الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الاثنين، 30 سبتمبر 2013

هل شاهدتم قطرات ندى بهذه الروعة من قبل؟ .. صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

1380023927_Flowers-in-Water-Drops-Photos-3.jpg 
هذه الصُّور المعروضة غير معدَّلة نهائياً بأيّ من برامج التصوير، حيث التقطت مباشرة من الطبيعة بتقنية "الماكرو - Macro Photography" التي يستخدمها المصوِّرون في تصوير الأجسام الدقيقة أو الأجسام الصغيرة جداً.
وكان يعدّ التصوير تصويراً "ماكروياً" عندما يكون فيه حجم الجسم على "النيجاتيف" أكبر من الحجم الحقيقيّ سابقاً، ولكن في الوقت الحالي فإنَّه يشار إليه عندما تكون الصُّورة النهائيَّة للجسم في حجم أكبر من الحجم الحقيقيّ، ويستخدم هذا النوع في التصوير عن قرب للتركيز على ظهور التفاصيل الجماليَّة الدقيقة، حيث أظهرت الصُّور قطرات الندى الجميلة وقد انعكست عليها تفاصيل الأزهار الجميلة.

شعار يرفعه "أبو البنات": يارب ولد! .. صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

shutterstock_129598496.jpg
ما زلنا ورغم أننا في الألفية الثالثة؛ نعشق إنجاب الذكور ونفضلهم على البنات، ومهما ادعينا وأخفينا، ولكن الحقيقة دائماً أن إنجاب البنات، هو الهم الذي سيلازم الأبوين حتى الممات، ولهذا فهناك آباء رفعوا شعار «يارب ولد»؛ لأنهم لم يرزقوا بأبناء ذكور، فيما أشار البعض لسعادته؛ كونه لديه «حزمة بنات»، وليس لديه أي ذكر.
بين هؤلاء وهؤلاء، تجولت «سيدتي»، وحملت لنا الهموم إلى جانب الطرائف.
حتى آخر بويضة
أم محمد سعدي، ورغم إنجابها ثماني بنات، ومعظمهن تخرجن في الجامعة، إلا أنها لا زالت تحيا على أمل أن تنجب مولوداً ذكراً، رغم أنها أصبحت على أعتاب الخمسين، وتتفق مع زوجها على استمرار الإنجاب، رغم خطورته على صحتها، والسبب كما تقول أم محمد: من تنجب البنات كأنها لم تنجب، كما أن حياتها الزوجية تكون مهددة، وزوجها يشعر بالنقص أمام عائلته، فهو في نظرهم بلا وريث، ولا يمكن أن تحمل بناته اسم عائلته.
وتقول سعاد بشارة، وهي أم لأربع بنات: زوجي لا يزال حتى الآن يكنى باسم أبيه، ولم أنجب له الولد الذي يكنى باسمه، والنتيجة أن حياتي مهددة، وكل يوم يهددني زوجي بالزواج من أخرى، رغم أن بناتي من الأوائل في دراستهن، ولكنه كما يقول، يخجل أن ينادى باسم والده، فيما يكنى أشقاؤه بأسماء أولادهم.
شر البلية
هكذا تقول عبير الصيرفي، فهي لديها خمس بنات ولم تنجب ولداً، وسعادتها بهن لسبب واحد، حيث تقول: يخاف زوجي منا أنا وبناتي حين نجتمع عليه فلا يرفض لنا طلباً، ويقول: لو كان لي ولد؛ لوقف معي في مواجهتكن، ولهذا فأنا الحاكم الناهي في البيت بفضل بناتي، خاصة أن زوجي من صنف الرجال الذين يسمعون لكلام آبائهم حتى الآن، وأهله يوغرون صدره علي، ولكني أتحداهم بجيش بناتي.
أحلى بنات
على الجانب الآخر، يبدو الممثل والمخرج المسرحي الفلسطيني، كامل الباشا، سعيداً بإنجابه ثلاث بنات، ولم يرزق بولد هو وزوجته، المطربة والممثلة، ريم تلحمي، وهما لم يفكرا بالأمر بتاتاً؛ أي أن يكون لديهما ابن، ويعتبران أن الأمر لا يختلف كثيراً، بل هما فخوران ببناتهما، وكامل خصوصاً؛ يبدي سعادته دوماً حين يتندر عليه أصدقاؤه وينادونه بلقب «أبو البنات»، فهن بهجة حياته وبركة بيته، كما يقول.
وحين سألناه: هل تخشى أن يشكلن حزباً مع والدتهن ضدك؟ فضحك وقال: مستحيل، فحياتنا العائلية هادئة، قائمة على الحب والاحترام.
