الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الخميس، 9 أكتوبر 2014

ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟ صرخة هاني خليفة للتواصل من داخل الكويت 60735474


في هذه المقالة، سوف أتناول موضوع مهم لدى كثير من الآباء والأمهات وارجوا ان يقرؤوه بعناية.
سوف أجيب على ٨ أسئلة تتعلق بهذا الموضوع، فعلى بركة الله نبدأ
————————————–
١- ماهي التأتأة؟
وفقا للقاموس الطبي، تعرف التأتأة على انها نوع من الاضطراب في الكلام يصاحبه
أ) تردد في الكلام
ب) إعادة للكلمات
ت) نطق خاطئ لبعض الكلمات
وذلك بسبب:
أ) الشعور بالإحراج
ب)الشعور بالإثارة
ت) عدم المعرفة بالموضوع
ث) او لأسباب عضوية محددة
قد تأتي التأتأة أحيانا بصيغة اشد لدى بعض الناس حيث تتوقف قدرة الشخص عن التلفظ ببعض العبارات أثناء حديثه وذلك لفترة من الزمن.
يميل من يشتكي من هذا الأمر الى الإجهاد والتعب عند محاولة الكلام بشكل متتالي ومستمر خاصة اذا كانوا تحت ضغط ما مثل الكلام أمام مجموعة من الناس.
الملفت بالأمر ان ظاهرة التأتأة تقل عندما يكون الإنسان مرتاحا أكثر. فاحرصوا على ذلك.
اختم هذه النقطة بحقيقة بسيطة والتي تبين ان جميع البشر لديهم قابلية للتأتأة في حال تعرضهم للضغط الشديد كشهادة البعض في المحكمة او كلام غرفة العمليات بعد التعرض لحادث سير!!!
…………….
٢- ماهي علامات التأتأة؟
هناك عدة علامات ترتبط بوجود ظاهرة التأتأة ومن ابرزها:
١- مشاكل في النطق والتي تتعلق ببدء الكلمة أو الجملة.
٢- تردد يسبق البدء بالكلام.
٣- تكرار صوت أو كلمة أو مقطع لفظي أكثر من مرة.
٤- مد الصوت اثناء نطق بعض الكلمات.
٥- الإسراع أحيانا في الكلام وذلك لتفادي التأتأة.
٦- رمش العين بشكل سريع أثناء الحديث.
٧- ارتجاف الشفاه أثناء الحديث.
٨- نقرة في القدم أثناء الحديث
٩- ارتجاف الفك أثناء الحديث.
١٠- توتر وانشداد الجزء العلوي من الجسم بما في ذلك الوجه أثناء الحديث.
١١- التنهد (شدة التنفس) أثناء الحديث.
١٢- استخدام بعض اللزم الكلامية مثل “ااااا” “اوووم” بشكل متكرر قبل محاولة نطق بعض الاصوات.
هذه اثنا عشر علامة على وجود التأتأة. تأكد من عدد العلامات التي لدى طفلك.
………….
٣- ماهي أسباب التأتأة؟
في الحقيقة، ان الأسباب غير معروفة بشكل كامل للمختصين في هذا المجال الا ان الجانب الوراثي له دور فعال في ذلك.
الأسباب التالية لها تأثير مباشر على التأتأة، وهي كالتالي:
١- التأتأة المصاحبة للنمو:
ان ظاهرة التأتأة منتشرة لدى الاطفال خاصة عندما يبدؤون بتعلم الكلام. في تلك المرحلة، تكون خبرة الاطفال اللغوية قليلة مما يضطرهم الى التأتأة بشكل مرحلي. يقوم الاطفال بتطوير لغتهم ومهاراتهم في التخاطب مع الكبر في السن وتتلاشى هذه التأتأة شيئا فشيئا. المدهش في الأمر ان غالبية الاطفال يتخطون هذه المرحلة وبسلام.
بالنسبة للقلة من الاطفال الذين تستمر لديهم التأتأة، يجب على الآباء ان لا يركزوا او يعلقوا على طريقة كلام طفلهم، فيكفيه الإجهاد المصاحب للتأتأة.
وبشكل عام، كلما قل التركيز على التأتأة كلما كانت مدعاة للذهاب من نفسها الا اذا كانت الأسباب عضوية او وراثية.
٢- التأتأة المتعلقة بالأعصاب:
عندما لا تعمل الإشارات بين الدماغ والأعصاب والعضلات بشكل فعال، فان ذلك يؤثر وبشكل مباشر على قدرتنا اللغوية. وفي اغلب الأحيان، تحتاج مثل هذه الأنواع من التأتأة الى علاج شخص مختص.
٣- التأتأة المتعلقة بالجانب النفسي:
يعتقد بعض الباحثين ان الأسباب النفسية هي العامل الرئيسي وراء التأتأة طويلة المدى والتي تستمر الى ما بعد المراهقة. ولكن الطب الحديث لا يوافق ذلك الأمر !!!
تؤدي الأسباب النفسية الى زيادة/نقصان درجة سوء التأتأة لدى المصابين بها ولكنها لا تسبب التأتأة طويلة المدى!
وبمعنى آخر، ان التعرض للضغط الشديد، الإجهاد النفسي، القلق، وغيرها من العوامل النفسية هي عوامل تعزز التأتأة لكنها ليست مصدرها الأساسي.
……………..
٤- ماهي عوامل الخطر؟
أ) تاريخ العائلة:
ان نصف الاطفال الذين يعانون من التأتأة المستمرة لديهم شخص قريب في عائلتهم مصاب بها أيضاً!!
وبمعنى آخر، تلعب العائلة دور كبير في وحود التأتأة من عدمها لدى الطفل.
ب) العمر الذي ظهرت فيه التأتأة:
الطفل الذي تظهر عليه علامات التأتأة قبل سن ٣.٥ لديه ميل بان لا يعاني من التأتأة في المستقبل!!
اذا، كلما بدأت التأتأة في سن مبكر كلما كثرت احتمالية عدم تحولها الى تأتأة طويلة المدى.
ت) وقت ظهور التأتأة:
حوالي ثلاثة أرباع الأطفال الذين يعانون من التأتأة سوف يتعافون منها خلال سنة او سنتين من غير الحاجة الى شخص مختص في الاضطرابات اللغوية. وبشكل عام، كلما طالت مدة التأتأة كلما زادت احتمالية كونها طويلة المدى سواء تم الاستعانة بمختص ام لا!!!
ث) الجنس:
لكل امرأة تعاني من التأتأة طويلة المدى نجد انه يقابلها ٤ ذكور يعانون من التأتأة أيضاً!!!
يعتقد البعض ان السبب في ذلك يرجع الى تاثيرات عصبية بينما يعتقد البعض الاخر انها ترجع للفروق الفردية في تربية الذكور والاناث. وعموما، لم يثبت السبب الرئيسي وراء ذلك.
………….
٥- متى نحتاج الى مراجعة شخص مختص الاضطرابات اللغوية؟
يرى بعض العلماء ان الآباء في حاجة الى مراجعة المختص في الاضطرابات اللغوية وذلك عندما:
١-يعاني الطفل من التأتأة لمدة تزيد عن ٦ اشهر.
٢- تتكرر التأتأة وبشكل وملحوظ.
