الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الخميس، 27 ديسمبر 2012

مزاج , الطفل , يعرفك , سلوكه ... صرخة هاني خليفة


باحثون نفسيون يكتشفون ان الحالة المزاجية للاطفال في سني عمرهم الأولى تنبئ بمشاكلهم السلوكية في المستقبل.
نيويورك ـ ذكرت دراسة أن تفاعل الاباء مع أطفالهم خلال السنة الاولى من عمرهم قد ينبئ بالمشاكل التي قد تعتري سلوكهم لاحقاً كما قد تنبئ بذلك أيضا الحالة المزاجية الطبيعية للاطفال.

وأظهرت الدراسة التي شملت حوالي 1900 طفل من سن الرضاعة حتى سن 13 عاماً أن الاطفال الذين تمنحهم أمهاتهم كثيراً من التحفيز الفكري في السنة الاولى من حياتهم بالقراءة لهم والتحدث اليهم والخروج معهم أقل عرضة للمعاناة من مشاكل سلوكية.

وفي الوقت نفسه جرى الربط بين احتمالات المعاناة من مشاكل سلوكية وبين بعض مقاييس الحالة المزاجية للطفل في سن الرضاعة مثل درجة صعوبة ارضائه أو ما ان كان مزاجه بشكل عام مسروراً أو متقلباً.
وذكر الباحثون في دورية علم نفس الاطفال الشاذ أن النتائج تشير الى أن أسلوب التربية المبكرة ومزاج الرضيع منبئان قويان بسلوك الطفل في المستقبل.
وقال الباحثون الذين قادهم الدكتور بنجامين لاهي من جامعة شيكاغو ان النتائج تشير أيضا الى الفوائد المحتملة لتعليم الاباء الجدد المهارات التي يحتاجون اليها.
وعموماً وجد فريق لاهي أن الاطفال الذين يصعب ارضاؤهم أو ذوي الانماط السلوكية التي يصعب التنبؤ بها كأن يشعروا بالجوع أو التعب في أوقات مختلفة من اليوم أكثر عرضة للمرور بمشاكل سلوكية في وقت لاحق من طفولتهم.
وهذه المشاكل تشمل أشياء مثل التظاهر أو الغش في المدرسة أو الكذب أو مضايقة غيرهم من الاطفال أو عصيان ابائهم.
وفي المقابل فان الاطفال الذين لا يصعب إرضاؤهم وذوي مزاج يسهل التنبؤ به في سن الرضاعة يقل لديهم كثيرا احتمال المرور بمشكلات سلوكية.
............هاني خليفة

تشخــــــــيص اضطراب التوحد ... صرخة هاني خليفة

هذه هـــــــــديه مني لكل مايهمه الامر للطفل التوحدي مني انا / هاني خليفة خبير في التربية الخاصة خبرة 31 بهذا المجال خلال عملي مع هذه الفئات hany.moaz@yahoo.com جوال 0096560735474


