الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأربعاء، 23 أكتوبر 2013

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .... التوحد له علاج : فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط للأطفال التوحديين...

أجريت العديد من الأبحاث خلال العشرة سنوات الماضية للبحث عن أفضل الطرق لعلاج مرض التوحد و الأمراض الأخر التي تندرج تحت نفس المظلة (مثل PDD)، تبين هذه الأبحاث أنه يمكن علاج التوحد في معظم الأحيان. وأنه مرض عضوي فسيولوجي، كما تبين الأبحاث أن معظم الأطفال الذين يعانون من التوحد يعانون في ذات الوقت من نقص التروية (نقص الأوكسجين) في بعض مناطق الدماغ، مما ينتج عنه ما يسمى "سبات" هذه المناطق وبالتالي عدم قيامها بواجبها كما يجب وتكون النتيجة ظهور أعراض مثل التأخر بالكلام والتغير في السلوك والتأخر بالمقدرة الاستعابية للطفل وغيرها.
ومن هنا جاءت فكرة العلاج المتكامل الذي يشمل العلاج التأهيلي، ويضم العلاجي الطبي العديد من الإجراءات والتي من ضمنها العلاج بالأوكسجين المضغوط (Hyperbaric Oxygen Therapy). والذي يعتمد على ايصال الأوكسجين إلى المناطق الدماغية التي تعاني من نقص في الأوكسجين. وهذا يمكن أن تعود هذه المناطق إلى حالتها الوظيفية الطبيعية، مما ينتج عنه علاج الكثير من الأعراض التي قد يعاني منها الطفل المصاب بالتوحد.
وقد أجريت الكثير من الأبحاث على استخدام الأوكسجين المضغوط لعلاج التوحد، كما قام الكثير من الأطباء في الولايات المتحدة الأمريكية باستخدامه حيث تبين أن الأوكسجين المضغوط هي ألية علاجية أمنه وفعاله لعلاج مرض التوحد.
فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط....
تحسن كبير في القدرة الاستيعابية للطفل
تحسن كبير في القدرة على فهم اللغة
تحسن كبير في قدرة الطفل على الكلام
علاج التهاب الدماغ الناتج عن وجود المعادن الثقيلة وزيادة التروية الدماغية
تحسن ملحوظ في قدرة الطفل على بناء علاقات اجتماعية
العلاج بالأوكسجين المضغوط لحالات الشلل الدماغي
يقوم جسم الانسان في وضعه الطبيعي بإيصال الأوكسجين إلى الدماغ وباقي الأعضاء من خلال كريات الدم الحمراء، وفي بعض الحالات المرضية مثل مرض الشلل الدماغي (CP) تكون كميات الأوكسجين المحمولة في كريات الدم الحمراء إلى الدماغ غير كافية، مما ينتج عنه بعض الأعراض التي يعاني منها الطفل المصاب بهذا المرض، تبين الأبحاث والعديد من الصور الدماغية بأن مرض الـ CP ناتج عن نقص التروية الدماغية في الجزء المتوسط من الدماغ. وتعتبر هذه المنطقة حيوية جداً حيث تتطلق منها الأعصاب بداية من المادة الرمادية وتتصل بالنخاع الشوكي. والذي بدوره يتحكم بعمل العضلات في الأطراف (اليدين والقدمين).
العلاج بالأوكسجين المضغوط هو طريقة علاجية حديثة معتمدة من قبل المؤسسة العامة للغذاء والدواء في الولايات المتحدة الأمريكية (FDA) لعلاج العديد من الأمراض. وتعتمد هذه الطريقة العلاجية على مبدأ تحسين أداء الأعضاء بما فيها الدماغ من خلال ايصال الأوكسجين اليها، من خلال استخدام الأوكسجين المضغوط يمكن تذويب الأوكسجين في الدم بكميات أكبر مما يمكن لكريات الدم الحمراء حمله، بحيث يصل هذا الأوكسجين إلى مناطق الدماغ التي تعاني من نقصان التروية. مما ينتج عنه التقليل من حدة الالتهابات في هذه المناطق كما تتيح الفرصة لفتح أوعية دموية جديدة تقوم تزويد الدماغ بكميات كافية من الأوكسجين.
فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط للأطفال الذين يعانون من الـ CP:
تحسين قدرة الطفل على استخدام يديه وقدميه بشكل فعال
التقليل من حدة الارتجاف أو التشنجات بالأطراف
تحسين قدرة الطفل على التفاعل مع الأخرين
من المهم توضيح أن العلاج بالأوكسجين المضغوط ليس بديلاً للعلاج الطبيعي ولكنه مكملاً له بحيث يعطي المريض فرصة أكبر للإستفادة من التمارين التي يقوم بها من خلال برنامج العلاج الطبيعي، كما أنه ممن المهم توضيح أن العلاج بالأوكسجين المضغوط لا يقوم بالشفاء التام لمرض الـ CP ولكنه أفضل طريقة علاجية موجودة الآن لتخفيف حدة الأعراض التي يعاني منها هؤلاء الأطفال.
الأبحاث التي أجريت على استخدام العلاج بالأوكسجين المضغوط لحالات الـ CP:
تبين أحدى أكبر الأبحاث التي أجريت بكندا سنة ٢٠٠١ والتي تعتبر أكبر الأبحاث التي أجريت بهذا المجال بأن ٧٠% من الأطفال الذين يعانون من مرض الـ CP ويخضعون للعلاج بالأوكسجين المضغوط تتحسن حالتهم بشكل كبير كما تبين الكثير من الأبحاث الأخرى فائدة هذه الطريقة العلاجية فيمثل هذه الحالات تحديداً بروتوكول "دان" العلاجي:
بدأ تطبيق بروتوكولات "دان" الطبية لعلاج أمراض طيف التوحد منذ أكثر من ١٠ سنوات وتعتمد هذه البرتوكولات على تقييم وضع الطفل مما يتعلق بالأعراض السريرية بالإضافة إلى مستويات المعادن الثقيلة في الجسم ووضع الكيمياء الحيوية وعمليات استقلاب الأحماض الأمينية والذهنية عند الطفل. وبناءً على ذلك يجب إجراء الفحوصات التالية حتى يتمكن الفريق الطبي المعالج من وضع خطة علاجية تتناسب مع حاجات الطفل:
• فحص المعادن الثقيلة