طريقي للجنة
نورس أبوصالح، إعلامي فلسطيني، أب أيضاً لثلاث بنات صغيرات، ولا يتوقف عن إعلان سعادته بهن، وبأنه لم يشعر يوماً بالحزن أو الغضب حين ينادى بأبي البنات، بل العكس؛ فهو يشعر بالمسؤولية التي يحملها؛ لأن تربية البنات هي الطريق إلى الجنة كما يقول، ولأن تربية البنات سهلة ومريحة، على عكس تربية الأولاد، الذين سيخرجون من البيت ويجلبون المشاكل لذويهم، والأمثلة كثيرة، ولكن البنات بطبعهن هادئات ومسالمات ومطيعات.
رأي علم الاجتماع
الأستاذ الدكتور حسام أبوستة، أستاذ علم الاجتماع، يبدي رأيه في التفرقة بين الولد والبنت، وحب المجتمع لإنجاب الذكور وتفضيلهم على البنات؛ فيقول: تبدأ المشكلة من المصطلح ذاته، والذي يظهر تمييزاً سلبياً لمن رزقه الله بإناث، أو كما ترى الغالبية بأن الله حرمه الأبناء الذكور، وهذا مؤشر آخر للثقافة الذكورية السائدة بكافة مجتمعاتنا العربية بنسب متفاوتة إلى حد ما «تقل هذه النسب في مصر وشمال أفريقيا»، تلك الثقافة التي تعلي من شأن وقيمة المولود «الذكر»، في مقابل الحط من قيمة قدوم مولود «أنثى» داخل الأسرة، مما يدفع المرأة إذا ما تكرر إنجابها للإناث بالخجل والشعور بالإحراج بأن رحمها غير قادر على إنجاب أطفال ذكور، وهذا على عكس كل الحقائق العلمية، التي تؤكد أن الرجل هو المسؤول عن تحديد نوع الجنين، إلا أن هذا الموروث الثقافي للمجتمع الذكوري؛ يدفع بالرجل في سبيل محاولاته لإنجاب مولود ذكر؛ للزواج من سيدة ثانية وربما ثالثة، والبعض منهم يستمر في الإنجاب باستمرار؛ طمعاً في أن يرزقه الله طفلاً «ذكرا»؛ فتجده قد أنجب من الإناث عدداً كبيراً يفوق قدرة الأسرة على تربية الأبناء.
حينها يصبح الرجل «أبوالبنات» مثقلاً بعبء أسرة كبيرة الحجم، مقارنة بقدرته على توفير مصاريفهم نتيجة التعدد بالزوجات، أو الاستمرار بالإنجاب؛ طمعاً بالمولود الذكر، إضافة لشعوره بالانكسار؛ نتيجة عبء ما يسمى تربية البنات، ما يجعله قلقاً دائماً على مستقبل أسرته إن حدث له مكروه، لذا فدائماً «أبوالبنات»، مهما تقبل الطابع الأنثوي لأسرته، إلا أن مواجهة واقع كواقع مجتمعاتنا العربية؛ تجعله يتمنى أن يرزق بابن «ذكر»؛ يساعده في تحمل عبء شقيقاته البنات.

لماذا يفكر الأشخاص بشكل أفضل في الحمام؟! .. صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

1380451604_1380438428042638500.jpg
«?Why is it I always get my best ideas while shaving»
هذا تساؤل للعالم الفيزيائي ألبرت أينشتاين عن ملازمة إصابته، وجلب عقله على أفضل الأفكار حينما يقوم بالحلاقة في الحمام!
قد تنتابك أفكار وحلول لمشاكل لم تتوقع ورودها لعقلك إلا وأنت في الحمام، المكان الذي يجعل البعض يسافر بعقله إلى مواضيع وأحداث جديدة، وربما تكون حلولاً لا يتوقع قدومها أثناء جلوسه في المكتب، أو حتى الاسترخاء أمام التلفاز.
هناك دراسات عدة أجريت لهذه الأفكار، ولم يرد تفسير علمي مؤكد لها، إلا أن البعض يدّعي أن التفكير بالعقل الواعي يتوقف عمله في الحمام، فيسيطر العقل الباطن مما يرجّح بإعطائه القدرة الكاملة للشخص على التحليل والتوليد للأفكار خلافاً عن الهدوء والاختلاء بالنفس الذي يساعد الشخص على عمق التفكير، وقد بيّنت دراسة، قدمها قسم علم النفس في جامعة ميتشيغن الأميركية، أن غسل اليدين والاستحمام يساعدان على التحرر من المشاعر السلبية؛ كالشعور بالذنب، أو الحزن، أو الارتياب.
أرشميدس، العالم الذي اكتشف قانون طفو الأجسام في الماء، في ذات الأمر، جرى للشارع يصرخ «وجدتها وجدتها»، بعدما لاحظ قانونه الفيزيائي حينما كان يغتسل بأحد الحمامات العامة.