أجمعت كثير من المراجع على أن عملية تشخيص الاضطراب التوحدى عملية بالغة الصعوبة والتعقيد؛ ويرجع ذلك إلى التشابه بين أعراض هذا الاضطراب وأعراض عدد من الاضطرابات الأخرى مثل: (التخلف العقلي، وفصام الطفولة، واضطرابات التواصل، والإعاقة السمعية، والاضطرابات الانفعالية) كما أن تباين الأعراض من حالة إلى أخرى، وعدم وجود أدوات أو اختبارات مقننة عالية الصدق والثبات يمكن الاعتماد عليها يزيد من احتمالات الخطأ في التشخيص.
وتعتبر جهود "كانر" هي البداية الأولى التي اعتمد عليها كثير من الباحثين في التعرف على اضطراب التوحد وتشخيصه، فقد أشار في مقالته الأساسية عن التوحد على خصائص 11 طفل كانوا يعانون من مرض غير معروف، وأن هذه النتائج اعتمدت الملاحظة الدقيقة والمنظمة، وكان الهدف من هذه الدراسة هو التعرف على الخصائص السلوكية للمفحوصين والتمييز بينها وبين الصفات التي يظهرها الأطفال المرضى بأمراض نفسية أخرى، وتشمل الصفات التي أوردها كانر فقدان القدرة على التعلق والانتماء إلى الذات والآخرين والمواقف منذ الولادة، تأخر اكتساب الكلام، عدم استخدام الكلام في عملية التواصل، إعادة الكلام بشكل نمطي، عكس صفة الملكية، سلوك لعب نمطي، رغبة شديدة في المحافظة على الروتين، ضعف القدرة على التخيل، مظهر جسماني طبيعي.
ومعظم هذه الصفات وردت في دراسات لاحقة عن الأطفال التو حديين، كما أضيفت إليها صفات وخصائص سلوكية أخرى، ومعظم هذه الصفات إن لم يكن كلها قد وردت في الدليل التشخيصي والإحصائي الثالث المعدل RSM 111 – R الصادر عن الرابطة الأمريكية للطب النفسي عام 1987، وتتضمن الخصائص التشخيصية للتوحد الطفولي الأعراض التالية
1 - بداية المرض أو الاضطراب قبل سن 30 شهراً.
2 -عدم القدرة على الاستجابة للآخرين.
3 -اضطراب شديد في النمو اللغوي.
4 -أنماط كلام غريبة مثل ترديد الكلام المباشر، أو ترديد العبارة المتأخرة، أو قلب الضمائر.
5 -استجابات غريبة في بعض المواقف مثل: مقاومة التغيير أو التعلق بالأشياء.
6 -انسحاب اجتماعي وانطواء على الذات.
7 -نشاط حركي مفرط.
8 -عجز عن التخيل.
9 -اضطرابات كيفية في التفاعل الاجتماعي.
10 -اللعب الانفرادي، والتركيز في التعامل على جزء من البيئة.
11 -حركات جسمية نمطية وقسرية.
وقد أشارت بعض المراجع إلى أن العيوب الارتقائية يجب أن تكون موجودة في الثلاث سنوات الأولى حتى يمكن استخدام التشخيص، كما أشارت إلى أن الاضطراب يمكن أن تصاحبه كل مستويات الذكاء، إلا أن ثلاثة أرباع الحالات توجد لديها درجة دالة من التخلف العقلي.
إن الخطأ في تشخيص التوحد من الأمور الواردة نظرا ً لتعقيد هذا الاضطراب , و قلة عدد الأشخاص المؤهلين لتشخيصه بشكل علمي ومهني صحيح , و يحتاج تشخيص هذه الإعاقة إلى ملاحظة دقيقة لسلوك الطفل           و مهارات التواصل لديه , ومقارنتها بالمستويات الطبيعية المعتادة من النمو والتطور , ومن هنا تتشكل ضرورة وجود فريق متعدد التخصصات العلمية ليتم التشخيص بشكل دقيق وسليم , ويضم هذا الفريق أخصائي في الأعصاب , أخصائي نفسي , أخصائي لغة وأمراض نطق , أخصائي تربية خاصة , أخصائي اجتماعي, أخصائي علاج وظيفي , طبيب أطفال ( فهد المغلوث , 2005 , 68 ) .
للتعرف على الأفراد التوحديين وتشخيصهم أشار جميل الصمادي ( 327: 2007 ). في البدء وربما من المهم أن نحدد أسباب الاهتمام بالتشخيص الدقيق وخاصة وأن العديد من الأسر وحتى المختصين بمجال علم النفس الإكلينيكي يذكرون أن تشخيص حالات التوحد في كثير من الحالات واضح جداً, وبالرغم من الاتفاق على هذا, فإن الأطفال المصابين بالتوحد التقليدي والتوحد المكتسب من البيئة فإن التشخيص الدقيق القائم على أسس علمية مهم جداً وبخاصة في التشخيص المبكر, ويعترفا العديد من القائمين على تعلم الأطفال التو حديين أن التشخيص المبكر بدون استخدام مقاييس مقننة صعب وقد يحدث الكثير من الأخطاء بحيث يتم تشخيص البعض منهم بتشخيصات خاطئة, أو أن ينصح المختص بالانتظار, وفي كل الحالات يتم فقد الوقت بالنسبة للتدخل المبكر, حيث أن التدخل المبكر يساعد المختصين على وضع آليات علاجية سريعة تعمل وتحد من انتشار المشكلات السلوكية التي تصاحب حالات التوحد.
وتوجد في البيئة العربية العديد من المقاييس المترجمة, ولكنها في الغالب نتيجة لأطروحات ودراسات عليا وبمشاكل في الترجمة أو التقنين, ولم تنشأ عن جهود عربية موحدة وفي غالبها لم تخضع للتمحيص وللتأكد من ملائمتها للبيئة العربية    ( السعودية و المصرية ).