• تقييم أداء جهاز المناعة عند الطفل
• فحص قدرة الجسم الطبيعية على إنتاج المواد الخاصة بالتخلص من المعادن الثقيلة
• عمليات استقلاب الأحماض العضوية
• عمليات استقلاب الفيتامينات
• عمليات استقلاب الأحماض الدهنية
• فحص مستوى التأكسد في الجسم
• فحوصات تتعلق بوجود البكتيريا والفطريات الضارة بالأمعاء
• عمليات استقلاب الأحماض الأمينية في الجسم
تعطى الفحوصات المخبرية فكرة شاملة عن الوضع السريري للطفل بحيث تمكن الفريق المعالج من وضع خطة علاجية متكاملة تعتمد على نتائج هذه الفحوصات
كما أنه من المهم توضيح بأن بعض الأطفال الذين يعانون من أمراض طيف التوحد قد يطلب منهم إجراء صور شعاعية معينة والتي بدورها تعطي فكرة عن حجم وتطور الدماغ واحتمالات وجود مناطق في الدماغ تعاني من نقص في الأوكسجين (التروية الدماغية)
يقوم الفريق الطبي بتطبيق برتوكولات "دان" الطبية عادة على مرحلتين ، حيث يقوم الفريق الطبي المعالج في المرحلة الأولى بتقييم أعراض المرض. كما ينصح في هذه المرحلة بالبدأ باستخدام بعض المكملات الغذائية والعلاجات. كما يمكن أن تتضمن هذه المرحلة العلاج البدء بحمية غذائية معينة، والتي قد تساعد بدورها على السيطرة على بعض الأعراض التي يعاني منها الطفل. أما المرحلة الثانية فتتضمن استخدام جلسات العلاج بالأوكسجين المضغوط بالإضافة إلى بعض المكملات الغذائية التي قد يحتاجها الطفل بناءً على نتائج الفحوصات المذكورة أعلاه.
من المهم جداً التنوية إلى أن بروتوكولات "دان" الطبية هي طريقة علاجية متكاملة تتألف من عدة محاور، بحيث يجب ان يتم تطبيقها بشكل متكامل وصحيح كي تؤدي إلى نتائج المرجوة منها. فعلى سبيل المثال جلسات العلاج بالأوكسجين المضغوط قد لا تعطي المفعول المرجو منها إلا إذا صاحبها حمية غذائية معينة وبعض المكملات الغذائية، كما أنه لا يمكن للحمية الغذائية أن تعالج التوحد إذا تم بتطبيقها بمعزل عن الأدوات العلاجية الأخرى التي تتضمنها بروتوكولات "دان" .

