الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

السبت، 26 مايو 2012

ما هى اسباب التخلف العقلى ؟ ( صرخة هاني خليفة )



أسباب التخلف العقلى:

للتخـلف العقـلى أسباب عـديدة يمكن تقسيمهـا إلى مجمـوعتين: أولية (وراثية) وثانوية (مكتسبة).

1- الأسباب الأولية (الوراثية): 

فالصفات الوراثية فى أمشاج الذكر أو بويضة الأنثى قبل لحظة التلقيح هى التى تقرر قابلية وحدود الذكاء الكامنة. ويلاحظ فى هذا الصنف من النقص العقلى انه موجود فى تاريخ أسرة الأب أو الأم أو كليهما. كما أن دراسة الطفل وفحصه لا تكشف عن وجود أى سبب عضوى مكتسب حدث بعد التلقيح.

2- الأسباب الثانوية (المكتسبة ) 

وهى التى تصيب خلايا الجنين بعد التلقيح – أى بعد أن تقررت الصفات الوراثية ، فهى أسباب لا تورث ولا تنتقل إلى الأجيال الأخرى. والسبب المرضى يكون متعدد المصادر والأشكال مثل: استسقاء الدماغ ، والتهابات السحايا والدماغ ،والعوامل النفسية والاجتماعية .ويمكن تقسيم تلك العوامل المرضية المكتسبة بالنسبة إلى مراحل نمو الجنين والطفل للسهولة إلى:

عوامل داخل الرحم (فترة الحمل) Antenatal. 

عوامل أثناء وحوالى عملية الولادة Natal & perinatal. 

عوامل بعد الولادة. 

أوائل الطفولة وفترة النضوج قبل المراهقة. 

أ- ففى مرحل الحمل يمكن أن تحدث العوامل التالية:

أمراض الأم العامة: (كالبول السكرى وارتفاع ضغط الدم والتعرض للإشعاع وأمراض الغدة الدرقية والزهرى ، والتسمم بالعقاقير الضارة للجنين). 

ظروف الام الحامل : (مثل كبر عمر الام الحامل ، و أمراض الحمل السابقة كتسمم الحمل والإسقاط ، واضطرابات تفاعلات فصائل الدم blood groups. 

سوء التغذية ، التى ثبت أنها تؤثر على نمو خلايا الدماغ والمادة الحشوية والغلاف النخاعى ، ويكون تأثير سوء التغذية على اشده فى النصف الثانى من الحمل أثناء النمو السريع للجنين والنتيجة هى انخفاض الذكاء وظهور عاهات مختلفة. 

الحميات الفيروسية التى تتعرض لها الام ، إذ ثبت أن حمى الحصبة الألمانية German Measles والتهاب الكبد الوبائى Infective Hepatitis ، والأنفلونزا وغيرها ذات تأثير سئ جدا على الجنين أثناء الأشهر الثلاثة – وحتى الأشهر الخمسة الأولى. 

ب - وفى أثناء الولادة تؤثر الأسباب التالية:

الطفل السابق لأوانه(المبتسر) Premature Infant. 

الطفل المتأخر أوانه Post mature infant . 

الولادة السريعة او الطويلة Precipitate or Prolonged Labour. 

أمراض المشيمة. 

ج- حوادث الولادة الحديثة:

اليرقان. 

كبر حجم الجمجمة. 

قلة الأوكسجين. 

الالتهابات الحديثة. 

د- أمراض وحوادث الطفولة إلى ما قبل البلوغ:

الحرمان الحسى العضوى الشديد (كالعمى والطرش). 

الحرمان الحسى المحطيى (عندما تكون الأسرة خاملة جامدة..) 

الاضطرابات النفسية والعقلية (التدليل ، الحرمان من الأم ، الكآبة ، الفصام). 

الإصابات الشديدة على الرأس (الرجة الدماغية). 

اضطرابات التكلم والقراءة. 

التهابات الدماغ والسحايا. 

الاضطرابات الكيماوية – الحيوية فى الجسم ، والسموم المختلفة. 

التربية الخاصة بالكويت في مدارس التربية الخاصة بدون مدرسين خبرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع يعطينا نبذة عن المدارس الخاصة في الكويت(الحكومية)
التربية الخاصة في الكويت 
لقد كان لتعاليم الدين الإسلامي ولروح الأسرة الواحدة دور كبير في أن يأخذ اهتمام أهل الكويت بذوي الاحتياجات الخاصة طابعا ر سميا باركته الدولة و أولته الرعاية والاهتمام . وقد برز ذلك الاهتمام الرسمي عندما أنشأت الدولة في عهد المغفور له الشيخ عبدا لله السالم الصباح معهد النور للإعاقة البصرية مع بداية العام الدراسي 1955-1956 أي قبل إن تنال الكويت استقلالها بست سنوات .