أحتاج للتدوين السريع
سريان الأفكار عند الاستحمام كحمل اليدين بشيئين ثقيلين، وبنفس الوقت تحتاج لحك أنفك، هكذا فسّرت أروى عبدالله الناشطة على موقع تويتر الموقف، وبابتعادك عن موجات أفكار الآخرين تبدأ حينها أفكارك الخاصة بالظهور، لكن النتيجة تكون في مكان لا يمكنك التدوين فيه حيث سرعان ما تتلاشى، كما كتبت ملاحظة على تويتر تشير للموقف «ليش كل التويتات الحلوة تجي وأنت تستحم؟ لازم جوال ضد الماء!».
الطالبة دانا حسين تفيد بأن الاستحمام يولّد لديها التجديد للأفكار بطاقة عقلية، والتي تساعدها على اختلاق أمور لمشاريعها الجامعية التي تحتاج إلى إبداع، وأحياناً تتمنى لو وُجد في الحمام دفتر نوت؛ لكتابة الملاحظات السريعة التي تخطر على بالها، والتي سرعان ما تزول بتدافع الأفكار السريع.
تخطيط للمستقبل وإنتاج حلول
ويرى صفوان حريري -صانع أفلام هاوٍ- أن الأمر ليس منحصراً بالأفكار الإبداعية، بل يمكن بأفكار تتعلّق بأمور تساهم بفهم وتبرير أفعال سلوكيات بعضنا كبشر، بجانب أفكاره نحو مخططاته المستقبلية التي ينسى بعضها فور خروجه من الاستحمام إن لم يسارع بتدوينها، أما بالنسبة إلى الإبداع كمجال عمله فقد يجري في عقله بعض الأفكار المتعلقة بصناعة الفيديو، والإخراج، والسيناريست، والتي تساعده على اختلاق أحداث بأشكال أكثر جنونية.
وفي محادثة خاصة لـ«سيدتي نت» مع الدكتور شريف عرفة، كاتب ومحاضر متخصص في التنمية البشرية، أوضح أن الأفكار الإبداعية من الممكن أن تأتي في أي مكان، حين يكون ذهن المبدع مشغولاً بمسألة بشكل غير واعٍ، فإن رؤية أي شيء قد تلهمه بحلها، حتى وإن كانت صابونة في الحمام، أو حين يكون ذهنه رائقاً تماماً قد تتجلى له الفكرة فجأة دون مقدمات، وفي أغرب موقف ممكن.
الماء مرتبط بمصطلح التدفق الذي يعبّر عن فيضانه، وتدفقه لمنطقة تسمى مقدمة التفكير الإبداعي، فبعد يومٍ مليء بالأحداث المتراكمة بجانب كمية المعلومات القاصفة بشكل يصعب التحكم بها مهيمنة على عقولنا، فبمجرد الاختلاء بالنفس في الحمام يدفع العقل إلى إعادة حسابات، وتصفية المعلومات بشكل أكثر دقة ووضوحاً، كما أشارت بعض الأبحاث إلى أن الاستحمام عادة يشير إلى يوم جديد، أو بداية جديدة، ومع اندفاع المياه إلى الوجه، وتدليك فروة الرأس بالشامبو، الذي يسهم في عملية الاسترخاء، بالتالي يساعد عقلك بالتجوّل بحرية إلى آفاق جديدة، فتدفّق المياه يساعد على الاستيقاظ، ويجعل عقلك أكثر يقظة، والحمام الساخن يفتح المسام، وربما عقلك أيضاً!
فالحمام هو المكان الوحيد الذي يحتضنك من دون المشاركة أو التدخل من أي أطراف أخرى، سارحاً بخيالك إلى أبعد الحدود، منقطعاً مع ذاتك بوقت قصير خاصة هواتفك المتلازمة معك أينما كنت باستثناء وقت الاستحمام، وقد أشار البعض إلى أنه يمكنك كتابة رءوس أقلام لأفكارك على مرآة الحمام المكسوّة بالبخار؛ حرصاً على عدم نسيانها، أو استخدام ورق ضد الماء.

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .. مهاجرون إلى المريخ!

shutterstock_112443530.jpg
عندما يضيق بك الحال تديرين ظهرك ضجراً، وإن سألك أحدهم إلى أين؟ تجيبين: «إلى المريخ»! حتى تجاوز عدد من يرغبون العيش في المريخ، وإقامة مشاريعهم هناك الـ100 ألف شخص، حسب استفتاء لصحيفة «الديلي ميل» البريطانية، ولكن ما الذي يدعو الفتيات والشباب لأخذ قرار السفر، بهذه المخاطرة الرهيبة؟ 
شروط الهجرة: 
 - ملء استمارة طلب الالتحاق بدورات تأهيلية لتصبحي سيدة فضاء، بعد أن تستكملي الشروط المطلوبة. 