ومن الجهود التي ظهرت على مستوى البيئة العربية ترجمة وتعريب مقياس جيليام - عادل عبد الله ( 2005 ) التقديري لتشخيص اضطراب التوحد الصادر عن دار الرشاد بالقاهرة, وكذلك قائمة ( ABC ) القائمة بسلوكيات التوحد, ومقياس     ( C.A.R.S ) والقائم بتقييم التوحد في الطفولة. هذا وسوف يتم عرض المقاييس الثلاثة في هذا الكتاب وذلك لتوحيد آلية العمل في كيفية تشخيص التوحد.
أدوات التشخيص:
-  قائمة سلوك A.B.C.
-  نظام الملاحظة السلوكي BOS
-  مقياس رتيفو- فريمان لتقدير موافق للحياة اليومية.
-  مقياس ملاحظة الأوتيزم.
-  مقياس الطب النفسي لتقييم الأطفال.
-  قائمة ريملاند التشخيصية للأطفال ذوي السلوك المضطرب, ط2, 1971.
-  مقياس تقدير اوتيزم التطفلي- CARC
-  المقابلة التشخيصية لأوتيزم ADI
ويعتمد الأطباء في التشخيص على : -
1 - مقياس التقدير التوحدي للأطفال
Children Autism Rating Scale - CARS
2- قائمة التشخيص ( شكل
E2 )
Diagnostic Checklist Form E-2 (Autism Research Institute)
3- مقياس المقابلة التشخيصي لاضطرابات التواصل الاجتماعي
The Diagnostic Interview for Social and Communication disorders
(
DISCO ) . The Center for Social and Communication Disorders. U.K
4- أداة تقويم الطفل التوحدي للتخطيط التعليمي
Autism Screening Instrument for Educational Planning (ASIEP-2)
يقوم بتشخيص التوحد فريق طبي يتكون من أخصائي طب نفسي أطفال وأخصائي طب أعصاب أطفال وأخصائي سمع وتخاطب ، وهناك ضرورة بأن تكون المقابلة التشخيصية عدة مرات ، وذلك لاستبعاد بعض الأسباب الممكن علاجها و تحديد مدى حدة الإعاقة بالإضافة إلى تحديد الطرق العلاجية المناسبة .
أولا:صعوبات التشخيص
يُرجع ( عثمان فراج, 1994, 2-3 ) صعوبات التشخيص عند اضطراب التوحد إلى ثلاثة عوامل:
أولا: أن تقصي أعراض التوحد تشترك مع أعراض إعاقات أخرى أو تتشابه معها: مثل التخلف العقلي, ومع الإعاقات الانفعالية ( العاطفية ) بل ومع حالات الفصام, ولدرجة أن كثيرا من علماء النفس يعدونها حالة فصام مبكرة يبدأ ظهروها في مرحلة الطفولة.
ثانيا: أن البحوث التي تجرى على التوحد بحوث حديثة نسبيا, ذلك أن معرفتنا بها بدأت بدرجة محدودة في الخمسينات, وبدرجة أكثر تحديدا في السبعينات.
ثالثا: المسئول عن صعوبات التشخيص والتأهيل هو التخلف الشديد, أو ربما التوقف الملحوظ لنمو قدرات الاتصال بين الطفل الذي يعاني اضطراب التوحد والبيئة المحيطة به, كما أن عائقاً قد يوقف الجهاز العصبي عن العمل, وبالتالي يترتب على ذلك توقف القدرة على تعلم اللغة والرغبة الشديدة في المحافظة على الروتين, وعكس صفة الملكية, وسلوك نمطي متكرر, وضعف في التخيل بل انعدام اللعب التخيلي, ويكون المظهر الجسماني سليم وطبيعي, وذاكرة يشوبها الكثير من التشتت, وحركة زائدة غير هادفة.
المرتكزات اللاتي يجب التركيز عليها عند تشخيصا وتقييم حالة التوحد:
يؤكد ( نصر: 2002, 28-33 ) عدة طرق أساسية يجب التركيز عليها عند تقييم حالة الطفل التوحدي, وهي كالآتي:
1- التاريخ التطوري للحالة:
 وهي تتمثل في الحصول على بيانات عن الحالة من فترة ما قبل الحمل والحمل والميلاد حتى اللحظة الراهنة, والإلمام بالمتغيرات التي طرأت عليه في هذه الفترات. وهل تناول عقاقير – أو أصيب بحمى أو أمراض مزمنة...الخ. وهذا يوضح سلسلة الأحداث التي تكشف وقت ظهروها وجوانب القوة والضعف عنده. Freeman B. d. 1986,18-21)
2- التاريخ الوراثي للحالة:
معظم الأمهات والآباء يرفضون دائماً أن سبب إعاقة طفلهم ربما يرجع إلى عوامل وراثية سابقة في تاريخ العائلة, ولذا نحرص دائماً على أخذ معلومات عن التاريخ الوراثي بين أعضاء أسرة الزوج أو أسرة الزوجة, وهل هناك أحد من أفراد العائلتين مصاب بأي خلل جسدي أو نفسي, حيث أكدت البحوث أنه حوالي من 30%  إلى 50% من حالات التوحد قد يكون لها أصول وراثية, وكذلك أوضحت الدراسات أن بعض أسر الطفل التوحدي لديها مشكلات في التفاعل الاجتماعي مع المحيطين بهم, بمعنى أننا نلمس أن هناك بعض الأسر قد يكونوا غير اجتماعيين, حيث تخشى الأم خروج طفلها واللعب مع أولاد الجيران, فيظل الطفل يلعب بألعابه النمطية ومشاهدته لمقاطع تمثيلية بطريقة درامية طوال فترة الطفولة حتى سن المدرسة, حتى ولو ألتحق الطفل بالمدرسة يظل الوضع كما هو, حتى يصاب الطفل بأعراض التوحد الانتكاسي من سن 8- 10 سنوات.
ونحاول من خلال الجلسات أن ندرب الأسرة أولاً على دمج الطفل في المجتمع وعدم فرض العزلة على طفلهم والعمل على تغيير الروتين وتغيير السياسة المفروضة على طفلهم طوال فترة حياته.