ويمكن القول إن من ابرز الأشكال اهتمام الدولة بذوي الاحتياجات الخاصة بعد افتتاح ذلك المعهد - وتوالي إفتتاح المعاهد حتى عام 19 65 - هو تطبيق وزاره التربية لقانون رقم 11 لسنه 1965 في شأن التعليم الإلزامي على فئة الأطفال المعاقين , حيث تنص المادة الرابعة منه على : ( إلزام ذوي العاهات البدنية أو الحسيه ( سمعيه - بصريه – عقليه ) بالانتظام في مدارس التربية الخاصة ماداموا قادرين على متابعة الدراسة بها ) .
وكان لتطبيق ذلك القانون أثره الكبير في ازدياد عدد مدارس التربية الخاصة وتطور الوسائل والتقنيات المستخدمة في تدريب وتعلي وتأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة , وأيضا في تطوير الفلسفة التعليمية والتربوية لذوي الاحتياجات الخاصة مع ما يتماشى والتوجه العالمي الجديد والمتجدد في هذا المجال 
و جديـر بالذكر أن التربيـة الخاصـة فـي الكويت تعنـي ( بالأفراد الذين يعانون من إعاقة سمعيه أو بصريه أو جسمية أو عقليه أو سلوكية أو لغوية أو تعليمية : وهم الأفراد الذين يطلق عليهم علميا مصطلح ( المعاقين ) 

معوقات تطبيق الجودة الشاملة فى نظام التعليم في المدارس الخاصة بالكويت لا توجد مدرسين خبرة كله دورات مصريين واردنيين

معوقات تطبيق الجودة الشاملة فى نظام التعليم في المدارس الخاصة بالكويت لا توجد مدرسين خبرة  كله دورات مصريين واردنيين

إن الاهتمام بالنظام التعليمي وتحسينه وتطويره اصبح ضرورة حتمية لكونه المقياس الحقيقي لحضارة وتقدم الأمة في الوقت الحاضر ، وهوالخيار الأوحد في عالم المتغيرات المتسارع ، والذي من خلاله نستطيع رسم صورةالمستقبل الذي نريد ، والتنبؤ بجيل مؤهل قادر على التفاعل مع معطيات العصرومتغيراته، قادر على حل المشكلات ، يصنع حضارة أمة وهبها الله العلم والإيمان ،لديها القدرة لمنافسة الدول المتقدمة في كافة المجالات والعلوم القائمة على الإبداع والابتكار00لذا كان من الضروري أن تتغير النظرة إلى المنظومة التعليمية من نظرة تقليدية قائمة على الحفظ والفهم والاستظهار إلى مفهوم أشمل وأوسع قائم على إدراك المستجدات والمتغيرات التي يعيشها المجتمع ، والقدرة على التعامل معهاوتوظيفها التوظيف الأمثل ، ولن يتأتى ذلك إلا من خلال بناء نظام تربوي ينهض بمستوىالفرد والمجتمع قائم عليه قائد مبدع يوظف كل الإمكانات والطاقات في خدمة طلابه وتحسين أدائهم العلمي والمهاري . ويرقى بالسلوكيات الوجدانية الجيدة ليصل الشخصية المتكاملة تطبيقإ للجودة في الأداء التربوي والتعليمي هدفاً استراتيجياً نحو الأخذ بنظم الجودة الشاملة في التعليم من أجل التحول من نمط الإدارة التعليمية التقليدية إلى النمط المبني على مفاهيم علمية متطورة مسايرة للعصر الحديث .والجودة في التعليم تعتبر من أهم الوسائل والأساليب الناجحة في تطوير وتحسين بنية النظام التعليمي بمكوناته المادية والبشرية ، بل وأصبحت ضرورة ملحة ، وخياراً استراتيجياً تمليه طبيعة الحراك التعليمي والتربوي في الوقت الحاضر. 
إلا ان تطبيق هذه الثورة الإدارية فى منظومة التعليم فى بلادناتواجه الكثير من المعوقات ، وهى عبارة عن مجموعة المشكلات أو الصعوبات المتعلقةبالإدارة التربوية والتعليمية ، بالبيئة المدرسية ، بالمنهج المدرسى ، بالإدارةالمدرسية ، بالمعلم ، الطالب ، المجتمع الخارجي والتي تحد من تطبيق الجودة التربويةوالتعليمية في مدارسنا ويمكن تصنيفها وفقا لطبيعتها على النحوالتالى : 