٣- ترتبط بالعلامات التي ذكرتها سابقا مثل رمش العين وانشداد الجسم العلوي.
٤- عندما تؤثر وبشكل ملحوظ على أداء الطفل في المدرسة.
٥- ينبني عليها مشاكل نفسية مثل عدم الرغبة في الكلام امام الغير او الخوف من بعض الأماكن او المواقف.
٥- عندما تكون مستمرة بعد السنة الخامسة.
…………..
٦- كيفية تشخيص التأتأة؟
بعض حالات التأتأة تكون ظاهرة للجميع وبعضها لاتكون كذلك مما يتطلب شخصا مختص بالمهارات اللغوية والذي يتوفر في اغلب مستشفيات الدولة.
سوف يقوم الشخص المختص بتدوين عدد مرات حالات التعثر اللغوي في مواطن مختلفة. قد يقوم أيضاً باستخدام بعض الاختبارات مثل اختبار درجة النطق والمهارات اللغوية وهو يعتمد على العمر. بعد ذلك، يقوم المختص بجمع وتحليل تلك البيانات وتحديد ما اذا كان هناك تأتأة ومدى درجتها واحتمالية كونها طويلة المدى
……………
٧- ماهي طرق علاج التأتأة؟
هناك ٣ طرق رئيسية في علاج التأتأة وهي كالتالي:
١- علاج الطلاقة اللغوية:
ويتم ذلك عن طريق:
أ) السيطرة على معدل الكلام:
ويتم ذلك عن طريق ممارسة الكلام على نحو سلس وبطيء جداً وذلك باستخدام جمل وعبارات قصيرة.
خلال هذا التمرين، يتعلم الطفل او البالغ كيفية ممارسة حروف العلة والحروف الساكنة بينما يتدفق الهواء بشكل مستمر مع وجود شخص ينطق تدريجيا الكلام على نحو سلس في سرعة أعلى، ومع الجمل والعبارات لفترة أطول.
وبذلك، سوف تتكون قدرة عالية على السيطرة على التأتأة.
ب) التحكم في التنفس:
عندما يمارس المصاب بالتأتأة الجمل الطويلة او الخطابات الطويلة فانه يقوم أيضاً بتنظيم تنفسه بطريقة عشوائية.
من الممكن الاستفادة من ذلك وعمل تمرين يجمع بين التنفس والكلام وذلك بالربط بينهما بشكل متعمد وسوف يساعد ذلك بإذن الله على التخفيف من التأتأة.
٢- العلاج عن طريق تغيير اثر التأتأة:
الهدف من هذا العلاج هو تعديل اثر التأتأة بحيث تتطلب جهد ووقت اقل أثناء الكلام وليس إزالتها بشكل كلي.
مبدأ هذا العلاج قائم على التالي:
اذا كان القلق او الخوف هو احد المسببات الرئيسية التي تحفز التأتأة، فان محاولة التخفيف من حدة الخوف و القلق سوف يؤدي الى التخفيف من آثار التأتأة.
قام العالم فان ريبر عام ١٩٧٣ بتطوير طريقة هذا العلاج وفق ٤ مراحل:
المرحلة الاولى: التحديد
في هذه المرحلة، يقوم المختص والذي يعاني من التأتأة بتحديد السلوكيات الأساسية والثانوية والمشاعر والمواقف التي تحفز التأتأة .
المرحلة الثانية: الحساسية
في هذه المرحلة، يقوم الذي يعاني التأتأة بتعمد اختيار السلوكيات المصاحبة للتأتأة بهدف تخفيف حدة القلق او الخوف المصاحبة لها. يتضمن ذلك محاولة نطق الكلمات الصعبة والمواقف الصعبة بدلا من تفاديها. بإمكانه ان يتعمد التأتأة في هذه المرحلة فلا باس بذلك.
المرحلة الثالثة: التعديل
في هذه المرحلة، سوف يتعلم الشخص التأتأة البسيطة والتي تعلمها وأتقنها في المراحل السابقة. سوف يتعلم أيضاً كيف يتعمد التأتأة وكيف يوقفها أحيانا. سوف يتعلم كيفية إعادة بعض الكلمات الصعبة أيضاً.
المرحلة الرابعة والأخيرة: التثبيت
سوف ينتقل الشخص من تجربة مواقف مصطنعة وغير حقيقية الى مواقف حقيقية مع الناس في الخارج. سوف تساعده تقنية تحويل التأتأة الصعبة الى بسيطة الى مواجهة كثير من التحديات اللغوية مع الغير.
بشكل عام، سوف تعود التأتأة الصعبة من وقت لآخر عند مواجهة ضغوط صعبة أيضاً.
٣- أجهزة الطلاقة الإلكترونية
بعض الذين يعانون من التأتأة يستجيبون وبشكل ممتاز لمثل هذا النوع من الأجهزة بينما الغير قد لا يستجيب لها.
مثال: يستخدم بعض الأخصائيين سماعات الأذن للتخفيف من درجة التأتأة!!!
ان اغلب الناس يسمعون أصواتهم بشكل مختلف.
عندما يسمع الذين يعانون من التأتأة أصواتهم الخاصة عن طريق سماعة الأذن، يميل اغلبهم الى تكرار كلامهم من غير تأتأة عندما يسمعونه عن طريق سماعة الأذن!!! انها احد الطرق الفعالة.
وفي أسلوب مشابهة، يميل الذين ينشدون مع غيرهم الى عدم التأتأة لان أصواتهم قد تمت تغطيتها، فيميلون الى نطق الكلام بشكل واضح عندما ينشدون بشكل جماعي مع الغير.
٤- الكلام الملحن:
اننا كمسلمين لدينا وسيلة فعالة للتقليل من التأتأة. ان القران الكريم وتجويده يساعد وبشكل ممتاز على التقليل من ظاهرة التأتأة.
أنصحكم بإشراك أبنائكم في حلقات تحفيظ القران والتي تساعد على الحفظ الجماعي.
ان تجويد القران الكريم يساعد وبشكل ملحوظ على تحسين النطق. فلا تبخلو على أبنائكم.
………….
٨- كيف تتعامل مع من لديه تأتأة؟
هل يجب علينا عندما نسمع طفلا يعاني من التأتأة ان نكمل عنه جمله؟ او نتجنب النظر في عينيه كي لا نحرجه؟ او ماذا؟
في المقام الاول، يجب ان نتذكر ان هذه الفئة من أكثر الناس حاجة تاو التواصل الاجتماعي رغم عدم رغبتهم في ذلك!!! يجب ان ندرك ذلك.
ان اطفالنا الذين يعانون من التأتأة هم اشد الناس وعياً حول اضطراب الكلام لديهم وبالتالي فهم يحتاجون لوقت أطول للكلام. في الواقع، ان ذلك الأمر قد يؤدي بهم احيانا الى زيادة التأتأة لأنهم يريدون الإسراع بالكلام خوفا من التأتأة فيزيدون الطين بلة!!!
ان رسالتنا الاولى لمن يعاني من التأتأة هو ان وقتي لك… وشعارنا معه: قووووول ولا يهمك.
لذلك، عندما نساعدهم احيانا على تكملة الجملة، فإنهم قد يفهمونها على انها إشارة على عدم الصبر…. فحذار من ذاك التصرف.
وصل اللهم على محمد وعلى اله وصحبه وسلم أجمعين.