وقد لمست بنفسي أكثر من حالة في دول الخليج العربي خاصة الكويت أن بعض الأسر تقوم بعزل طفلها أو طفلتها طوال مرحلة الطفولة في غرفة مع جهاز الحاسوب أو التلفاز مع قنوات الرسوم المتحركة ثم تكتشف الأسرة في مرحلة لاحقة أن طفلتها لديها أعراض التوحد, وبمجرد التدخل المبكر أو التواصل المكثف مع الطفلة تستعيد الطفلة وعيها وكلامها وتتواصل مع أقرانها في المجتمع.
3- التقييم السلوكي:
هو دائماً من مهام أخصائي ذو خبرة بحالات التوحد وله تاريخ طويل في تجميع المعلومات السلوكية, ويتم ذلك عن طريق أسلوبين أساسيين هما:         أ- الملاحظة غير المباشرة.             ب- الملاحظة المقننة.
ففي الملاحظة المباشرة يترك الطفل يلعب ببعض الدمى ثم يطلب من أحد أخوانه اللعب معه, ويبدأ الأخصائي في رصد بعض الملاحظات ومنها ردة فعله عند وجود الأخوة أو الأم معه في الغرفة, هل يقترب منها تدريجيا؟ أو يحاول أن يلعب معها؟ هل هناك اتصال بصري معها؟ هي يقبلها أو يجلس بجوارها أو يلعب معها أو يعطيها اللعبة.
ويتم كذلك توجيه أسئلة لوالدة الطفل/ الطفلة عن كيفية لعب الطفل/ الطفلة في المنزل وسلوكه أثناء الأكل, وعن حديثه, واستخدام يديه, واهتمامه بمشاركة أخوانه في اللعب.
أما الملاحظة المقننة فلا بد من وضع أسس ودرجات معينة لها, وذلك من أجل الخروج بنتيجة مقننة. Si & gel. B. 1996. 94:95
وسوف نعرف قائمة مقننة لملاحظة اضطراب الطفل التوحدي وهي من القوائم المهمة لوصف العلامات الأولى التي تظهر على الطفل من عمر 18 شهرا إلى 3 سنوات, وتعد العلامات الأولية لاضطراب التوحد. ( فهد المغلوث, 2006, 97-98).
قائمة ملاحظة للاضطرابات التطورية PDD والتوحدية
العمر بالأشهر
الأسئــــــــــــــــــــــــــلة
من الميلاد حتى 6 أشهر
-        هل يبدو طفلك مهتما بشكل غير عادي بالأشياء المتحركة أو الأضواء المتحركة ( بالمقارنة باهتمامه العكسي للنظر إلى الأوجه مثلاُ )؟
من 6 أشهر حتى 12 شهرا
-        هل من الصعب
من 12 شهر حتى 18 شهر
-        هل يشعر طفلك بالملل وعدم المبالاة للحديث مع المحيطين به؟
-        هل لحظت أن طفلك يكون قادرا على التوجيه نحو الأصوات وليس للآخرين؟
-        هي يتجاهل طفلك اللعب أغلب الوقت؟  وهل شعرت بالشك بأنه مصاب بصعوبات بالسمع؟
-        هي تعجبين إذا لم يعرف طفلك اسمه؟  وهل يفضل طفلك أطعمة معينة أو يرفضها بقوة؟
من 18 شهر حتى 24 شهر
          ( عامان )
-        هي يبدو طفلك غير مهتم بتعلم الحديث عند محاولة جذب انتباهه؟ وهل تشعرين أن طفلك يتجنب النظر إليك مباشرة؟
-        هي يبدو طفلك خائفا أو غير مدرك للأشياء الخطرة؟ وهل يتجنب اللعب مع الدمى أو الحيوانات أو حتى يكرهها؟
-        هل يتجنب طفلك اللعب بألعاب جديدة بالرغم من أنه يتمتع بعد ذلك باللعب بها بعد أن أعتاد عليها؟ أو عدم أبداء طفلك إظهار ما يرغب فيه باستخدام الإشارة أو الكلمات أو عمل ضوضاء؟
-        في بعض الأحيان هل تشعرين أن طفلك يهتم بوجودك أم لا؟ وهل له لغة خاصة به؟
من 30 شهر حتى 36 شهر
      ( ثلاث سنوات )
-        هل تقلقين لأن طفلك لا يبدو مهتما بالأطفال الآخرين؟ وهل طفلك لا يلعب لعب رمزيا؟
-        هل يبدو طفلك مهتما بالأشياء الميكانيكية مثل: إشعال الضوء, فتح مقابض الأبواب والأقفال والمراوح والمنبهات والمكانس الكهربائية؟
-        هل طفلك لا يهتم بمشاهدة التلفاز, أو الأشياء التي يشاهدها طفل في مثل عمره؟
-        هل يتعلم طفلك الكلمات الجديدة عن طريق نغماتها, وليس عن طريق تمييزها صوتيا؟
-        هي يتمتع طفلك بالاتصال الجسدي عندما يرغب هو فيه, وليس أنت التي ترغبين فيه؟
-        هي تقلقين بشدة عندما تشعرين أن طفلك لا يتألم مثل غيره من الأطفال؟
-        هل يُظهر طفلك القدرة على محاكاة الأشياء مثلما يسمعها ويردها أو يقلد الأصوات أفضل من الكلمات؟ وهي ينسى طفلك الكلمات القديمة عندما يتعلم الكلمات الحديثة؟
من 36 شهر حتى 48 شهر
-        هل يردد الطفل الصدى بالضبط كما يسمعه من قبل؟
4 سنوات
-        هل يلعب الطفل بطريقة مختلفة؟ وهل يلوح طفلك بيديه أو بأصابعه عند الاستماع لشيء ما؟
-        هل تقلقين لأن نغمة صوت طفلك غير عادية مثل علو النبرة؟
-        هل يشعر طفلك بتنظيم لعبة بطريقة معينة؟ وهل يعرف طفلك الطريق الذي تسيرين فيه عند ذهابك للسيارة وهل يتضايق إذا ذهبت بأسلوب آخر؟