- ألا تكوني قد تجاوزت الـ18 سنة. 
- أن تجتازي اختبارات الحالة الصحية والنفسية بنجاح. وتمتلكي القدرة للتأقلم مع المتغيرات.
- أن تتمتعي بروح المثابرة للوصول إلى الهدف، وأن تنصتي لإرشادات مدربيك.
- أن تكوني متصالحة مع ذاتك، وعلى دراية تامة بأهدافك في الحياة. 
- لا يسمح للزوجين بالسفر معاً، إذ إن الشريك على الأرض قد لا يكون، بحسب تشخيص أطباء، الشريك المناسب على المريخ.
- يسمح للمشتركة بأن تختار من بين 24 إلى 40 شخصاً من المجموعة زوجاً مناسباً. 
- سيخضع «المحظوظون» لتدريب وإعداد لهذه المهمة لمدة 8 سنوات قبل الانطلاق.
في السعودية: هروباً من «ساهر» والزوجات
كشف الطيار السعودي عبدالله الزهراني عن تفاصيل مشاركته في مبادرة (Mars One)، لإنشاء مستوطنات بشرية دائمة على سطح المريخ بحلول عام 2023 ميلادية.
قرار الرحلة صعب -كما يراه الزهراني- لأنه من الممكن أن يكون الذهاب بلا عودة، وتستغرق الرحلة سبعة أشهر للوصول إلى الكوكب الأحمر. وتقطع حوالي 200 مليون كيلومتر، وإذا تجاوزنا كلفة الرحلة التي وصلت إلى ستة مليارات دولار كيف سنتجاوز فكرة أن الركاب قد لا يعودون بعدها إلى الأرض، لأنهم سينشغلون بصيانة المستوطنة هناك، وإيجاد الوقت للاسترخاء، والترفيه!
لذلك تجدها مي الكثيري، طالبة ماجستير، فرصة للهروب حتى تبني منزلها الخاص، فهي تعتقد أن لا أحد سيعترض رغبتها بالسكن وحدها. 
ويرغب يوسف ألبان، مصمم دعايات، أن يسجل اسمه مع المسافرين؛ حتى يتخلص من قسائم المخالفات، عند تخطيه السرعة المطلوبة بالطرق السريعة، يتابع: «ما إن دخل نظام (ساهر) للسعودية وهو يلتقطني، وإن لم يخب ظني أنا أول من صوره (ساهر)، ولا أعتقد أنه يوجد (ساهر) في المريخ». 
فيما تحلم مريان حسن صالح، محاسبة في شركة خاصة، بالسفر إلى المريخ؛ حتى تتمكن من قيادة السيارة، تتابع: «عليّ أن آخذ رضا أخي الصغير الذي يبتزني دوماً قبل أن يوافق على أن أركب سيارته»! 
الوظيفة والواسطة 
إذا كان حلم الشاب أن يصبح طبيباً، فسيبني على أحلامه الكثير، لكن عبدالرحمن بوردحة -عاطل عن العمل- ما إن كبر وتخرج من كلية الطب، وهو يبحث عن وظيفة، وكلما طرق باباً قيل له: (هل لديك وساطة؟) إذا أجاب بـ«لا»، قفل الباب في وجهه. فكتب رسالة إلى أصدقائه، وأهله قائلا: «إلى كل أصدقائي وأحبابي أنا عبدالرحمن ذاهب إلى المريخ؛ كوني هناك لن أحمل هم حصولي على وظيفة؛ لأنه لا وجود للوساطات».
في الإمارات: عروس بلا مهر
قد تتجاوز مهور الفتيات الإماراتيات مليون درهم، وهذا ما دعا الشبان للحلم بالخلاص من هكذا مبلغ، هو حال علي ماجد سعيد، موظف في هيئة الصحة في دبي، شاب إماراتي في مقتبل العمر، يحلم بالزواج من فتاة طيبة، وابنة عائلة كريمة، لكنه عندما أعجب بواحدة وخطبها اصطدم بسيل من الطلبات تتجاوز مليون درهم، يستدرك: «أهون عليّ أن يتم وضعي بكبسولة فضائية، وأعيش على المريخ لأجد عروساً لي هناك بلا قيد أو شرط لنقطن في أي مكان بسيط بلا احتفال ولا ضوضاء، مطلب مهم يجعلني أتحمس للسفر». 
