الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الثلاثاء، 16 سبتمبر 2014

صـــــــرخـــــــة هـــــانــــي خليــــــفــة ... 5 أمور تساعد على إسعاد طفلك في المرض

 
قد تحتارين في تسلية طفلك أثناء المرض، فهو ضعيف البنية يلازم فراشه، ولكن هناك سبيل لإلهائه.
التلفاز
تشير الدراسات إلى أن الأطفال يشاهدون التلفاز كثيراً، ولكن في حالة المرض فهو الأفضل لتسليتهم، ولضمان بقائهم ممددين على الكنبة، وهو أمر نادر لدى الأطفال؛ ما يساعد على إراحة أجسادهم، ومحاربة المرض.

مكافأة لذيذة
قد يحب مكافأة تبعد ذهنه عما هو فيه، افعليها فيظن أنه سيتناول شيئاً سكرياً، اخلطي بعض التوت المجمد في لبنه المفضل مع بوظة صحية، أو أضيفي بعض قطع الفواكه إلى صحن حلوى الجلي.

تدليك الجسم
إن ذلك لا يساعد على تحسين شعور الطفل فحسب، بل سيجعله يبقى بصحة جيدة أيضاً. فوفقاً لدراسة أجراها مشفى الأطفال في ميتشيغان، التدليك يحفز عدة أمور، ويجعل دماغ الطفل يفرز السيروتونين الذي يعطي شعوراً جيداً، وكميات أقل من الكورتيزول الذي يفرز في حالات التوتر، فيساعد أن يهدأ تنفس ونبض الطفل، ويصبح أكثر راحة، مما يزيد من قدرته على مقاومة المرض.

عرض للدمى
أحضري ألعابه المفضلة، وقدمي عرضاً على الكنبة، وحاولي جعله يضحك، إذ كما تظهر دراسة يابانية أن الضحك مع طفلك يعزز نظام مناعته ومناعتك أيضاً.

العناق
أحياناً قد يكون ذلك العلاج الوحيد الذي يحتاجه حقاً، فالعناق يطلق هرمون الأوكسيتوسن، وهو ما ثبت أنه داعم طبيعي للمناعة، لذلك انسي مهامك الأخرى، وعانقي طفلك الصغير تحت بطانية؛ ليحصل كلاكما على الراحة.

عالجي التنشق
ساعدي على إراحة أنف طفلك المحتقن باستخدام مرذاذ الأنف calpole sooth & care salin nasal spray فهو مناسب للأطفال منذ الولادة، ويعتبر طريقة طبيعية لتخفيف الاحتقان، وتسهيل التنفس، والخلود إلى النوم.

صـــــــرخـــــــة هـــــانــــي خليــــــفــة ... أشهر اضطرابات القلق عند الأطفال

 
يمكن أن يعبّر الطفل عن ذلك القلق الشديد بصور عدّة، منها: رفضه للذهاب إلى المدرسة، وقلقه الشديد عند انفصال الأب عن الأم، وقد يظهر بصورة جسدية أيضاً؛ كصداع، أو آلام في البطن، أو آلام مزعجة، أو قلق شديد؛ خوفاً من إصابة الأهل بمكروه، مع العلم أن الأطفال الذين يتسمون منذ الصغر بالحياد الشديد، هم أكثر عرضة لاضطرابات القلق.

أسبابها
* إصابة أحد الأبوين باضطرابات القلق يمكن أن يكون مؤشراً لوجود استعداد وراثي عند الطفل.
* محيط الأسرة؛ مثل طلاق الأبوين، والحماية الزائدة للأم، والنقد المستمر، ومقارنة الأطفال بالآخرين.

تأثيرها وعلاجها
- صعوبة في المشاركة في الفصل الدراسي، إلى جانب صعوبة في تكوين صداقات، مما يمكن أن يؤدي إلى تدهور في علاقاته الاجتماعية، وكلما كبر الطفل دون مساعدة على تخطي هذا الأمر، أصبح اندماجه بمجتمعه الأكبر، وتعامله مع الآخرين أكثر صعوبة ومشقة.
ويكون علاجها بجلسات معرفية سلوكية، وكذلك علاج أسري، وربما عقاقير طبية، حسب رؤية الطبيب المعالج للحالة، وتعتمد مدة العلاج المتوقعة على شدَّة الحالة، وتعاون الأهل، ووجود عامل وراثي.

صـــــــرخـــــــة هـــــانــــي خليــــــفــة ... ضرب الطفل على رأسه يصيبه بالأمراض العصبية

 
يحتاج الأطفال في بعض الأحيان للتأديب على ما يقومون به من سلوكيات خاطئة، إلا أنّ الكثير من الآباء والأمهات يجهلون كيفية توجيههم، ويغفلون عن الطريقة المثلى لتأديبهم، فنراهم مرة يستخدمون الألفاظ الجارحة، ومرة أخرى الضرب على الوجه أو الرأس، متغافلين عما سيحدثه هذا الأسلوب من أذى وضرر على صحة الطفل النفسية والجسدية.