Learning Disabilities: What are the types and indexes, and how it is processed? Hani Khalifa cry ... in Kuwait 60735474 ... صعوبات التعلم: ما هي أنواعها ومؤشراتها وكيف تتم معالجتها؟ ... صرخة هاني خليفة بدولة الكويت 60735474

النجاح المدرسي هدف يطمح إليه كل من التلامذة والأهل والجسم التعليمي. إلا أن هذا الهدف يصعب تحقيقه في بعض الأحيان لأسباب عدة منها ما يتعلّق بإهمال الطالب دروسه عمداً، ومنها ما يرتبط بصعوبات تعلّمية خارجة عن إرادة التلميذ ورغبته في التقدّم والنجاح. ما هي أبرز هذه الصعوبات وكيف يمكن تجاوزها؟
ليسوا أقلّ ذكاءً!
يؤكد الإختصاصيون في المجال التربوي أن الطلاب الذين يعانون من صعوبات في التعلّم لا يقلّون ذكاءً عن غيرهم من التلامذة، ولكنهم يختلفون من حيث القدرة على اكتساب المهارات الأكاديمية، نظراً الى وجود خلل بيولوجي في تركيبة دماغهم أو في عمله. ويوضح الباحثون في الوقت نفسه أن الأشخاص الذين يعانون صعوبة في التعلّم قادرون على التقدّم والنجاح شرط أن تتأمن لهم المتابعة اللازمة بعد تحديد نوع الصعوبة التي يعانونها. وقد لخّص هؤلاء صعوبات التعلّم بثلاث، هي: الصعوبة في القراءة، الصعوبة في الكتابة، والصعوبة في الحساب.
هذه الأنواع الثلاثة كانت محور حديث مع الإختصاصية الصحية الإجتماعية السيدة كارول متري فغالي تناولت خلاله ماهية كل صعوبة وطرق اكتشافها، وكيفية مساعدة الطالب على تجاوز سلبياتها.
تحديد الصعوبات
* كيف يمكن تحديد كل من صعوبات التعلّم، وما هي أبرز مؤشراتها؟
- الصعوبة في القراءة (Dyslexia) هي اضطراب ناتج عن خلل وظيفي في تلقي المعلومات اللغوية وإدراكها. فالتلميذ الذي يعاني هذه المشكلة يلاقي صعوبات جمّة في فهم الكلمات وتهجئتها، وفي فك رموز الأحرف.