الكل يأمل بكوكب لا توجد فيه القوانين المقيدة والشكليات. يتحقق فيه كل ما يصبون إليه دون عقبات، وقيود خانقة 
حتى أن إسلام علي محمد، محاسب في شركة لصناعة الأدوية، يأمل في كوكب يريح فيه رأسه من أصوات أطفاله الأربعة، الذين لا يتجاوزون العاشرة، يتابع: «أريد مكاناً لي أنا، مملكة لا تتسع لأحد سواي .. قد يرى البعض أنني إنسان أناني، وتافه، لكن ضغوط العمل والحياة تجعلني أنشد الراحة بعيداً، ولو خيرت للعيش في الأرض، أو المريخ لاخترت الثاني طبعا؛ كي أعيش حراً بلا قيود، أو منغصات.. لا أفكر في ميزانية الشهر، والإيجار، وأقساط أبنائي المدرسية، ومشاكلهم اليومية..آه ليت الحلم يتحقق»!
في مصر: يبحثون عن تغيير في شخصياتهم
تبحث رباب نصير، شابة جميلة تعمل في شركة بترول، عن خصوصيتها، فهي عندما تتجول بالحدائق، أو تسبح غالباً ما تتعرض للمضايقات، تتابع: «عند انتقالي للمريخ سوف أخصص مكاناً شاسعاً حول شواطئ المياه لي شخصياً». 
وعندما لم يستطع محمد صلاح، مدير للموارد البشرية بمدارس دولية، من أن يغير من طباع أهل حيّه وجد أن العيش في المريخ بمفرده بعيداً عن هذه السلبيات أفضل له.
فيما ترغب سحر القليوبي، مديرة مدرسة ثانوية، في العيش بالمريخ لتتخلص من زحام المدرسة، وكثرة عدد الطالبات، تتابع: «المراهقات منهن يجعلن المسؤول في موقعه يتمني ترك منصبه، فعندما رفضت طلب إحداهن بضرورة توفير مكان للنميمة أحضرت ولي أمرها الذي هدد برفع مطلبها للهيئات العليا، ألا يستدعيني هذا للهجرة إلى المريخ؟».
في لبنان: الراحة من الحماية
«أنا أهاجر إذن أنا لبناني»، فثمة 11 مليون لبناني في جميع أصقاع العالم، من أصل 15 مليوناً، وهو عدد اللبنانيين الإجمالي، فيما 68% من اللبنانيين المقيمين ينتظرون تأشيرة الهجرة بنفاد صبر، مع ذلك تحاول، ستيفاني كرباج، موظفة في وزارة السياحة، أن تجد مبرراً لسفرها، فهي تتمنى السفر إلى المريخ والاستقرار هناك؛ حتى تهرب من إلحاح والدتها عليها بضرورة الزواج والاستقرار والإنجاب، تتابع: «كما أنها تنزعج كثيراً عندما أخرج مع صديقاتي، ولذلك الحل الوحيد برأيي للهروب منها، ومن ثرثرتها هو العيش في المريخ». 
شركة «مارس وان» الهولندية، تستقبل طلبات الهجرة إلى المريخ، حيث ستقوم بإرسال الدفعة الأولى في العام 2023. وتستمر بذلك بمعدل دفعة واحدة كل عامين.
لكن وليد مراد، موظف، وأب لثلاثة أولاد، لم يعد قادراً على الانتظار حتى ذلك العام، ويأسف على عمره الذي يضيع مع والدة زوجته التي تسكن معهما منذ فترة، فلا أحد لها في لبنان سوى ابنتها، ويتابع: «أنا مخطئ دائماً برأيها في تعاملي مع ابنتها، وفي تربيتي لأبنائي، حتى إذا دخلت حتى أرتاح وأنام لا أسلم من تعليقاتها، ألذّ ما في السفر إلى المريخ عدم اصطحاب الكبار في العمر، ومن هنا أضمن أنها لن ترافقني». 
ومن وجهة نظر زوجته ميليسا مراد، ربة منزل، أن زوجها لا يتفق مع والدتها أبداً، وتضيف: «إذا سافرت إلى المريخ سأرتاح بصراحة من زوجي ومن والدتي، ولكن هل بالإمكان أن أصطحب أولادي معي؟».
الرأي النفسي
يعيد استشاري الطب النفسي مدير مستشفى الصحة النفسية في مكة، دكتور رجب بريسالي، رغبة البعض بالسفر إلى المريخ إلى التضخم السكاني، وغلاء المعيشة، لكنه ينبه من يرغبون بالسفر ألا يتصوروا أن الحياة وردية هناك لأنهم سيتعرضون لاضطرابات نفسية في مقدمتها صدمة الثقافات الناتجة عن عدم مقدرة الشخص على التأقلم الاجتماعي، فيشكون أن غيرهم يضمر لهم الشر، وتنشأ الجريمة.

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .. رحلة علاج خالد شاعري

1380372864_sha3ri.JPG
610 كيلو غرامات، وزن خالد محسن شاعري، المريض الذي يعاني من مرض السمنة المميتة، ولا يعرف الكثيرون أنَّ مرضه بدأ منذ تم استئصال بنكرياسه، وهو ابن عامين، في الوقت نفسه؛ أنقذت هذه الجراحة حياته أيضاً، وبدأت رحلة معاناته مع مرضه، إلى أن صدر مؤخراً أمرٌ ملكيّ بعلاجه.