وبناءً على ما سبق فإن بروتوكولات "دان" الطبية لعلاج التوحد هي بروتوكولات شاملة تتضمن عدة عناصر علاجية يجب تتطبيقها بترتيب معين وبناءً على فحوصات مخبرية معينة تبين مكان وجود الخلل في الكيمياء الحيوية للجسم ويجب أن يقوم على تطبيق هذه البروتوكولات فريق طبي متكامل يتألف من طبيب واخصائي علم أدوية وأخصائي تغذية و فني علاج بالأوكسجين المضغوط من أصحاب الخبرة في هذا المجال.
بروتوكول "دان" العلاجي:
بدأ تطبيق بروتوكولات "دان" الطبية لعلاج أمراض طيف التوحد منذ أكثر من ١٠ سنوات وتعتمد هذه البرتوكولات على تقييم وضع الطفل مما يتعلق بالأعراض السريرية بالإضافة إلى مستويات المعادن الثقيلة في الجسم ووضع الكيمياء الحيوية وعمليات استقلاب الأحماض الأمينية والذهنية عند الطفل. وبناءً على ذلك يجب إجراء الفحوصات التالية حتى يتمكن الفريق الطبي المعالج من وضع خطة علاجية تتناسب مع حاجات الطفل:
• فحص المعادن الثقيلة

• تقييم أداء جهاز المناعة عند الطفل
• فحص قدرة الجسم الطبيعية على إنتاج المواد الخاصة بالتخلص من المعادن الثقيلة
• عمليات استقلاب الأحماض العضوية
• عمليات استقلاب الفيتامينات
• عمليات استقلاب الأحماض الدهنية
• فحص مستوى التأكسد في الجسم
• فحوصات تتعلق بوجود البكتيريا والفطريات الضارة بالأمعاء
• عمليات استقلاب الأحماض الأمينية في الجسم
تعطى الفحوصات المخبرية فكرة شاملة عن الوضع السريري للطفل بحيث تمكن الفريق المعالج من وضع خطة علاجية متكاملة تعتمد على نتائج هذه الفحوصات
كما أنه من المهم توضيح بأن بعض الأطفال الذين يعانون من أمراض طيف التوحد قد يطلب منهم إجراء صور شعاعية معينة والتي بدورها تعطي فكرة عن حجم وتطور الدماغ واحتمالات وجود مناطق في الدماغ تعاني من نقص في الأوكسجين (التروية الدماغية)
يقوم الفريق الطبي بتطبيق برتوكولات "دان" الطبية عادة على مرحلتين ، حيث يقوم الفريق الطبي المعالج في المرحلة الأولى بتقييم أعراض المرض. كما ينصح في هذه المرحلة بالبدأ باستخدام بعض المكملات الغذائية والعلاجات. كما يمكن أن تتضمن هذه المرحلة العلاج البدء بحمية غذائية معينة، والتي قد تساعد بدورها على السيطرة على بعض الأعراض التي يعاني منها الطفل. أما المرحلة الثانية فتتضمن استخدام جلسات العلاج بالأوكسجين المضغوط بالإضافة إلى بعض المكملات الغذائية التي قد يحتاجها الطفل بناءً على نتائج الفحوصات المذكورة أعلاه.