تظهر الصعوبة في القراءة عبر مؤشرات عدة أبرزها ما يلي:
- إنعكاس حرف أو عدة أحرف داخل الكلمة في أثناء القراءة، كاستخدام كلمة «غفرة» بدلاً من «غرفة».
- إلتباسات سمعية متعلقة بالأحرف، كمثل عدم التمييز بين حرف «ق» وحرف «ك»، مع الاشارة إلى أن هذه الالتباسات لا تعتبر مؤشراً قبل سن السبع سنوات.
- إلتباسات بصرية متعلّقة بالأحرف، كعدم التمييز بين الأحرف ح وخ وج، علماً أن هذا المؤشر لا يؤخذ به قبل سن التسع سنوات.
- إسقاط أحرف في أثناء القراءة، كاستخدام كلمة «طاوة» بدلاً من «طاولة».
أما الصعوبة في الكتابة (Dysgraphia)، فهي مشكلة في التعبير عن الأفكار في أثناء كتابة الأحرف أو رسم الأشكال. وتتجلّى بشكل خاص من خلال التحوير في الكتابة.
من مؤشراتها ما يلي:
- إسقاط أحرف أو مقاطع لفظية في أثناء الكتابة.
- إلتباسات بصرية في النسخ.
- دمج كلمتين في كلمة واحدة، كمثل كتابة «ربحلولد» بدلاً من «ربح الولد».
- صعوبة في وصل الحروف بعضها بالبعض الآخر لتشكيل كلمة صحيحة.
- إضطرابات في اللغة وفي فهم الكلمات وتنظيمها النحوي بسبب جهل معناها أو جهل الدور الذي تقوم به داخل الجملة.
تبقى الصعوبة في الحساب (Dyscalculia)، وهي تتجلى من خلال عدم القدرة على اكتساب مهارات في الرياضيات، والصعوبة في فهم المعادلات الحسابية.
من مؤشراتها ما يلي:
- أخطاء متكررة في كتابة الأرقام عن طريق اعتماد كتابة المرآة أو الكتابة المعكوسة.
- تأخر ملحوظ على صعيد اكتساب معكوسية التفكير مثلاً: A+B=B+A.
- الصعوبة في الإنتقال من مرحلة الجمع إلى مرحلة الطرح.
- القيام بجهد كبير لحفظ جداول الضرب.
مؤشرات ودلائل
* متى تبدأ مؤشرات صعوبات التعلم في الظهور وكيف يمكن التأكد منها؟
- تظهر إضطرابات التعلّم بوضوح عند البدء بالكتابة والقراءة والحساب، لكن ذلك لا يعني النظر إلى أخطاء صف الحضانة كمؤشر على وجود خلل أو اضطراب. وإنما الدليل هو تراكم المؤشرات السلبية التي سبق ذكرها واستمرارها الزمني، ما يستدعي تدخّل المعلمة وعرض المشكلة على المساعدة الإجتماعية أو المحللة النفسية، حيث يتم توجيه الطالب وفقاً للمشكلة التي يعانيها. فالصعوبة في القراءة والكتابة تحتاج إلى دعم من قبل اختصاصي في النطق، كما أن الصعوبات الجسيمة في هذا الإطار تستدعي تعليماً خاصاً يتميز بوجود جهاز تربوي متخصص، أما الاضطرابات البسيطة فيكفي متابعتها بشكل متواصل ضمن الصفوف التعليمية العادية.
كيف نساعدهم؟* ما هو دور الأهل في دعم أولادهم ومساعدتهم على إحراز النجاح والتقدّم؟
- من الضروري جداً أن يرافق الأهل مسيرة أولادهم التعلّمية في مختلف مراحلها بما في ذلك مرحلة ما قبل المدرسة، لأن بعض صعوبات التعلّم يظهر بدءاً من تلك الفترة، وأي إهمال لها يعني تخلّيهم عن مسؤولياتهم تجاه أطفالهم.
من جهة أخرى، يفترض بالأهل تنمية حس الإدراك والقدرة على الإستيعاب لدى أولادهم بدءاً من مراحل الطفولة الأولى، وذلك باتخاذ الخطوات التالية:
- تفعيل التعبير اللغوي عند الطفل بدءاً من مرحلة الحضانة عن طريق ايجاد الفرص لربط التجربة المعاشة بالتعبير اللغوي.
- حث الولد على التفكير بالتركيبات اللغوية منذ عمر ما قبل المدرسة، وإعطاؤه نموذجاً لغوياً صحيحاً من جانب الأهل عبر استخدام المفردات الصحيحة فيتعلّمها بدوره بالشكل الصحيح.
- إغناء مخيلة الطفل وتنمية طاقته على التركيز عبر إسماعه القصص بصورة مستمرة.
- مساعدة الولد على اكتشاف قدراته ومواهبه، وتنميتها بالشكل الصحيح.
* إضافة إلى ما ذكر هل ثمة عوامل اخرى تؤدي إلى رسوب التلميذ أو تراجعه؟
- إلى جانب إضطرابات التعلّم الأساسية، هناك عدد من الصعوبات المدرسية التي يمكن أن تؤدي إلى الرسوب والتراجع ما لم يتم التنبّه لها ومعالجتها بالطرق المناسبة. من ضمن هذه الصعوبات ما يلي:
- العوامل الصحية وتشمل إضطرابات السمع والنظر بمختلف أنواعها، إضافة إلى مشكلة النقص في الحركة التي تتميّز بعدم قدرة الطالب على التنسيق بين مختلف حركات جسمه، وعدم التمييز بين الجهة اليسرى والجهة اليمنى.
في الإطار نفسه تبرز مشكلة الإفراط في الحركة التي تعيق قدرة الولد على الإصغاء والإنتباه في الصف.
- الإضطرابات العاطفية الناتجة عن عوامل مختلفة من ضمنها: المشاكل العائلية الناتجة عن إنفصال الوالدين أو البطالة أو العنف الأسري. ويندرج في الخانة نفسها عامل الخوف المدرسي أو الخوف من أستاذ معين، ثم القلق الذي يعانيه بعض التلامذة الصغار لا سيما بين عمر الأربع سنوات والست سنوات، وهو سن  الإنفصال عن الأهل، ويتأثر بهذه المشكلة بشكل خاص الأطفال المحاطون بعناية مفرطة من قبل والديهم بحيث يفقدون روح المبادرة والإستقلالية.
- الإكثار من النشاطات اللامدرسية في منتصف أيام الأسبوع ما يؤثر سلباً على تركيز الولد وقدرته على الإستيعاب.
- عدم تنظيم الوقت من قبل الأهل بحيث يقضي الولد ست ساعات في المدرسة، ليواصل فور عودته إلى المنزل عملية الدرس وكتابة الفروض المدرسية، من دون الأخذ بعين الإعتبار حاجاته الأخرى كاللعب وممارسة الرياضة وقضاء بعض الوقت مع الأسرة.
- النقص في النوم الذي يعيق قدرة الولد على التركيز.
- التشديد على كمية الدرس بدلاً من نوعيته، وهو أمر خاطئ ويستدعي المعالجة من قبل الأهل.
أين المشكلة؟
في إطار مواكبة مسيرة الأطفال التعلمية، يشير الإختصاصيون في التربية إلى عدد من الدلائل التي تطرح إمكان وجود مشكلة في التعلم لدى الطفل منذ مرحلة ما قبل المدرسة، ومن ضمن هذه الدلائل:
* التأخر غير الطبيعي في النطق.
* عدم القدرة على إيجاد الكلمة المناسبة في أثناء إجراء محادثة، على أن تتكرر هذه العملية بشكل مستمر.
* عدم القدرة على تعلّم الألفباء، وأيام الأسبوع، والألوان، والأشكال، والأرقام.
* إيجاد صعوبة في المحافظة على الإيقاع.
* عدم القدرة على استيعاب الإرشادات البسيطة.


Some wonder about the factor that may spoil the relationship between the couple, and the role of time, positive or negative in a successful marriage?