ومنذ صدور الأمر الملكي؛ استنفرت وزارة الصحَّة، وشكَّلت فريقاً طبياً متخصصاً لزيارة المريض في مدينة جازان؛ لوضع خطَّة النقل والعلاج، وتحديد الاحتياجات اللازمة.
«سيِّدتي نت»، زارت خالد محسن شاعري، في مدينة الملك فهد الطبيَّة، واستفسرت عن خارطة الطَّريق لعلاجه، وعن أمِّه التي حلَّ محلها لخدمته في مدينة الملك فهد الطبيَّة أكثر من 15 ممرضاً وممرضة وأخصائياً.
الشاب المبتسم
في غرفة رقم 222، في مدينة الملك فهد الطبيَّة؛ يتم تنفيذ الأمر الملكيّ بعلاج، خالد محسن شاعري، الذي أطلق عليه المدير العام التنفيذيّ لمدينة الملك فهد الطبيَّة، الدكتور محمود عبدالجبار اليماني، صفة «الشَّاب المبتسم»؛ إذ لم تختفِ البسمة من على وجه خالد محسن شاعري ولا ذويه، منذ دخوله مدينة الملك فهد الطبيَّة للعلاج، وكانت الأم هي البطل الحقيقيّ لما بذلته من جهد لمراعاة ابنها في محاولة إنقاذه من مرض السمنة المميتة، لكن خالد اكتفى بقوله: «شكراً خادم الحرمين الشريفين»؛ تعبيراً منه على الامتنان والرضا لمباشرة علاجه، وتمهيداً لمباشرة حياة طبيعيَّة مثل أقرانه.
وفي تأكيد من ذوي خالد، أنَّ اللفتة الإنسانيَّة لخادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- ستعيد خالد «22 عاماً» الذي يعشق كرة القدم، ويشجِّع نادي الهلال، ويتابع مبارياته، وكذلك القنوات الرياضيَّة بشغف، إلى الحياة اليوميَّة الطبيعيَّة، بعد أن حرمته السمنة المفرطة من الالتحاق بالمدرسة.
وعن ذلك يقول أخوه، عبدالله محسن شاعري: «ما زالت أمي تراعي خالد، وتسهر عليه، وتبذل مجهوداً فوق طاقة البشر من أجل العناية به من نظافة، وطعام، وتغيير ملابسه وغسلها باستمرار؛ حرصاً على نظافته دائماً، وعلى الرُّغم من وجود فريق تمريض متخصص؛ إلا أنَّها تساعدهم أيضاً في رعاية خالد، الذي حرمته السمنة من وجود أصدقاء، أو الذَّهاب إلى المدرسة، لكن نحمد الله أنَّ رعاية أمي جنَّبته الكثير من الأمراض التي تواجه مريض السمنة، وأمي بالنِّسبة لخالد؛ العالم كله، الأم، والأصدقاء، والرعاية والحنان».
رحلة العلاج
في البداية، قدَّر المدير العام التنفيذيّ لمدينة الملك فهد الطبيَّة، الدكتور محمود عبدالجبار اليماني، ثقة خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز، بمدينة الملك فهد الطبيَّة، وما تملكه من إمكانات بشريَّة وطبيَّة مرموقة، كان له الدور الأكبر في وجودها؛ من خلال دعمه واهتمامه بكل ما يطوِّر الإنسان السعوديّ، ويهيئ له بيئة صحيَّة وخدمات طبيَّة متقدِّمة.
وكشف اليماني، أنَّ التعامل مع حالة مريض السمنة المفرطة، خالد محسن شاعري؛ تنفيذًا للتوجيه الملكي، تمت بدراسة متعمِّقة، ومن فرق طبيَّة على مستوى عالٍ من التأهيل والخبرة من جهات عدَّة، برئاسة وكيل وزارة الصحَّة للشؤون العلاجيَّة، الدكتور عبدالعزيز الحميضي، وعضويَّة استشاري جراحة المناظير والسمنة، الدكتور عائض ربيعان القحطاني، وممثِّلين من الجهات المعنيَّة ذات العلاقة من وزارة الدفاع، ممثَّلة بالنقل الجويّ والإخلاء الطبيّ الجويّ، ووزارة الداخليَّة، ممثّلة بالدفاع المدنيّ، وهيئة الهلال الأحمر السعوديّ، ومدينة الملك فهد الطبيَّة، وصحَّة جازان، وذلك لإخلاء المريض من جازان إلى مدينة الملك فهد الطبيَّة؛ مؤكداً أنَّ نجاح عمليَّة النقل بإشراف طبيّ كامل، من قِبَل استشاري الطوارئ والكوارث بالمدينة، الدكتور بدر العتيبي، بالتعاون مع إدارة الطوارئ بوزارة الصحَّة والدفاع المدني؛ ساهم في الانتقال إلى المرحلة الثانية من خطة العلاج بقيادة استشاري جراحة المناظير والسمنة في المدينة، الدكتور عائض القحطاني؛ لتتم عمليَّة العلاج، والتي حتى الآن تعطي نتائج مطمئنة ومشجِّعة على أنَّ المريض يتقدَّم في مراحل العلاج.
