الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الخميس، 29 نوفمبر 2012

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي وبالله الامر

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي وبالله الامر

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي وبالله الامر

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي قب

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي قب

الحوار... صرخة

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟ وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى. وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين. وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار. وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي قب

الحوار... صرخة


كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي... وبالله الامر

الحوار... صرخة


كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي... وبالله الامر

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي... وبالله الامر

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي... وبالله الامر

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي... وبالله ال

كشفت المحاضرة في كلية التربية بجدة ناهد خليفة في ثاني أيام الدورة المخصصة للتثقيف الجنسي في جمعية الأطفال المعوقين بالمدينة المنورة مساء أول من أمس عن وجود 13 نوعا من الانحرافات الجنسية حولنا وأن القضية ليست فكرة وجود أفراد مصابين أو عدم وجودهم، بل كيف نحمي أبناءنا منهم؟
وطالبت ناهد خليفة الحاضرات بضرورة فتح باب الحوار مع الأطفال من سن الرابعة وحتى السادسة والإجابة على أسئلتهم بأسلوب بسيط ودون الدخول في التفاصيل الدقيقة، قائلة إن الطفل في هذه السن يعيش مرحلة البحث والاكتشاف. مشيرة إلى أهمية التوضيح للأطفال عن الفروق بين الجنسين بأسلوب مبسط والاستعانة بصور للحيوانات مثلا؛ غير أن المحاضِرة أضافت أنه عند إلحاح الطفل في السؤال، فينبغي أن تُعرض له صور توضيحية حتى لا يضطر للبحث والاكتشاف بطرق أخرى.
وتطرقت إلى الطرق المتبعة في حالة مشاهدة الابن في وضع غير لائق، كما حذرت من اللجوء إلى الضرب خاصة فيما يتعلق بالمشكلات الجنسية، إذ تؤدي هذه الوسيلة، حسب تعبيرها، إلى نشوء مشكلات جنسية نفسية عميقة لدى الأطفال من الجنسين.
وأكدت المحاضِرة على أهمية الالتزام بالشريعة الإسلامية وأن نعلم أبناءنا مخافة الله من خلال تعويدهم على ترديد إيحاءات ذاتية من نوع "الله شاهدي, الله ناظري, الله معي" وأن نجعلها مبدأ في حياتهم عبر القصة والموقف والتكرار.
وأشارت خليفة إلى حاجة الأمهات للوعي الجنسي قب

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة




للحوار مع الطفل طريقــــــــه معينه وآداب لازم ان نتبعها في كل الأحوال والالتزام بها







يلعب الحوار مع الأطفال دورا أساسياً في تربية الطفل تربية سليمة، فالحوار مع الطفل له فوائد كثيرة في التعامل مع الأطفال خلال مراحل نموه المختلفة، لاسيما أن توجيه الأوامر يتسبب في زيادة عناد وغضب الأطفال.

وهذه أهم فوائد ومميزات الحوار مع الأطفال:



  • حدوث ألفة بين الطفل وبين المربين سواء كانوا الوالدين أو الأقارب أو المعلمين.
  • اكتشاف المشكلات التي يعاني منها الطفل، حيث تظهر من خلال الحوار القائم مع الطفل.
  • تقوية أواصر العلاقة بين الوالدين والطفل.
  • تنامي الحصيلة اللغوية والإدراكية لدى الطفل.
أسباب فشل الحوار بين الآباء والأطفال:


  • إتباع المربي أسلوباً خاطئاً في الحوار مع الطفل، كأن لا يهتم المربي بما يقوله الطفل أو أن يكون المربي مشغولاً بأمور أخرى. وللآسف بتتكرر كثير بمجتمعنا الطفل يكلم والده ووالده مو معاه نهائي ويسأله الطفل ويكتشف انه ماكان معاه!!
  • إتباع أسلوب المحقق أثناء الحوار وكأن حوار المربي مع الطفل كحوار الضابط مع المجرم أو المذنب وليس في جو من المودة والألفة.
ما هي وسائل الحوار الناجح مع الطفل؟


لكي ينجح الحوار مع الطفل، ينبغي مراعاة ما يلي أثناء الحوار:

  • تدريب الطفل على التحدث مع الآخرين من خلال طرح موضوع للنقاش يكون مسار اهتمام بالنسبة للطفل.
  • البحث عن نقاط مشتركة للتحاور مع الطفل، لتعم الفائدة من الحوار.
  • تجنب الانشغال أو عدم الإصغاء أثناء الحوار مع الطفل.
  • التركيز على نظر الطفل أثناء التحاور معه.
  • تجعل اهتمامك معاه بكل احاسيسك وافكارك وكل شيئ معاه
  • تعطيه شعور بانه شخص مهم وانت حابب تسمع لكل شي يقوله وتاخذ رأيه وتشاركه استشارته في امور معينه
هذا كله سهل إذا كان طفل واحد!!

المشكله تكمن في انك تحاور اكثر من طفلين وتحاول انك تسمعهم كلهم وتركز انتباهك معاهم؟؟كيف؟؟

تحاول انك تخليهم يتحاورون بموضوع واحد وتلفت انتباهمم لأهمية الموضوع

تاخذ بآرائهم وأسئلتهم عن الأفضل وايجابياته وسلبياته والطفل ذكي بطبعه سبحان الله

تحاول انك تؤم براسك وتعبيرات الوجه وغير ذلك فهذا كله يشعرهم بانك منتبه معهم وفي كل كلمه وبكل حرف

وهذا مالدي وكل آسرة وطريقة تحاورها مع اطفالها ولاكن هذه احدى الطرق الناجحه في فن الحوار مع الأطفال وكيفية جعلهم متحدثين بكل ثقه

لكم ودي وإحترامي


والله يصلح الجميع ويهديهم ويجعلهم جيل صالح للمجتمع ونافع

أهمية الحوار في تربية الطفل.... صرخة