To get an appropriate response to these questions to me personally I Hani Khalifa by Magherot, must-read some of the statistics; including a study conducted by Girardin Kcior and colleagues about the deterioration of intimacy between couples. These data have been used by research conducted in Switzerland, and in 1500 included a husband and wife, living together, since more than one year. Among researchers that intimacy back down gradually and always, according to a given scenario. It also discovered that this deterioration is linked to a particular pattern linking bilateral relationship, and the family atmosphere that knew the couple during their childhood, as well as the type of network relationships that Iqimanha. The pair put on this question in relation to their lives as a couple, though in the past and Ajhthma or difficulties currently facing them, having given them several possibilities to answer your question.
The deterioration of the relationship does not come suddenly
The study showed that the deterioration of intimacy between the couple is gradually and in a specific manner. We can say that he is "in stages". It starts to deteriorate lack of communication between the two partners, in light of the difficulty in expressing feelings and emotions, as well as the difficulty of getting used to partner temperament and personality and frequency. In short, we can not tolerate it, it leads to a lack of understanding and emotional disappointments and the absence of love. Increasingly, lack of love and growing and sometimes leads to betrayal, and to physical violence in some cases. The study also demonstrated that the modus operandi of the bilateral task. It is noticeable that things are not going the same way between all couples, but vary according to the type of interaction between individuals, depending on their roles and their places.
Family atmosphere instrumental
When studying the family atmosphere, couples who lived during their childhood and adolescence, noted Girardin Kcior that couples who have lived in an atmosphere of family disagreements and conflicts witness, witnessing a deterioration in the intimacy more than twice the couples who did not know any of them this situation. But it should not be confused with the air full of differences and disputes and divorce of parents, which does not affect the degradation of intimacy between any binary. As evidenced by couples who have a strong network of relationships and dense deteriorated less than couples who do not have a mixed network of friends and family parties, unreliable psychologically and physically. The study suggests that the presence of children increases the bilateral problems. Thus, the idea of reproduction in order to ease differences and comfort her wrong.
Plan for You also:
Jealousy between the two partners: types and how to overcome them
Thus Tfajin groom at his birthday gala
3 things before Talmiha link Barask

The best way to cope with learning difficulties in children cry inside Kuwait Hani Khalifa continues 60735474 ... الاسلوب الأمثل لمواجهة صعوبات التعلم لدي الاطفال من داخل الكويت صرخة هاني خليفة للتواصل 60735474

 
إدراك الوالدين للصعوبات أو المشكلات التي تواجه الطفل منذ ولادته من الأهمية حيث يمكن علاجها والتقليل من الآثار السلبية الناتجة عنها‏.‏
وصعوبات التعلم لدي الأطفال من الأهمية اكتشافها والعمل علي علاجها فيقول د‏.‏ بطرس حافظ بطرس مدرس رياض الأطفال بجامعة القاهرة‏:‏ إن مجال صعوبات التعلم من المجالات الحديثة نسبيا في ميدان التربية الخاصة‏,‏ حيث يتعرض الاطفال لانواع مختلفة من الصعوبات تقف عقبة في طريق تقدمهم العملي مؤدية الي الفشل التعليمي أو التسرب من المدرسة في المراحل التعليمية المختلفة اذا لم يتم مواجهتها والتغلب عليها‏..‏ والاطفال ذوو صعوباتالتعلم أصبح لهم برامج تربوية خاصة بهم تساعدهم علي مواجهة مشكلاتهم التعليمية والتي تختلف في طبيعتها عن مشكلات غيرهم من الأطفال‏.‏
وقد حددت الدراسة التي قام بها د‏.‏ بطرس حافظ مظاهر صعوبات التعلم لطفل ما قبل المدرسة في عدة نقاط‏:‏
  من حيث الادراك الحسي‏:‏ فإنه مثلا قد لا يستطيع التمييز بين أصوات الكلمات مثل‏[‏ اشجار ــ اشجان‏,‏ سيف ــ صيف‏]‏ ولا يركز أثناء القراءة‏.‏
‏*‏ مشكلة اكمال الصور والاشكال الناقصة والعاب الفك والتركيب‏.‏
‏*‏ قد لا يستطيع تصنيف الاشكال وفقا للون أو الحجم أو الشكل أو الملمس‏.‏
‏*‏ قد لا يستطيع التركيز علي ما يقال له أثناء تشغيل المذياع أو التليفزيون وقد يكون غير قادر علي التركيز علي ما يقوله المعلم بالفصل‏.‏
  من حيث القدرة علي التذكر‏:‏ يأخذ فترة أطول من غيره في حفظ المعلومات وتعلمها كحفظ الالوان وأيام الاسبوع‏:‏
‏*‏ لا يستطيع تقديم معلومات عن نفسه أو أسرته‏.‏
‏*‏ قد ينسي ادواته وكتبه أو ينسي أن يكمل واجباته
‏*‏ قد يقرأ قصة ومع نهايتها يكون قد نسي ما قرأه في البداية‏.‏
  من حيث التنظيم‏:‏ تظهر غرفة نومه في فوضي
‏*‏ عندما يعطي تعليمات معينة لا يعرف من أين وكيف يبدأ‏.‏
‏*‏ وقد يصعب عليه تعلم وفهم اليمين واليسار‏,‏ فوق وتحت وقبل وبعد‏,‏ الأول والآخر‏,‏ الأمس واليوم‏.‏
‏*‏ عدم ادراكه مدي مساحة المنضدة وحدودها فيضع الاشياء علي الطرف مما يسبب وقوعها كذلك اصطدامه بالاشياء واثناء الحركة‏.‏ وقد يكون اكثر حركة أو أقل حركة من غيره من الأطفال أما من حيث اللغة فقد يكون بطيئا في تعلم الكلام أو النطق بطريقة غير صحيحة‏[‏ ابدال حروف الكلمة‏]‏
‏*‏ وقد يكون متقلب المزاج ورد فعله عنيفا غير متوافق مع الموقف فمثلا يصيح بشكل مفاجئ وعنيف عندما يصاب بالاحباط‏.‏
‏*‏ قد يقوم بكتابة واجباته بسرعة ولكن بشكل غير صحيح أو يكتبها ببطء بدون إكمالها‏.‏
بالنسبة لحل المشكلات‏:‏
قد يصعب عليه تعلم المراحل المتتابعة التي يحتاجها لحل المشكلات الرياضية مثل الضرب والقسمة الطويلة والمعادلات الجبرية وقد لا يجد طرقا مختلفة لحل المشكلة فلا يجد غير طريقة واحدة لحلها‏.‏
‏*‏ وقد يصعب عليه النقل من السبورة أو من الكتاب فيحذف الكلمات أو الحروف‏.‏
‏*‏ قد يتميز خطه بالرداءة وقد يقوم بعمل أخطاء إملائية بسيطة لا تتناسب مع مرحلته العمرية‏.‏
من حيث القدرة علي التذكر‏:‏
‏*‏ تأكد من أن أجهزة السمع لدي طفلك تعمل بشكل جيد
‏*‏ أعطه بعض الرسائل الشفهية ليوصلها لغيره كتدريب لذاكرته ثم زودها تدريجيا‏.‏
‏*‏ دع الطفل يلعب ألعابا تحتاج الي تركيز وبها عدد قليل من النماذج ثم زود عدد النماذج تدريجيا‏.‏
‏*‏ أعط الطفل مجموعة من الكلمات‏[‏ كاشياء‏,‏ أماكن‏,‏ اشخاص‏.‏
‏*‏ دعه يذكر لك كلمات تحمل نفس المعني
‏*‏ في نهاية اليوم أو نهاية رحلة أو بعد قراءة قصة دع الطفل يذكر ما مر به من أحداث‏.‏
‏*‏ تأكد أنه ينظر الي مصدر المعلومة المعطاة ويكون قريبا منها أثناء إعطاء التوجيهات
‏[‏ كالنظر الي عينيه وقت اعطائه المعلومة‏]‏
‏*‏ تكلم بصوت واضح ومرتفع بشكل كاف يمكنه من سماعك بوضوح ولا تسرع في الحديث‏.‏
‏*‏ علم الطفل مهارات الاستماع الجيد والانتباه‏,‏ كأن تقول له‏(‏ اوقف ما يشغلك‏,‏ انظر الي الشخص الذي يحدثك‏,‏ حاول أن تدون بعض الملاحظات‏,‏ اسأل عن أي شيء لا تفهمه‏)‏
‏*‏ استخدم مصطلحات الاتجاهات بشكل دائم في الحديث مع الطفل امثال فوق‏,‏ تحت‏,‏ ادخل في الصندوق‏.‏
من حيث الادراك البصري‏:‏ تحقق من قوة إبصار الطفل بشكل مستمر بعرضه علي طبيب عيون لقياس قدرته البصرية‏.‏
‏*‏ دعه يميز بين احجام الاشياء وأشكالها والوانها مثال الباب مستطيل والساعة مستديرة
القدرة علي القراءة‏:‏
التأكد من أن ما يقرؤه الطفل مناسبا لعمره وامكانياته وقدراته واذا لم يحدث يجب مناقشة معلمه لتعديل المطلوب قراءته‏,‏ أطلب من المعلم أن يخبرك بالاعمال التي يجب أن يقوم بها في المواد المختلفة مثل العلوم والتاريخ و الجغرافيا قبل أعطائه اياها في الفصل حتي يتسني لك مراجعتها معه‏.‏
الممارسات الاجتماعية‏:‏ قد لا يستطيع تقويم نفسه علي حقيقتها فيظن انه قد أجاب بشكل جيد في الامتحان ويصاب بعد ذلك بخيبة أمل‏..‏ وهناك صفات مشتركة بين هؤلاء الأطفال فقد يكون تحصيله ومستواه في بعض المواد جيدا ويكون البعض الآخر ضعيفا‏..‏ وقد يكون قادرا علي التعلم من خلال طريقة واحدة مثلا باستخدام الطريقة المرئية وليست السمعية وقد يتذكر ما قرأه وليس ما سمعه.