تفاصيل النقل
سألت «سيِّدتي» الدكتور بدر العتيبي، استشاري طب طوارئ وكوارث بمدينة الملك فهد الطبيَّة، رئيس الفريق الطبيّ الناقل للمريض، خالد محسن شاعري، عن تفاصيل نقل خالد من بيته في جازان، حتى فراشه في مدينة الملك فهد الطبيَّة في الرياض، فقال: «بدأ التخطيط لنقل خالد من بيته إلى الرياض منذ 6 أشهر، وقمنا بزيارات متعددة إلى جازان لدراسة نقل وزن قياسيّ، 610 كيلو غرامات، وهو الوزن الأضخم في العالم حتى الآن، وكان الأمر تحدياً بالنِّسبة للفريق الذي نقل خالد، وفور صدور أمر من خادم الحرمين الشريفين، الملك عبدالله بن عبدالعزيز بعلاجه، بدأت خطَّة العمل في التنفيذ».
خطَّة عمل
عن خطَّة العمل التي اتبعها الفريق الطبيّ، الذي نقل خالد، يقول د.بدر العتيبي: «الصُّعوبات المتوقَّعة كانت كثيرة جداً، منها: أنَّ خالد لم يخرج من غرفته، ولم يقم من على فراشه منذ 3 سنوات، حتى أنَّ البيت الذي تقيم فيه أسرته تم إخلاؤه بالكامل، إلا أسرة خالد لم يتم إخلاؤها؛ بسبب حالته، وكان لابدَّ من نقل خالد ككتلة واحدة من بيته إلى الرياض؛ خوفًا من أيّ مشاكل نفاجأ بها، حتى أنَّه لم يتحرَّك أكثر من 10 سنتيمترات خلال 6 ساعات كاملة، منذ خروجه من بيته ووصوله مدينة الملك فهد الطبيَّة، وكان خالد ينام على 3 أسرَّة، وكان الأمر العجيب هو عدم اكتشاف تقرحات كثيرة عند خالد، وهذا إن دلَّ على أمر، فإنَّما يدلُّ على أمِّه البطلة، التي كانت تعتني به اعتناء كبيراً، لأجل هذا العمل؛ فهي تستحق التكريم؛ لموقفها الإنسانيّ الرّائع مع ابنها خالد.
ولأجل نقله؛ خصصنا مبنى مثل الجسر الحديديّ؛ ليمشي سريره فوق هذا الجسر حتى حافة المبنى، وكسرنا الجدار، وأدخلنا السرير (الجسر الحديدي) داخل سرير خالد، ليتسنى لنا دفعه حتى حافة المبنى، وأصبح خالد على السرير الذي صممناه، وأخذناه برافعة شوكية مصممة؛ لنتأكَّد من عدم تحرُّك خالد من بيته حتى المطار؛ وصولاً إلى مدينة الملك فهد الطبيَّة في الرياض، وتم دخوله المستشفى بتاريخ 19 أغسطس 2013، وهو حالياً يسير على نظام دقيق، وخطَّة علاجيَّة طويلة لإنقاص وزنه».
رحلة العلاج
يقول المشرف على حالة شاعري، عائض ربيعان القحطاني، أستاذ واستشاري جراحة المناظير والسمنة، والمشرف على كرسي الشيخ الشهري للسمنة، جامعة الملك سعود: «تسلَّمت ملف المريض منذ ستة أشهر، عندما تشكَّلت لجنة من وزارة الصحَّة، وزرناه بمسكنه في جازان، عند ذلك تم رسم خطَّة من عدَّة مراحل؛ بدأت أولاً بتقديم الخدمات العلاجيَّة له في شقته، على أنَّه داخل المستشفى، حتى الانتهاء من تجهيزات نقله، وكان الجزء الثاني؛ الإعداد لنقله من خلال إيجاد وتصنيع كل ما يحتاجه ذلك من أجهزة وأدوات، مثل: الرافعة الطبيَّة، والسرير، وكذلك تجهيز المصعد، والغرفة الخاصة به، التي تطلب تغيير حجم الباب، وغير ذلك».