                                وسوف نقدم نموذج آخر من أدوات التشخيص والقياس
                                مقياس تقدير التوحد الطفو لي ( CARS ).
The Childhoods  Autism  Scale
                                                مقياس تقييم التوحد في الطفولة
الاسم ...............................................النوع......................................
تاريخ الفحص :السنة..................................الشهر ..............اليوم ...............
تاريخ الميلاد: السنة..................................الشهر ..............اليوم ...............
العمر الزمني: .اليوم ..................................الشهر..............اليوم................
درجات تقييم الفئة
















1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
1111
12
13
14
15
16
مجموع الدرجات














1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
      15   18   21   24   27   30   33    36          39   42    45   48   51   45 (لايوجد توحــــــــــــــــــــــــــــــــــد ) (توحد بسيـــــــــط )       ( توحــــــــد شديــــــــــــــــــــد  )

                             أولا  – الاتصال بالآخرين
الدرجة
1 -
لاتوجد مشاكل أو شذوذ في الاتصال بالآخرين إذ أن سلوك الطفل متوافق مع سنه ،
 يلاحظ عليه بعض الخجل والارتباك عندما يتم إخباره بما يتوجب عليه فعله.
5،1
2-
علاقات غير طبيعية بدرجة طفيفة: قد يتجنب الطفل النظر في عيون الكبار ،
 ويتحاشى الكبار وقد يبدو عليه الخجل أو يحاول أن يلتصق والديه شأنه في ذلك
شأن الأطفال في عمره.
5 ،2
3-
علاقات غير طبيعية بدرجة بسيطة : يبدو الطفل غير مهتما بالكبار في بعض
الأحيان، قد يكون من المهم بذل مجهود لجذب انتباه الطفل، الاتصال الأدنى
 يتم الشروع به بواسطة الطفل .
5 ،3
4 -
علاقات غير طبيعية بدرجة شديدة: لايأبه الطفل عادة لما يقوم به الكبار ، فهو أو هي
 لا يستجيبون أبدا ولا يبدءون في الاتصال بالكبار، وقد تبدو المحاولات لجذب انتباه
 الطفل غير ذات فعالية .
5 ،4

الملاحظات:.......................................................................

1 -
ثانيا -التقليــــــــــد
-التقليد المتوافق : يمكن للطفل أن يقلد الأصوات والكلمات والحركات التي تتماشى
 مع مهاراته.
5  ،1
2 -
-التقليد الغير طبيعي بصورة معتدلة : يقلد الطفل السلوكيات الصغيرة مثل التصفيق
، والأصوات المنفردة في معظم الأحيان يقلد بعد التكرار أو بعد مرور فترة من الوقت .
5،2
3
-  التقليد الغير طبيعي بصورة متوسطة :الطفل يقلد لبعض الوقت ويتطلب الأمر مساعدته من
-             الكبار وقد يقلد بعد مرور بعض الوقت.
5،3
4
تقليد غير طبيعي بدرجة شديدة: الطفل لا يقلد إلا نادرا أو ليقلد إطلاقا الأصوات
والكلمات والحركات حتى ولو تكررت وتلقى المساعدة من الكبار .
5 ،4
م
الملاحظات:............................................................................


                     ثالثا – الاستجابة العاطفية

1
العمر المتوافق والاستجابة العاطفية المتوافقة :يبدى الطفل نوعا ودرجات متفاوتة من
الاستجابة العاطفية تظهر في تغيرات في تعبير الوجه وفى السلوك .
5،1
2
استجابات غير طبيعية بصورة معتدلة:قد يظهر الطفل أحيانا بعض الاستجابات
غير المتوافقة، قد تكون هذه الاستجابات مكثفة ومنتمية أو متناسبة مع لحظة إطلاقها.
5،2
3
استجابات عاطفية غير طبيعية بدرجة متوسطة: يبدى الطفل إشارات وعلامات
بأنواع و/أو درجات غير عاطفية متفاوتة قد تكون هذه الإشارات مكثفة ولا تنتمي
 للحظة إطلاقها ، وقد تبدو في التكشير أو الضحك أو أن يبدو الطفل صلبا نوعا ما حتى ولو لم يكن هناك ما يستثير الحس العاطفي .
5،3
4
استجابات عاطفية غير طبيعية بدرجة شديدة: قليلا ما تتوافق الاستجابات مع
 اللحظة المعينة ، بل عندما يكون الطفل في وضع مزاجي معين ، من عندئذ تغيير
مزاج الطفل ، وقد يظهر الطفل عواطف متباينة جدا عندما يجد أن لاشيء تغير حوله .
5،4