ويضيف د‏.‏ بطرس حافظ بطرس ــ مدرس رياض الأطفال أن صعوبات التعلم تعد من الإعاقة التي تؤثر في مجالات الحياة المختلفة وتلازم الإنسان مدي الحياة وعدم القدرة علي تكوين صداقات وحياة اجتماعية ناجحة وهذا ما يجب أن يدركه الوالدان والمعلم والاخصائي وجميع من يتعامل مع الطفل‏,‏ فمعلم الطفل عليه أن يعرف نقاط الضعف والقوة لديه من أجل اعداد برنامج تعلميي خاص به الي جانب ذلك علي الوالدين التعرف علي القدرات والصعوبات التعليمية لدي طفلهما ليعرفا أنواع الأنشطة التي تقوي لديه جوانب الضعف وتدعم القوة وبالتالي تعزز نمو الطفل وتقلل من الضغط وحالات الفشل التي قد يقع فيها‏.‏
‏‏ دور الوالدين تجاه طفلهما ذي صعوبات التعلم‏:‏
‏*‏ القراءة المستمرة عن صعوبات التعلم والتعرف علي أسس التدريب والتعامل المتبعة للوقوف علي الاسلوب الامثل لفهم المشكلة‏.‏
‏*‏ التعرف علي نقاط القوة والضعف لدي الطفل بالتشخيص من خلال الاخصائيين أو معلم صعوبات التعلم ولا يخجلان من أن يسألا عن أي مصطلحات أو أسماء لا يعرفانها‏.‏
‏*‏ إيجاد علاقة قوية بينهما وبين معلم الطفل أو أي اخصائي له علاقة به‏.‏
‏*‏ الاتصال الدائم بالمدرسة لمعرفة مستوي الطفل ويقول د‏.‏ بطرس حافظ‏:‏إن الوالدين لهما تأثير مهم علي تقدم الطفل من خلال القدرة والتنظيم مثلا‏:‏
‏*‏ لا تعط الطفل العديد من الأعمال في وقت واحد واعطه وقتا كافيا لإنهاء العمل ولا تتوقع منه الكمال
‏*‏ وضح له طريقة القيام بالعمل بأن تقوم به أمامه واشرح له ما تريد منه وكرر العمل عدة مرات قبل أن تطلب منه القيام به‏.‏
‏*‏ ضع قوانين وأنظمة في البيت بأن كل شيء يجب أن يرد الي مكانه بعد استخدامه وعلي جميع أفراد الاسرة اتباع تلك القوانين حيث إن الطفل يتعلم من القدوة
‏*‏ تنبه لعمر الطفل عندما تطلب منه مهمة معينة حتي تكون مناسبة لقدراته‏.‏
‏*‏ احرم طفلك من الاشياء التي لم يعدها الي مكانها مدة معينة اذا لم يلتزم بإعادتها أو لا تشتر له شيئا جديدا أو دعه يدفع قيمة ما أضاعه‏.‏
‏*‏ كافئه اذا أعاد ما استخدمه واذا انتهي من العمل المطلوب منه
‏*‏ لا تقارن الطفل بإخوانه أو أصدقائه خاصة أمامهم
‏*‏ دعه يقرأ بصوت مرتفع كل يوم لتصحح له أخطاءه وأخيرا يضيف د‏.‏ بطرس حافظ بطرس أن الدراسات والابحاث المختلفة قد أوضحت أن العديد من ذوي صعوبات التعلم الذين حصلوا علي تعليم اكاديمي فقط خلال حياتهم المدرسية وتخرجوا في المرحلة الثانوية لن يكونوا مؤهلين بشكل كاف لدخول الجامعة ولا دخول المدارس التأهيلية المختلفة أو التفاعل مع الحياة العملية‏,‏ ولهذا يجب التخطيط مسبقا لعملية الانتقال التي سوف يتعرض لها ذوو صعوبات التعلم عند الخروج من الحياة المدرسية الي العالم الخارجي
الخيارات المتعددة لتوجيه الطالب واتخاذ القرار الذي يساعد علي إلحاقه بالجامعة أو حصوله علي عمل وانخراطه في الحياة العملية أو توجيه نحو التعليم المهني‏,‏ وعند اتخاذ مثل هذا القرار يجب أن يوضع في الاعتبار ميول الطالب ليكون مشاركا في قرار كهذا‏.‏ 
 Parental perception of difficulties or problems faced by the child since birth of importance where they can be treated and to minimize the negative effects caused by them.
And learning difficulties in children and discovered the importance of the work, says Dr. Ali treated. Boutros Boutros Hafez kindergarten teacher at the University of Cairo: The field of learning disabilities from areas relatively new in the field of special education, where children are exposed to different kinds of difficulties obstacle in the way of their progress leading to practical educational failure or dropping out of school in the various stages of education if they are not confronted and overcome them .. and children with learning disabilities have become their own educational programs to help them cope with their problems and learning that differ in nature from the problems of other children .