من المهم جداً التنوية إلى أن بروتوكولات "دان" الطبية هي طريقة علاجية متكاملة تتألف من عدة محاور، بحيث يجب ان يتم تطبيقها بشكل متكامل وصحيح كي تؤدي إلى نتائج المرجوة منها. فعلى سبيل المثال جلسات العلاج بالأوكسجين المضغوط قد لا تعطي المفعول المرجو منها إلا إذا صاحبها حمية غذائية معينة وبعض المكملات الغذائية، كما أنه لا يمكن للحمية الغذائية أن تعالج التوحد إذا تم بتطبيقها بمعزل عن الأدوات العلاجية الأخرى التي تتضمنها بروتوكولات "دان" .
وبناءً على ما سبق فإن بروتوكولات "دان" الطبية لعلاج التوحد هي بروتوكولات شاملة تتضمن عدة عناصر علاجية يجب تتطبيقها بترتيب معين وبناءً على فحوصات مخبرية معينة تبين مكان وجود الخلل في الكيمياء الحيوية للجسم ويجب أن يقوم على تطبيق هذه البروتوكولات فريق طبي متكامل يتألف من طبيب واخصائي علم أدوية وأخصائي تغذية و فني علاج بالأوكسجين المضغوط من أصحاب الخبرة في هذا المجال.  صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )  ....  التوحد له علاج : فوائد العلاج بالأوكسجين المضغوط للأطفال التوحديين...خبرة 32 عام بالمجال ( السعودية - الب

يعتبر أهالي الأطفال الذين يعانون من أطياف التوحد من أهم مصادر المعلومات بما يتعلق بتأثير العلاجات الطرق العلاجية الأخرى على أطفالهم، حيث أن أهل الطفل هم أقرب الناس اليه وأقدرهم على معرفة وملاحظة التغييرات التي تحصل على أطفالهم بما يتعلق بسلوك الطفل وقدراته الادراكية والمهارات الأخرى.
قام المركز الأمريكي لبحوث التوحد بجمع المعلومات من عينة من أهالي الأطفال ضمت 26000 والد و والدة، حيث أجاب الأخالي على أسئلة محددة عن كل علاج وطريقة علاجية مبا يتعلق بأثرها على ابنهم/ابنتهم و على النحو التالي:
"
إذا كان تأثير العلاج سلباً على الطفل".... أعطي العلاج علامة 1 أو
2
"
إذا لم يكن للعلاج تأثير سلباً أو إيجاباً".... أعطي العلاج علامة 3 أو
4

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .... هل العلاج بالأكسجين يشفي من سمات التوحد؟

دكتور هاني خليفة 

What is hyperbaric oxygen therapy (HBOT) for autism? Is it an effective therapy?
Answer: A hyperbaric chamber is a pressurized, oxygen-filled chamber or tube. It's an effective tool for treating the "bends" (a disorder among SCUBA divers who surface too quickly, causing oxygen bubbles in the bloodstream).
Over the years, medical researchers found a number of additional therapeutic uses for the chambers, which force large quantities of oxygen into the body very quickly. For example, hyperbaric therapy (HBOT) can speed the development of blood vessels, thus improving outcomes for certain types of wounds, gangrene, cardiac illnesses, and other conditions. Typically, HBOT is conducted in a hospital setting, in a large non-portable chamber, under high pressure.
In recent years, some doctors theorized that HBOT could improve symptoms of autism by increasing oxygen intake and thus reducing inflammation and hypo-perfusion (lack of oxygen) in the brain. Of course, there is no agreement within the scientific community that inflammation or lack of oxygen cause autism - or are even generally associated with autism.
To investigate the possibility that HBOT could treat symptoms of autism, Dr. Daniel Rossignol has begun a series of studies. Those studies are still in the very earliest stages. The most that can be said is that they offer some support for continuing, larger studies.
Despite the lack of scientific evidence for HBOT as a useful treatment for autism, anecdotal evidence and word-of-mouth have made this an increasingly interesting option to parents of children with autism. "Home" oxygen chambers and expensive courses of HBOT treatment are being offered by various practitioners with anecdotal evidence of positive outcomes.
Because this treatment has not been scientifically verified, it seems premature to get involved. According to Rossignol, there are risks of side effects when using HPOT, including ear pain, reversible myopia (nearsightedness), and seizures. If parents do decide to consider HBOT before more research is completed, however, it makes sense to do so in the context of a formal autism clinic or children's hospital - both to ensure proper methodology and to reduce the risk of side effects.
أثير في مجال تأهيل أطفال التوحد الكثير حول مدى فائدة و أهمية استخدام العلاج بالأكسجين المضغوط HBOT .
الأمر الذي يجعل الكثير من الآباء و الأمهات الراغبين في تحسين قدرات أبنائهم يلجأون إلى جلسات العلاج بالأكسجين , في نفس الوقت الذي تلجأ فيه كثير من مراكز التأهيل إلى جذب أولياء أمور أطفال التوحد عن طريق الإعلان عن وجود أو توافر خدمة العلاج بالأكسجين مؤكدين على النتائج الفاعلة لهذا النوع من العلاج.
و هنا يبرز سؤال مهم و أساسي هو:
بشكل علمي مؤكد, هل يساهم العلاج بالأكسجين في إختفاء سمات التوحد لدي الطفل؟
الإجابة بشكل مؤكد هي " لا" , حيث لم تثبت أي نتائج علمية لهذا النوع من العلاج في إختفاء سمات التوحد .
هذا ما يؤكد دكتور دانيال روسينول في كتابه"الضغط العالي الأكسجين العلاج قد يحسن الأعراض في الأطفال المصابين بالتوحد".
Med Hypotheses.
   صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )  .... هل العلاج بالأكسجين يشفي من سمات التوحد؟