الملاحظات


                                  رابعا –استخدام الجسد

1
استخدام الجسد المتوافق مع العمر : حيث يتحرك الطفل ويفكر حسبما يتم لدى أي
طفل طبيعي في مثل عمره .
5 ،1
2
استخدام الجسد بصورة غير طبيعية بدرجة معتدلة : قد يظهر بعض الغرابة  - حركات
متكررة ، تعاون ضئيل ، أو عدم ظهور الحركات الغير عادية .
5 ،2
3
استخدام الجسد بصورة غير طبيعية بدرجة متوسطة :تصرفات تبدو غربية أو غير عادية لمن
لمن هو في مثل سنه ، قد تشتمل على حركات غير عادية للأصابع أو البحلقة أو رفع
الجسد عاليا أو اتجاه ذاتي نحو العدوانية أو يهز رأسه أو يدور بسرعة أو يمشى على
 أطراف أصابعه .
5 ،3
4
استخدام الجسد بصورة غير طبيعية بدرجة شديدة:مركز أو متذبذب:تمثل مجموعة
 الحركات من الأنواع المذكورة أعلاه علامات لاستخدام الجسد بصورة غير طبيعي
بدرجة شديدة وقد تدوم هذه الحركات رغم كل المحاولات التي تتم لإيقافها أو لصرف
 الطفل عنها نحو أنشطة أخرى.
5 ،4

الملاحظات:


                               خامسا – استعمال الأشياء

1
الاستعمال والاهتمام باللعب والأشياء الأخرى مناسب : يبدى الطفل اهتماما طبيعيا
للعب والأشياء التي تناسب مستوى مهاراته ويستعمل هذه اللعب بطريقة مناسبة .
5 ،1
2
الاستعمال والاهتمام باللعب والأشياء غير مناسب بدرجة طفيفة :الطفل ربما يبدى نفس الاهتمام باللعب أو اللعب بها بطريقة طفولية غير مناسبة ( يمصها أو يعاملها بعنف )
5 ،2
3
الاستعمال والاهتمام باللعب والأشياء غير مناسب بدرجة متوسطة : الطفل ربما
يبدى اهتماما قليلا باللعب أو الأشياء الأخرى أو ربما يكون مشغولا في استعمال الأشياء
أو اللعب بطريقة غربية الطفل ربما يركز في بعض الأجزاء الغير مفيدة من اللعبة .
 ويصبح منبهرا بالانعكاس الخفيف للأشياء ويبعد بعض الأجزاء أو يلعب بشيء
واحد بالتحديد.
5 ،3
4
. الاستعمال والاهتمام باللعب والأشياء غير مناسب بدرجة شديدة : الطفل ربما
ينجذب لنفس السلوك مع ألفة للمكان ، الطفل من الصعب صرفه عندما يجذب انتباهه في هذه
 النشاطات الغير مناسبة .
5 ،4

الملاحظات:


                         سادسا – التكيف مع الغير

1
العمر المناسب للاستجابة للتغير :عندما يلاحظ الطفل أو يضع رأيه في تغيرات
الروتين فإنه يقبل هذه التغيرات دون إزعاج.
5 ،1
2
التكيف مع التغير غير طبيعيا بدرجة طفيفة: عندما يحاول الشخص البالغ تغير
الأعمال. الطفل يستمر في نفس النشاط أو يستعمل نفس المواد.
5 ،2
3
التكيف مع التغير غير طبيعيا بدرجة متوسطة: أن نشاطات الطفل تقاوم التغير في
 الروتين ويحاول الاستمرار في النشاط القديم من الصعب صرفه عنها إن الطفل يكون
حزينا وغير سعيد عندما يغير الروتين الموجود
5 ،3
4
التكيف مع التغير طبيعي بدرجة شديدة: يبدى الطفل رد فعل قاس للتغيرات
إذا حدث تغير في البيئية فيكون سلوكه شديد الغضب أو غير متعاون مع أي شخص
5 ،4

الملاحظات


                                سابعا- الاستجابة البصرية

1
العمر المناسب للاستجابة البصرية :إن سلوك الطفل البصري طبيعي ومناسب للعمر ويستعمل البصر مع الحواس لاكتشاف الشيء الجديد .
5 ،1
2
الاستجابة البصرية غير طبيعية بدرجة طفيفة : يظل الطفل أحيانا ينظر لأشياء ،
 ربما يكون الطفل أكثر اهتماما عند النظر للمرآة أو الضوء أكثر من الأنداد أو يحدق في
 الفراغ أو ربما أيضا يتجنب النظر في عيون الآخرين ؟
5،2
3
الاستجابة البصرية غير طبيعية بدرجة متوسطة : يظل الطفل ينظر إلى أعماله وأنه ربما يحملق فى الفراغ ويتجنب النظر فى عيون الآخرين وينظر للأشياء من زاوية مختلفة أو يحمل
 الأشياء قريبا من عينيه .
5،3
4
الاستجابة البصرية غير طبيعية بدرجة شديدة:يتجنب الطفل النظر في عيون الآخرين
 أو أشياء معينة وربما يبدى صور حادة من الميزات البصرية أنفة الذكر.
5،4

الملاحظات:


                              ثامنا – الاستجابة السمعية

1
العمر المناسب للاستجابة السمعية: أن سمع الطفل السمعي طبيعي ومتناسب من العمر
، يستعمل السمع بجانب الحواس الأخرى .
5،1
2
الاستجابة السمعية غير طبيعية بدرجة طفيفة : ربما يكون هناك نقص فى الاستجابة
 أو زيادة التصرفات بدرجة طفيفة للأصوات ربما يحتاج إلى تكرار ليجذب انتباه الطفل
ويضطرب الطفل للأصوات الغربية .
5،2
3
الاستجابة السمعية غير طبيعية بدرجة طفيفة: استجابة الطفل للأصوات تتنوع غالبا
يتجاهل الصوت في اللحظات الأولى لحدوثه ويغطى أذنه عندما يسمع الأصوات التي
 تحدث يوميا .
5،3
4
الاستجابة السمعية غير طبيعية بدرجة طفيفة: ربما يزداد رد فعله أو لايكون هناك
رد فعل للأصوات إلى درجة واضحة بعيد النظر عن نوع الصوت .
5،4

الملاحظات


               تاسعا – الاستجابة لحاسة التذوق والشم واللمس واستعمالها

1
الاستعمال والاستجابة لحاسة الذوق والشم واللمس طبيعي : يكتشف الطفل الأشياء الجديدة بطريقة مناسبة للعمر . عموما بالحس والنظر التذوق أو الشم وتستعمل عندما تكون
مناسبة. عندما يتغافل مع المرآة والآلام اليومية إن الطفل يبدى عدم الارتياح
ولكن لايكون رد فعله كبيرا.
5 ،1
2
الاستعمال والاستجابة لحاسة الذوق والشم واللمس غير طبيعي بدرجة طفيفة:
الطفل ربما بدوام على وضع الأشياء على فمه أو يشم أو يتذوق الأشياء الغير مأكولة
 أو ربما يتجاهل أو يتفاعل بكثرة مع الألم الخفيف بدرجة أكثر من الطفل العادي .
5،2
3
الاستعمال والاستجابة لحاسة الذوق والشم واللمس طبيعي
5،3
4
الاستعمال والاستجابة لحاسة الذوق والشم واللمس غير طبيعية بدرجة متوسطة :
الطفل ربما يكون مشغولا بلمس وشم وتذوق أشياء وتذوق أشياء الآخرين، إن
الطفل إما أن يتفاعل بكثرة أو قليلا.
5 ،4

الملاحظات:


10 –الخوف والعصبية

1
           الخوف والعصبية طبيعي : شعور الطفل يناسب لحالته وعمره .
5،1
2
الخوف والعصبية غير طبيعي بدرجة طفيفة:يبدى الطفل أحيانا كثيرا أو قليلا من
الخوف والعصبية مقارنة مع تفاوت الطفل الطبيعي في نفس عمره ونفس الحالة.
5،2
3
الخوف والعصبية غير طبيعي بدرجة متوسطة :الطفل يبدى خوفا أكثر أو أقل من الطفل يماثله حتى الطفل الأصغر سنا من نفس الحالة .
5 ،3
4
الخوف والعصبية غير طبيعي بدرجة شديدة : يستمر الخوف حتى بعد التجارب المتكررة مع الأحداث أو الأشياء المؤلمة ومن الصعب جدا تهدئة الطفل ، الطفل ربما يفشل في توضيح العلامات التي يتجاهلها الطفل في نفس عمره .
5 ،4

الملاحظات:


                                 11 – التواصل اللفظي

1
التواصل اللفظي طبيعي : ومناسب لعمر وحالة الطفل
5 ،1
2
التواصل اللفظي غير طبيعي بدرجة طفيفة : يوضح الكلام تأخرا عام بالرغم من أن
معظم الكلام ذو معنى يمكن حدوث بعض الترديد أو النطق العكسي يمكن استعمال
 بعض الكلمات الغربية أو الكلام المبهم.
5 ،2
3
التواصل اللفظي غير طبيعي بدرجة متوسطة:من المحتمل ألا يكون هناك كلام،
وإذا وجد تواصلا لفظيا فأنه يكون خليطا من كلام له معنى وكلام غريب ( كالرطانة )
 أو الترديد أو النطق العكسي، الغرابة في الكلام ذو المعنى تشمل الأسئلة الكثيرة
أو الانشغال بأشياء معينة.
5،3

الملاحظات


12 – التواصل الغير اللفظى

1
استعمال التواصل الغير لفظي طبيعي : مناسب لعمر وحالة الطفل .
5 ،1
2
استعمال التواصل غير اللفظي غير طبيعي بدرجة طفيفة : غير ناضج للتواصل الغير
لفظي ، يمكن أن يشير الطفل بصورة غير واضحة أو يمكن أن يصل لما يريد ه
 بينما الطفل في نفس عمره يمكنه أن يشير أو يومئ بصورة أكثر وضوحا ليعبر
 عما يريد.
5 ،2
3
استعمال التواصل الغير لفظي غير طبيعي بدرجة متوسطة : الطفل عموما غير قادر
 للتعبير عن حاجاته ، أو رغباته بصورة غير لفظية ، كما لايمكنه فهم التواصل
 الغير لفظي لدى الآخرين
5 ،3
4
التواصل اللفظي غير طبيعي بدرجة شديدة: الطفل فقط يستعمل إيماءات غربية وشاذة
ليس لها معنى واضح، ويظهر عدم وعى للمعاني المرتبطة بالإيماءات أو التعبيرات
الوجيهة للآخرين.
5 ،4