The study identified by the d. Peter Hafez aspects of learning difficulties for pre-school children at several points:

    In terms of perception: for example, it may not be able to distinguish between the sounds of words such as trees Ashjan, Saif summer] does not focus while reading.

* The problem of complete images, shapes and missing games jaw and installation.
* May not be able shapes and classification according to the color or size or shape or texture.
* May not be able to focus on what is being said to him during the operation of the radio or television may be unable to focus on what the teacher's dismissal.

    In terms of the ability to remember: take longer than others in keeping the information is saved and learning colors and days of the week:
* Can not provide information about himself or his family.
* May forget his tools and his books or forget to complete his duties
* You may read the story and with the end may have forgotten what he read in the beginning.

    In terms of organization: showing his bedroom in chaos
* When giving specific instructions not know from where and how to begin.
* It may be difficult to learn and understand the right and left, above and below, and before and after, the first and the other, yesterday and today.
* Do not realizing the extent of the table space and its borders and then formulate things on the party causing their occurrence as well as the things colliding and during movement. Might be more movement or less movement than other children either in terms of language, it may be slow in learning to speak or speak incorrectly [replace the word characters]
* It may be moody their reaction is not compatible with a violent attitude example, shouting suddenly and violently when they get frustrated.
* May no duties quickly but incorrectly written or slowly without completion.

For solving the problems:

It may be difficult to learn sequential stages needed to solve math problems such as multiplication and division long and algebraic equations may not find different ways to solve the problem it finds is one way to solve it.
* It may be difficult to transport from the blackboard or from the book deletes words or letters.
* Featuring plan is poor may have been doing a simple misspellings are not commensurate with the stage of age.

In terms of the ability to remember:
* Make sure that your child has hearing aids work well
* Give him some verbal messages to lead them to the other as a rehearsal for his memory and then provided them gradually.
* Let the child play games you need to focus and have a few models and then provided the number of models gradually.
* Give your child a set of words [as objects, places, people.
* Let it reminds you of the same words on

* At the end of the day or the end of the trip after reading a story or let the child say what passed by events.
* Make sure that it looks to the source of the information given and be close to them while giving directions
[Like looking into his eyes, giving him time information]
* Spoke in a clear voice and high enough can hear you clearly do not rush in to talk.

* Aware of the child good listening skills and attention, as if telling him (stopped what concerns you, to see the person who tell you, try to write down some notes, ask about anything you do not understand)
* Use terms trends permanently in modern times with the child over, under, enter in the box.

In terms of visual perception: check the power of vision of the child continuously submitting it to the eye doctor to measure visual ability.
* Let it distinguishes between the sizes of things, forms and colors, and an example of a rectangular door time round

The ability to read:
To make sure that what we read of the child fit for his age and potential and abilities, and if it does not happen should be discussed mentor to modify the required reading, ask the teacher to tell you the work that must be carried out in different materials such as science, history and geography before giving them in the classroom so that you review with him.

Social practices: may not be able to evaluate what they are the same and they will think that he has responded well in the exam and then get disappointed .. and there are common traits among these children may be collected and the level in some of the material well and others are weak .. has to be able to learn by way of example, one method using visual and audio was not remember what he read and what not of reputation.


He adds d. Peter Hafez Peter kindergarten teacher that learning disabilities are disabilities that affect different areas of life and the inherent rights for life and the inability to form friendships and social life successful and this is what should be understood by parents, teacher and specialist and all of the deals with child , Vmwalim child has to know the strengths and weaknesses he has in order to prepare the program Talmaa its own addition to the parents to identify the capabilities and learning difficulties have their child to have known they types of activities that strengthen has weaknesses and support strengths and thus promote the growth of the child and reduce the pressure and failures may be located.

The role of parents towards their child with learning difficulties:

* Continuous reading for learning difficulties and identify the foundations of training and dealing followed to determine the best method for understanding the problem.
* Identify the strengths and weaknesses of a child's diagnosis during Specialists teacher or learning difficulties not ashamed of that Lisala for any terms or names not Aarafanha.

* Creating a strong relationship between them and the child's teacher or any specialist has to do it.
* Permanent contact the school to find out the level of the child and says d. Peter Hafiz: The parents have an important impact on the child's progress through the capacity and organization, for example:
* Do not give the child many works at one time and give him enough time to finish the work and do not expect perfection from him

* Explain to him how to do the work that you do in front of him and explain to him what you want him and repeated the action several times before asking him to do.
* Put the laws and regulations in the House that everything must come to his place after use and to all members of the family to follow those laws as the child learns from example
* Alerted to the child's age when it requests a specific task even be suitable for his abilities.