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .... الطباشير البلاستيكية تسبب الحساسية للأطفال

1369052971_1369043914539283200.jpg
أوضحت دراسة أمريكية حديثة أنّ الطباشير البلاستيكية التي تنتج عنها كمية قليلة جدًا من الغبار بعكس الطباشير العادية يمكن أن تتسبب بالحساسية وأعراض الربو لدى الأطفال الذين لديهم حساسية من الحليب.
حيث يدخل في تركيب الطباشير البلاستيكية الجبنين أو بروتين الجبن، وهو بروتين يوجد في الحليب، وبالتالي عندما يستنشق الأطفال الذين لديهم حساسية من الحليب غبار هذا النوع من الطباشير والتي تحتوي على البروتين الخاص بالحليب فإن ذلك يحرض لديهم نوبات ربو شديدة أو مشاكل تنفسية أخرى مثل: احتقان الأنف، والعطاس، والسيلان الأنفي. ونبه الباحثون إلى أنه حتى وإن كانت هناك إشارة على هذا النوع من الطباشير بأنه غير منتج للغبار، فإنّ القليل من الغبار يمكن أن تصدر عنه، وعندما يستنشقها الأطفال يحدث لديهم ضيقاً في التنفس ونوبات ربو.
الجدير بالذكر أنه على الرغم من انتشار "اللوحة الذكية" أو السبورة الذكية وأجهزة العرض لشرح الدروس إلا أنّ استعمال الطباشير لا يزال منتشرًا في المدارس.
   صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )  ....  الطباشير البلاستيكية تسبب الحساسية للأطفال

كيف تحمين طفلك من حساسية الفول السوداني؟ .... صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

shutterstock_151741853.jpg 
 التقت بالدكتور محمد جرادات اختصاصي طب الأطفال الذي أشار إلى أن علاج الطفل من حساسية الفول السوداني أصبح متاحاً، وذلك بعد أن أوصت دراسات جرت في بريطانيا وأستراليا والولايات المتحدة بضرورة إعطاء الطفل الفول السوداني والزبدة المشتقة منه في مراحل العمر الأولى له، وذلك للوقاية من الإصابة بحساسية الفول السوداني.
ويفيد الدكتور جرادات بأن هذه الدراسة هي الأولى من نوعها التي قدمت هذه التوصية، وذلك بعد أن تم تحليل بيانات أكثر من 5 آلاف طفل ممن يعانون من الحساسية في بريطانيا ومثلهم تقريباً في أستراليا، وقد تبين انخفاض نسبة إصابتهم بحساسية الفول السوداني بين الأطفال في أستراليا من 1.15% إلى 0.17%، وتزايد الإصابة بها لعشرة أضعاف في بريطانيا، وذلك بسبب حرص الأمهات في أستراليا لهذه الفئة على تقديم الفول السوداني لأطفالهن في سن مبكرة أي قبل إتمام عامهم الأول؛ مما عزز مقاومتهم للإصابة بالحساسية.
تتمثل أعراض الحساسية من الفول السوداني:
- بوجود طفح جلدي مع حكة حول الفم
- ضيق تنفس مع زكام
- اضطرابات هضمية كالإسهال والغثيان
وأكد الدكتور على أن تقديم الفول السوداني يكون بتقديم الزبدة المشتقة منه مع إضافة الفول المحمص والمطحون لأصناف الحلوى؛ لأن أسنان الطفل لم تظهر بعد.
 كيف تحمين طفلك من حساسية الفول السوداني؟  ....  صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) 