وعن مدَّة علاجه، وهل من الممكن أن يعود المريض إلى وزنه الطبيعيّ بالقياس إلى طوله، يقول د. القحطاني: «هناك أربع مراحل للعلاج، بدأت بالنقل، ثم التقييم، ثم معالجة المشاكل الصحيَّة التي يعاني منها، وأخيراً إنزال الوزن على مراحل، وقد تمت الاستجابة بشكل ممتاز، والحمد لله، نزل وزنه 50 كيلو غراماً حتى الآن، وكذلك تحسَّن جهاز التنفس لديه بشكل كبير».
وتعدّ الأم؛ البطل الخفي وراء حالة خالد، فقد كانت تسهر معه، وتقدِّم له كل ما يحتاجه، حيث يقول عنها الدكتور القحطاني: «عندما تعلم أنَّ هناك أكثر من 15 ممرضاً وممرضة وأخصائياً؛ يقومون بخدمة خالد يومياً، تعلم ما كانت أمُّه تقدِّمه له، وما كانت تتحمَّله من معاناة، حتى في القيام بالتَّعامل مع احتياجاته الخاصَّة».

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .. مُفجر الفضائح" : أمريكا لم تقتل "بن لادن" .. وإعلامها يُضلل العالم

شن الكاتب الصحفي الأمريكي الشهير "سيمور هيرش" هجوما حادا على الرئيس باراك أوباما ووسائل الإعلام الأمريكية، ووصفهم بالكاذبين والمخادعين.
واتهم الصحفي والمفكر الفائز بأرفع الجوائز الأمريكية في حوار مع الجارديان البريطانية بتضليل الشعب الأمريكي حول عملية اغتيال زعيم تنظيم القاعدة "أسامة بن لادن".
وقال "هيرش" "إن عملية اغتيال بن لادن التي تحدث عنها المسئولون الأمريكيون (كذبة كبيرة)، مطالبا بضرورة اغلاق محطات اخبارية أمريكية مثل "إية بي سي" و"إن بي سي" وتسريح 90% من المحررين العاملين فيها.
وانتقد "سيمور" الإعلام الأمريكي الذي وصفه بالفشل في مواجهة ادعاءات أوباما، وصدق ما قاله ولم يفكر في الحصول على صورة واحدة للعملية أو جثة بن لادن، كما أن الإعلام يخشى الحديث عن أوباما.
وأشار الى عدم معارضة الإعلام لأي قرارات يتخذها الرئيس الأمريكي وعدم انتقاده سواء في عمليات التجسس على المواطنين التي تقوم بها وكالة الأمن القومي أو الهجمات بطائرات بدون طيار على المدنيين، وكذلك التهديد بالحرب على سوريا.
جدير بالذكر أن "هيرش" يبلغ من العمر 67 عاما وهو واحدا من أكثر الصحفيين الأمريكيين الذين فجروا فضائح الحكومة البريطانية في سجن أبوغريب بالعراق، وتعذيب وقتل العراقيين في العراق عقب الغزو الأمريكي، بالاضافة الى مجزرة "ماي لاي" في فيتنام عام 1969.

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .. عروس النيل تعود الي الأقصر

عروس النيل تعود الي الأقصر
رحب اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر بإقامة اية فعاليات او احداث من شأنها ان تساهم في تنشيط السياحة  بالمحافظة معربا عن تقديرة لكل صاحب مبادرة او فكرة ذات اثر علي جذب السياح .
واشار سعد الدين الي قيام سلطات المحافظة بدراسة  احياء احتفالية " عروس النيل  "  والتي تقام في شهر اغسطس من كل عام وذلك ضمن مساعي المحافظة لتنشيط السياحة ، علي ان تقام الاحتفالية هذا العام لاول مرة منتصف شهر ديسمبر  المقبل لإحداث صدي داخل الأوساط الأثرية والسياحية ، وذلك ضمن عروض تنشيط السياحة التي قدمت من قبل المهندس ممدوح حمزة ومجموعة من الفنانين المصريين في مقدمتهم الفنان محمود قابيل والمخرج خالد جلال .
من جانبهم بدأ المنظمون في التجهيز للإحتفالية من خلال عقد اول اجتماع داخل ديوان عام محافظة الأقصر بحضور المهندس ممدوح حمزة والفنان محمود قابيل والمخرج خالد جلال والعديد من المتخصصين كما قاموا بزيارة المناطق الأثرية بالبر الشرقي بالوضع تصور مبدئي حول كيفية تنظيم الاحتفالية .
اكد القائمون علي تنظيم الاحتفالية ان الهدف من اعادة احياء احتفالية "عروس النيل "هو محاولة تنشيط السياحة والتاكيد علي عظمة وحضارة الأقصر من خلال مشاركة اهالي الأقصر وكافة العاملين بالقطاع السياحي في الفاعلية دون الإستعانة بالخارج .