهي كانت في السنة الخامسة .
والظاهر أن المقصود بالخامسة هي الخامسة من النبوة لا الرسالة والتنزيل, أي بعد الرسالة والتنزيل بعامين, ولكن حتى لو كانت الخامسة من الرسالة فإن ظاهر الخبر أن سورة الإسراء كانت قد نزلت قبل الهجرة إلى الحبشة بمدة ليست بقصيرة بل طويلة .
ثم هناك أقوالاً تشير إلى أن الإمام علي (عليه السلام) كان يرى كل ما يراه رسول الله في المعراج لم تتأكد لنا صحّتها.
ودمتم في رعاية الله
زم بذلك بحجة أن السور الأوائل قصار مفصلات والبواقي مئين أو مثان مطولات نسبيا .