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) .... عسل النحل علاج فعال للأنفلونزا وطارد للبلغم

عسل النحل علاج فعال للأنفلونزا وطارد للبلغم 
الشهد هو الاسم الأشهر لعسل النحل، ويحتوى على فوائد كثيرة. قالت الدكتورة أسماء الطنانى أخصائية العلاج الطبيعى، وعضوة الجمعية المصرية لدراسة السمنة، يظن البعض من الناس أن العلاج بالعسل هو من العلاجات الشعبية، التى لا يكون لها أهمية توازى الأدوية الكيميائية فى العلاج الطبى، إلا أن العلاج بالعسل قد ظهر فى العديد من الحضارات، مثل الحضارة الإغريقية، والحضارة الرومانية والحضارة الفرعونية، والحضارة اليونانية، والحضارة الإسلامية. وأكدت على أن العسل يحتوى على مضادات الأكسدة، بالإضافة إلى مضادات البكتيريا، كما يحتوى العسل على سكريات مثل الجلوكوز والفركتوز، وكذلك على معادن مختلفة مثل الماغنيسيوم، البوتاسيوم، الكالسيوم، الحديد، والفوسفات، مضيفة أن العسل يحتوى على العديد من الفيتامينات مثل فيتامين ب 1، ب 2، ب6، ب5، ب3، وفيتامين سى. وقالت أسماء، إن استخدامات العسل فى المجالات والنواحى الطبية كثيرة، فيمكن استخدامه فى المساعدة على التئام الجروح، وعلاج الحروق، وعلاج القدم السكرى، مشيرة إلى إمكانية استخدام العسل فى علاج أعراض الأنفلونزا، خاصة التهاب الحلق والمجارى الهوائية العلوية، حيث يعمل على محاربة البكتيريا وعلى زيادة نعومة الأغشية المبطنة لهذه المناطق مما يساعد على لفظ المخاط غير المرغوب فيه منها أثناء التعرض لنزلات البرد. ونصحت أسماء بأنه لا يجب اعتبار العسل مجرد سائل يحتوى على السكر كما هو شائع، لكن يجب اعتباره طعام غذائى يحتوى على الفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة ومضادات البكتيريا  ....   صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )  ....   عسل النحل علاج فعال للأنفلونزا وطارد للبلغم

وجبات مقترحة في مرحلة الفطام ... صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

shutterstock_156719558.jpg
ينصح خبراء التغذية بأن يتناول الطفل في المتوسط من 5 إلى 7 وجبات يومياً بالتدرج من سن 6 أشهر وحتى عامين وهو سن الفطام. ومن الوجبات المقترحة لهذا العمر، هي:
1- اللبن الزبادي منزوع الدسم، وتضاف إليه ملعقة من العسل حسب رغبة الطفل.
2- المهلبية (200 ملل من الحليب خالي الدسم + 3 ملاعق نشا).
3- أرز بالحليب؛ ويتكون من 250 ملل من (الحليب خالي الدسم + 3 ملاعق نشا + ملاعق أرز مسلوق).
4- الأغذية الجاهزة والمخصصة للأطفال في هذه المرحلة.
5- بعد 8 أشهر يُعطى كميات تدريجية من البيض المسلوق أو الجبن الأبيض.
6- خليط الخضراوات المسلوقة والتي يُفضل أن تكون من الجزر والكوسة والبطاطس والبسلة والسبانخ. تنظف ثم توضع في لتر من الماء وتترك لتنضج، ثم تصفّى وتهرس، ويُنصح بإضافة 100 غرام من صدر الدجاج، مع إضافة قليل من الملح لتحسين المذاق بدءاً من الشهر السابع أو الثامن.
7- لا ينصح الأطباء بإعطائه الفاكهة المهروسة قبل الخضراوات أو الزبادي لمذاقها الطيب الحلو، والذي يؤدي إلى عدم تقبل أغلبية الرضع لتناول الخضراوات أو أنواع الأطعمة الموصى بها في هذه المرحلة.
8- يفضّل الأطباء تأجيل وجبة الفول إلى قرب نهاية العام الثاني؛ بسبب معاناة بعض الأطفال من حساسية الفول ما يسبب لهم أنيميا حادة وخطيرة، أما إذا ثبت عدم حساسية الطفل للفول، فمن الممكن تناوله منذ بداية الشهر السادس.