* Disinherit your child of things that were not prepared to place a certain period if it does not adhere to return them or do not buy him something new or let him pay the value of what wasted.
* Reward him if re-used, and what if he finished the work required of him

* Do not compare the child by his brothers or his friends, especially in front of them
* Let him read aloud every day to correct his mistakes and finally adds Dr. Boutros Boutros maintained that various studies and research has shown that many people with learning difficulties who received academic education only during their lifetime School and graduated at the secondary level will not be qualified sufficient to enter the university does not enter the qualifying school or interact with various practical life, but this must be planned in advance of the transition process that will be exposed to people with learning difficulties when you are out of school life to the outside world
Multiple options to guide the student and the decision-making that helps appended university or getting a job and involvement in the life of the operation or directed toward vocational education, and when such a decision must be borne in mind tendencies student to be involved in such a decision.

How your relationship with your partner Ttalan age? Cry ... Hani Khalifa Consulting psychological, social and educational Kuwait 60735474 .... كيف تطيلين عمر علاقتك بشريكك؟ ... صرخة هاني خليفة للاستشارات النفسية والاجتماعية والتربوية بالكويت 60735474

 
الحياة الزوجية ليست مجرّد نزهة، بل رحلة طويلة، يقطعها الشريكان في السراء والضراء. فكيف تتأقلمين مع هذه الحياة الجديدة؟ وما هي أسباب فشل الحياة الزوجية؟
منذ اليوم الأول لزواجك، تكتشفين أموراً كنت تجهلينها عن شريك حياتك. وبدوره، يُمكن أن يُفاجأ بأسلوب حياة لم يعهده قبلاً. تترافق الاكتشافات أحياناً والمشاكل وغياب التفاهم وسوء فهم الآخر وانعدام الاحترام بين الزوجين. لذا، يُشدّد أطباء النفس على أنّ التربية التي نشأت عليها الزوجة قد تؤثر في علاقتها بزوجها. فقد يُصدم الرجل بتصرّفات الزوجة، والعكس صحيح. وما يزيد الأمور صعوبةً هو أنّ فترة الخطوبة قد تكون قصيرة، فلا يتاح للاثنين التعرّف جيداً إلى بعضهما. أضف إلى ذلك أنّ الزوجة قد لا تكون مهيّأة نفسياً واجتماعياً لاستقبال الحياة الزوجية بشكل كافٍ، أو لم تتلقَّ توجيهاً في فنون الإدارة الزوجية؛ وإذ بها تجد نفسها فجأة تنتقل من حياة خالية من الهموم والمسؤوليّات إلى حياة مليئة بالمسؤوليّات. طبعاً، لا نقول هنا إنّ الرجل "ملاك"، بل ثمّة رجال لا يُميّزون بين حياة العزوبية والحياة الزوجية، وتبقى تصرّفاتهم على ما كانت عليه في السابق. وهذا ما سيؤدّي بالطبع إلى سوء تقدير المرأة على سبيل المثال. وغالباً ما تنتهي هذه الزيجات إلى الخيانة ثمّ إلى الطلاق.
التأقلم مع الحياة الزوجية
بعض النصائح التي قد تطيل عمر الزواج:
- إعطاء الطرف الآخر الوقت الكافي في أيّ مشكلة قد تواجه الزوجين لشرح موقفه ورأيه، وعدم التسرّع في تفسير الأمور كما يحلو للطرف الثاني.
-التقرّب من عائلة الزوجين يلعب دوراً مهماً في تقريب وجهات النظر وإعطاء صورة عن كيفية التعامل مع الآخر.
- فكرة الزواج ليست سهلة كما قد يظنّ البعض. على الزوجين أن يكونا واعيين أنهما ينتقلان من حياة عنوانها الحرية إلى حياة تحكمها الكثير من التعقيدات والمسؤوليات؛ وهذا ما يُسهم في تخفيف المشاكل التي قد تنشأ بين الزوجين. ولا يُمكن إلقاء اللوم على طرف دون الآخر فهما يكمّلان بعضهما، والحياة قبل القفص الذهبي ليست كما بعده.
سيعجبك أيضاً:

3 مشاجرات تجنبيها مع عريسك!

3 نصائح جديدة للتعامل مع عريسك بعد الارتباط!

طرق لإبقاء شعلة الحبّ في علاقتك مع عريسك!

 Married life is not just a walk, but a long journey, traveled by the two partners in good times and bad. How Ttaqlim with this new life? What are the reasons for the failure of married life?
Since the first day of your marriage, you discover things about your partner Tghlainha. And, in turn, can be surprised that way of life has never been attempted before. Discoveries and sometimes accompanied by problems and the absence of understanding and misunderstanding of others and lack of respect between the couple. So, psychiatrists stresses that education, which originated by the wife may affect the relationship with her husband. The man was shocking behavior of the wife, and vice versa. What makes things harder is that the engagement period may be short, do not allow the two to identify each other well. Add to that the wife may not be prepared psychologically and socially for the reception of married life enough, or did not receive guidance in marital arts management; Taking it finds itself suddenly move from a life free of worries and responsibilities to a life full of responsibilities. Of course, do not say here that the man "angel", but there are men who do not distinguish between the life of celibacy and married life, and their actions on the rest of what it was in the past. This is, of course, will lead to underestimation of women, for example. Often these marriages ending to treason and then to divorce.
Coping with married life
Some tips that may extend the life of the marriage:
- Give the other side enough time in any problem you may encounter the couple to explain his position and his opinion, and not to rush to interpret things as it pleases to the second party.
-altqrb Of the couple's family plays an important role in bringing the views and give a picture of how to deal with the other.
- The idea of ​​marriage is not as easy as some might think. Spouses must be conscious of life, passed down entitled to a life of freedom governed by a lot of complexities and responsibilities; This is what contributes to mitigate the problems that may arise between the couple. Can not blame the party without understanding complement each other, and life before the golden cage is not as beyond.
Plan for You also:
3 Tgnbhe fights with the groom!
3 tips to deal with the new groom after the link!
Ways to keep the flame of love in your relationship with the groom!