الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

السبت، 18 مايو 2013

قصة غرام واقعية إمارتية ... صرخة هاني خليفة




السلام عليكم ورحمة الله
هذي القصة حقيقية وواقعية وتقريباً كل أهل الإمارات يعرفونها بس ولا واحد فيهم عارضها أو حاول يمنعها لأنها قصة حب شريفة وصادقة بين اثنين (سبحان الله) خلقوا لبعض واللي ما يعرفها كتبت قصتي اليوم وعلشان بعد نتعلم من حب هالاثنين لأن حبهم ماأظني ينوجد مثله مرة ثانية يعني باختصار (حالة خاصة).
البداية بنتكلم عنه هو ريال فارس وشاعر ومعروف عند الناس كلهم وبداية حبه لها كان بعده في العشرينات وكانوا أهله يعتقدون أنه طيش شباب وبينساها عقب فترة وبيرد لبنت العم اللي لازم يتزوجها لكنه ما نسيها لحظة، أخلص في حبه لها وفي كل المحافل والتجمعات كان يعلن حبه لها بدون ما يخاف من حد لأن الحب لا هو عيب ولا حرام أصلاً الحب (سنة عند الأشرافي) وكان فارسنا يحبها ويعلن حبه لها دوم ، ولكن هي الأميرة الجميلة (صدقوني في حياتي ما شفت وحدة بحلاتها) كانت تحبه ويمكن أكثر من حبه لها بس كانت تستحي تقول له ولا قد مرة قالت له إنها تحبه يمكن مثل ما أتوقع لأنها تستحي ويمكن لأنه بالرغم من أن الحب سنة عند الأشرافي يمكن لأنها تخاف من أهلها وتخاف أنها تجاهر وتعلن حبها ؟! يمكن !!
وكان فارسنا شاعر وعد في (محبوبته) أحلى القصايد واللي تغنى بها أكبر مطربين الإمارات والخليج، كان يحبها صدق ومن يقرا قصايده بيفهم معنى الحب (نصيحة للي يكتبون قصايد وقصص عن الحب نصيحة تعلموا من هذا الريال معنى الحب قبل لا تكتبون قصصكم لأنكم لا لا ما تفهمون الحب لا ما تفهمونه لا لا فوق الخيال وعنكم الله سترها).
واستمرت قصة حبهم سنين وسنين وكان أهلها يعرفون بهذا الحب بس ما حاولوا يمنعونه وفي السايد الثاني كان فارسنا يعلن حبه ولا يبالي وكانوا يحتفلون بعيد حبهم الخاص (مب في 14/2) لا في تاريخهم هم حددوه يناسبهم هم الاثنين، كانوا يحبون بعض ويخلصون في حبهم وفي يوم من الأيام تعب فارسنا (سبحان الله اللحظات السعيدة دائما عمرها قصير) تعب فارسنا وقرروا أهله يودونه للخارج للعلاج ويوم سمعت الأميرة بخبر مرضه حزنت حزن شديد لدرجة أنها أصبحت مثل البيت المهجور المظلم وفي فترة علاجه كانت تعاني وكل من حولها يحس بمعاناتها ويصبرها وبعد فترة أراح الله سبحانه وتعالى قلبها بأنه رد حبيبها عليها وفرحت فرحة كبيرة حتى لدرجة أنه أهلها كلهم شاركوها فرحتها بعودته وسلامته.
واليوم بعد مرور سنوات لا زالت قصة الحب مستمرة والكل يعرفها ويقدرها ويضرب بها الوصف ومثل ماقلت لكم ما أعتقد بنلقى حب مثل حبهم ولكن أختم كلامي للجنسين الشباب والبنات بكلمات أتمنى تتقبلونها... هاني خليفة



السلام عليكم ورحمة الله
هذي القصة حقيقية وواقعية وتقريباً كل أهل الإمارات يعرفونها بس ولا واحد فيهم عارضها أو حاول يمنعها لأنها قصة حب شريفة وصادقة بين اثنين (سبحان الله) خلقوا لبعض واللي ما يعرفها كتبت قصتي اليوم وعلشان بعد نتعلم من حب هالاثنين لأن حبهم ماأظني ينوجد مثله مرة ثانية يعني باختصار (حالة خاصة).
البداية بنتكلم عنه هو ريال فارس وشاعر ومعروف عند الناس كلهم وبداية حبه لها كان بعده في العشرينات وكانوا أهله يعتقدون أنه طيش شباب وبينساها عقب فترة وبيرد لبنت العم اللي لازم يتزوجها لكنه ما نسيها لحظة، أخلص في حبه لها وفي كل المحافل والتجمعات كان يعلن حبه لها بدون ما يخاف من حد لأن الحب لا هو عيب ولا حرام أصلاً الحب (سنة عند الأشرافي) وكان فارسنا يحبها ويعلن حبه لها دوم ، ولكن هي الأميرة الجميلة (صدقوني في حياتي ما شفت وحدة بحلاتها) كانت تحبه ويمكن أكثر من حبه لها بس كانت تستحي تقول له ولا قد مرة قالت له إنها تحبه يمكن مثل ما أتوقع لأنها تستحي ويمكن لأنه بالرغم من أن الحب سنة عند الأشرافي يمكن لأنها تخاف من أهلها وتخاف أنها تجاهر وتعلن حبها ؟! يمكن !!
وكان فارسنا شاعر وعد في (محبوبته) أحلى القصايد واللي تغنى بها أكبر مطربين الإمارات والخليج، كان يحبها صدق ومن يقرا قصايده بيفهم معنى الحب (نصيحة للي يكتبون قصايد وقصص عن الحب نصيحة تعلموا من هذا الريال معنى الحب قبل لا تكتبون قصصكم لأنكم لا لا ما تفهمون الحب لا ما تفهمونه لا لا فوق الخيال وعنكم الله سترها).
واستمرت قصة حبهم سنين وسنين وكان أهلها يعرفون بهذا الحب بس ما حاولوا يمنعونه وفي السايد الثاني كان فارسنا يعلن حبه ولا يبالي وكانوا يحتفلون بعيد حبهم الخاص (مب في 14/2) لا في تاريخهم هم حددوه يناسبهم هم الاثنين، كانوا يحبون بعض ويخلصون في حبهم وفي يوم من الأيام تعب فارسنا (سبحان الله اللحظات السعيدة دائما عمرها قصير) تعب فارسنا وقرروا أهله يودونه للخارج للعلاج ويوم سمعت الأميرة بخبر مرضه حزنت حزن شديد لدرجة أنها أصبحت مثل البيت المهجور المظلم وفي فترة علاجه كانت تعاني وكل من حولها يحس بمعاناتها ويصبرها وبعد فترة أراح الله سبحانه وتعالى قلبها بأنه رد حبيبها عليها وفرحت فرحة كبيرة حتى لدرجة أنه أهلها كلهم شاركوها فرحتها بعودته وسلامته.
واليوم بعد مرور سنوات لا زالت قصة الحب مستمرة والكل يعرفها ويقدرها ويضرب بها الوصف ومثل ماقلت لكم ما أعتقد بنلقى حب مثل حبهم ولكن أختم كلامي للجنسين الشباب والبنات بكلمات أتمنى تتقبلونها... هاني خليفة