الملاحظات


13 مستوى النشاط

1
مستوى النشاط الطبيعى : حسب العمر والحالة ويكون الطفل ليس كثير النشاط
 ولا قليله مقارنة بالأطفال من نفس عمره وحالته
5،1
2
مستوى النشاط غير الطبيعي بدرجة طفيفة : إما أن يكون الطفل لايهدأ بدرجة
 طفيفة أو كسول أو بطيء الحركة بمستوى نشاط الطفل يتداخل فقط مع وبدرجة
 طفيفة مع أدائه وكفاءته.
5،2
3
مستوى النشاط غير طبيعيا بدرجة متوسطة:يمكن أن يكون الطفل معتدل النشاط
ويصعب كبحه ويمكن أن تكون للطفل طاقة لانهائية ومن الممكن ألا يذهب بسهولة
للنوم ليلا . وعلى العكس يمكن أن يكون الطفل كسولا أو فى حالة ثبات تام ويحتاج إلى قدر كبير من الحث لكي ينتقل من مكانه .
5،3
4
مستوى النشاط غير الطبيعي بدرجة شديدة :الطفل يظهر أقصى درجة من النشاط
أو عدم النشاط ومن الممكن تحويله من أقصى درجة إلى أخرى .
5،4

الملاحظات


14-مستوى وثبات الاستجابات الذهنية

1
الذكاء طبيعي وثابت بصورة معقولة عبر مختلف المجالات ، يكون  الطفل ذكيا    
كالأطفال من نفس عمره ، تظهر مهارات الطفل متأخرة عبر مختلف المجالات .
5 ن1
2
الوظائف الذهنية غير طبيعية بدرجة طفيفة : الطفل ليس ذكيا كالأطفال من نفس عمره وتظهر مهارات الطفل متأخرة عبر مختلف المجالات .
5 ،2
3
الوظائف الذهنية غير طبيعية بدرجة متوسطة : عموما الطفل ليس ذكيا كالأطفال
من نفس عمره ، لكن يمكن أن يؤدى وظائف في واحدة أو أكثر من المجالات
 الذهنية كما الطفل الطبيعي تقريبا
5،3
4
الوظائف الذهنية غير الطبيعية بدرجة شديدة: بينما الطفل ليس ذكيا كالأطفال من
نفس عمره يمكنه أن يؤدى وظائف في واحدة أو أكثر من المجالات الذهنية بصورة أفضل من الأطفال الطبيعيين في نفس عمره
5 ،4

الملاحظات:


                  كيفية تقييم المقياس يرجى إتباع التعليمات التالية:


                                   الانطباعات العامة:

1
لايوجد توحد:لايظهر الطفل أي علامة من علامات التوحد  ( الفقرات الأولى )
5،1
2
توحد بدرجة طفيفة :يظهر الطفل بعض علامات التوحد بدرجة طفيفة من التوحد
( الفقرات الثانية )
5 ،2
3
توحد بدرجة متوسطة : يظهر الطفل عدد من العلامات بدرجة متوسطة من التوحد
 ( الفقرات الثالثة ).
5 ،3
4
توحد بدرجة شديدة : يظهر الطفل عدد كبير من علامات التوحد ،بدرجة شديدة من
 التوحد ( الفقرات الرابعة )
5،4

المجموع النهائي لمعايير التوحد:
1 –من 15 : 30 لايوجد توحد     2 – من 30 :36 توحد بسيط ومتوسط
3 -39 : 56 توحد شديد


مسلسل
الدرجة
مسلسل
الدرجة
مسلسل
الدرجة
1

22

41

2

23

42

3

24

43

4

25

44

5

26

45

6

27

46

7

28

47

8

29

84

9

30

49

10

31

50

11

32

51

12

33

52

13

34

53

14

35

54

15

36

55

16

37

56

17

38

18

39
الدرجة

19

40


20


21


تستخدم قائمة ريندل شوري للتشخيص المبدئي للتعرف على الأطفال التو حدين وتنص على وجود أربع عشرة مميزة للتوحد ينبغي إن يتوافر منها سبع في الطفل على الأقل في عمر مبكر وتستمر لمدة طويلة للحكم على الطفل أو الاشتباه بان لدية توحد.
وهذه البنود الأربعة عشر هي:
1 -كأصم يتصرف.
2- تبدو عليه صعوبة في اللعب والتعامل مع الأطفال الآخرين.
3 -مقاومة التعلم.
4 -الفشل في إظهار الخوف في المواقف الخطرة.
5 -يصر على الرتابة.
6 -يستخدم الإشارة للدلالة على حاجاته.
7 -يضحك ويقهقه بشكل غير ملائما.
8 -يفشل في الضم والعناق.
9 -يظهر نشاطا جسميا مفرطا.
10 -يتجنب النظر إلى الأشخاص.
11 -يتعلق بشكل غير عادي بالأشياء.
12 -يدير الأشياء.
13 -. يندمج في اللعب المنفرد.
14 -يتصف بالبلادة والانفعالية...مع تحيات صرخة هاني خليفة