الأخصائية النفسية سهام حسن أوضحت بأنّ باحثين أمريكيين أكدوا أنّ الضرب المتكرر على الرأس والوجه يمكن أن يسبب أمراضاً عصبية مثل: مرض الزهايمر الذي يفقد معه المخ وظائفه. أما تأثير أسلوب الصفع في التعامل مع الأطفال من حيث الجانب النفسي فهو يكسر بداخلهم الثقة في النفس وحبهم لذاتهم, ويشعرهم بأنهم أشخاص منبوذون غير محبوبين من قبل والديهم. ويصبح الطفل المصفوع
عصبيًّا وعنيدًا ومتمردًا، ويميل إلى التخريب وإثارة الفوضى محاولًا بذلك التعبير عما يجول في داخله. كما أنّ العلماء كانوا قد أثبتوا أنّ الضرب على الوجه له مخاطر كبيرة وقد نهى الرسول _صلى الله عليه وسلم_ بشدة عنه. وأخيرًا حذرت الأخصائية من الانفعال مع الأطفال، ومحاولة سيطرة الوالدين على مشاعر الغضب، والبعد عن العقاب الجسدي. بحسب تواصل.

الجدير بالذكر أنّ دراسة سابقة أوضحت أنَّ ضربَ الأطفال أو صفعهم قد يزيد من فرص إصابتهم بأمراض الصحَّة النفسية بعد أن يصبحوا بالغين. وقد وجد باحثون في كندا أنَّ 7٪ من اضطرابات الصحَّة النفسية مرتبطة بالعقاب الجسدي، ومن ضمنها ضرب الطفل على مؤخَّرته أو دفعه أو إمساكه بشدَّة أو ضربه في أثناء طفولته.

صـــــــرخـــــــة هـــــانــــي خليــــــفــة ... عصبية طفلك وغذاؤه من عمر 3 – 5 سنوات

 
دكتور / هاني خليفة للتواصل من دولة الكويت 60735474
وكان هناك مشاكل حللتها بنفسي:
- اعتاد اللعب بالألعاب الإلكترونية، وقد أحضرت له جهازاً إلكترونياً فقام بكسره فعاقبته ولم أحضر له واحداً آخر.
- هو يحاول أن يقلد شقيقه الأكبر منه في أكله ولبسه ولعبه، وعادة أقوم بشراء الملابس والألعاب القريبة نوعاً ما من بعضها..
- يأكل الحلويات والوجبات السريعة؛ وحينما يبكي ويصر على طلبه فلا أستطيع السيطرة عليه.
- هو يطلب مني أن أشاركه الألعاب في المنزل، فآخذه إلى أحد المجمعات التجارية، وألعب معه في الأماكن المخصصة للألعاب.
- عانيت من تعليمه ارتداء ملابسه وأخذ حمامه، واحتاج ذلك مني وقتاً حتى تعلم.

إليك الحلول:
ترى الأخصائية النفسية والمستشارة التربوية في مركز «عائلتي للاستشارات» أميرة الخويطر، أن أهم مشاكل هذه المرحلة السنية هي:
1 - إذا استيقظ ابنك في الليل أكثر من مرة، ثم عاود النوم عوضيه بوقت آخر خلال النهار؛ لأخذ قسط من الراحة.
2 – احذري أن يلعب بالأجهزة المختلفة كالآي باد أو الكمبيوتر أو الآي بود خلال الساعات التي تسبق النوم، فهي تجعل جسمه منبهاً لذلك.
3 – انتبهي أن اضطرابه قد يعود سببه لمشاكل صحية ومنها المغص، وهو مع المزاج العنيد، يظهر تصرفات غريبة فأعطيه قسطاً من الراحة قبل أن يتحول تعبه إلى إجهاد شديد..
4 – لا تغيري عاداته الخاصة مذ كان رضيعاً.
5 – أعطيه حماماً دافئاً، وأعدي له غذاء مناسباً قبل ساعات النوم إذا كان أكبر سناً، كذلك سرد حكايات قبل النوم مهمة لاسترخائه.
6 – لا تربطي موعد حليبه بوقت نومه، واتركيه يلهو قليلاً ثم ينام بنفسه، ولا تقلقي من استيقاظه أثناء الليل، فمن سنة إلى ثلاث سنوات يجب أن يكون معدل نوم الطفل حوالي 10 إلى 12 ساعة.
7 – وفري له سريراً مريحاً، واستخدمي وسادة مناسبة لرأسه، وغطاء متوسطاً؛ فلا تجعليه خفيفاً ولا ثقيلاً حتى يتمكن من النوم، ولا تعوديه على الحمل والهز.

غذاؤه
1 - لا تجبريه على الأكل، وفي هذه المرحلة السنية يستطيع أن يتناول ثلاث وجبات رئيسة خلال النهار مع وجبتين خفيفتين، مع مراعاة ما يفضله الطفل من نوعية الأطعمة.
2 - قللي من الأكل غير الصحي الذي يصيبه بالنحافة أو البدانة، وإذا كان كثير الحركة ويلهو فهو يحتاج إلى كميات أكثر من الطعام، فقدميها له بشكل جذاب وأشكال غريبة.
3 - أعطيه أنواعاً مختلفة من الأطعمة وأبعديه عن تناول الحلويات بكثرة، وكذلك المشروبات الغازية.