أولامعوقات متعلقة بالإدارةالتعليمية ومن أبرزها :
 ضعف التنسيق بين الاقسام الادارية فى ديوان عام الادارة(التوجيه الفنى – التوجيه المالى والادارى – قسم تطوير التعليم والاحصاء - مدراء المراحل) وبين قسم الجودة فى اعداد المدارس للاعتماد ومتابعتها0
التوجيه الفنى :ضعف مستوى القراءة والكتابة فى المدارس وزيارات المدارس التقليدية كل شهرين مدرسة حسب النصاب القانونى للموجه0
التوجيه المالى والادارى: ضعف متابعة المدارس وتدريب الادارين على الاعمال الادارية والمالية بصورة فعالة ليساير منظومة الجودة 0 وايضا التوزيع الطبيعى وفق المعدلات على المدارس بعيدا عن المحسوبية والمجاملات بين مدارس المدينة ومدارس الريف 0 قسم تطوير التعليم والاحصاء : سحب الكوادرالبشرية المدربة من مدارس الجودة لاشراكهم فى التدريبات اسابيع متواصلة مما يعوق العمل فى مدارس الجودة
مدراء المراحل : وثقافة التغيير والجودة وعدم دعم هذه المدارس واعطائها الاولوية فى سد العجز بها بالعناصر التربوية وبرامج تكنولوجية التعليم 
• نقص الامكانات الماديه من اجهزه وحاسبات لمدارس التعليم الابتدائى بالاضافة الى المعامل (علوم – مناهل – تكنولوجيا – تعليم الكترونى ) بالمقارنة بالتعليم الاعدادى والثانوى0
 ضعف متابعة الانشطة التربوية من توجيه النشاط مع عدم امكانية سد العجز فى بعض الانشطة مثل التربية الموسيقية على سبيل المثال 
• ضعف نظام التشجيع وحوافز العمل الفعال0 
• عدم توفر الكوادر المؤهلة في مجال إدارة الجودة فى هذه الاقسام المركزية في اتخاذ القرار خاصة المتعلقة بهذه المدارس 0 
• المحسوبية فى توزيع المعلمين والادارين على المدارس 0 
• سوء استغلال الموارد المالية0 
• نقص في إدارةالمعلومات والتكنولوجيا وضعف القائمين عليها 0
• عدم تفويض المسؤوليات وتوزيع المهام على النحو الافضل
 عدم وجود هيكله معتمدة للاقسام الادارية فى ديوان عام الادارة 
 ضعف متابعة هيئة الابنية التعليمية وصيانه المدارس صيانه دوريه 
وعدم تدريب المدارس على وسائل وقواعد الامن والسلامه 0
لجان الرأفا ورفع الدرجات فى النتائج حسب تعليمات مديرين الادارات (تعليمات عليا ) خاصة فى الشهادة الابتدائية 0
 ظاهرة الغش الجماعى فى الشهادات العامة التى تؤدى الى تدنى مستوى المتعلمين فى المراحل المقبله 
الغاء قسم التخطيط الاستراتيجى من الادارات 0اكبر خطأ وقعت فيه المديريات لما له من اهمية قصوى فى تدريب المدارس على التخطيط 
ثانيا : معوقات متعلقة بالبيئة المدرسية ومن أبرزها • عدم توفر ميزانية خاصة للمدرسة 
• ضعف الصيانة الدورية للمبنى المدرسي 
• ضعف التوعيه الصحيه والارشاد النفسى والمشاركة المجتمعيه
• عدم مراعاة الشروطالهندسية في المبنى خاصة المبانى القديمة والتى مازالت فى الخدمة كأبنية مدرسية حتى اليوم 
• ضعف تجهيزات معمل العلوم فى اغلب المدارس القديمة 
• عدم توفر معمل حاسب آلي مجهز أو قاعةانترنت 
ضعف الانشطة التربوية ومدى تفعيلها
ثالثا : معوقات متعلقة بالمنهج المدرسى ومن أبرزها : • عدم قدرة المناهج المدرسية على إكساب الطلاب مهارة حل المشكلات 
• قلةالتطبيقات العملية والمهارية 
• قصور المقررات في علاج مشكلات الطلاب ومتغيراتالنمو
• ضعف صلة المقررات بواقع الحياة 
• عدم ملاءمة المقررات الدراسية لسوق العمل . 
رابعا : معوقات متعلقة بالإدارة المدرسية ومنها على التوالي :
• كثرة الأعباء الإدارية المطلوب تنفيذها من قبل مدير المدرسة 
• وجود مقاومةللتغيير من بعض العاملين بالمدرسة 
• ضعف استخدام الأسلوب العلمي في تحديدمشكلات العمل التربوي 
• عدم بناء الخطة الدراسية في ضوء أسس التخطيطالاستراتيجي 
• ضعف كفايات المدير العلمية في مجال الجودة في التعليم
 نظام الترقيات للوظائف بالاقدمية 
 عدم وجود لائحة داخلية تنظم العمل
• ضعف وحدات التدريب والجودة بالمدارس مع اتعدام المتابعة عليها
· خامسا : معوقات متعلقة بالمعلم على التوالي : 
• عزوف المعلم عن حضورالبرامج التدريبيةخاصة التى ليس لها مقابل مادى 
• عدم قدرة المعلم على توظيف التقنيات الحديثة في التدريس 
• ضعف إلمام المعلم بأدوات التقويم وأساليبه 
• ضعف مهارات المعلم فيالاتصال الفعال مع الطلاب 
• عدم رضا المعلم عن وظيفته التربوية . 
سادسا : معوقات متعلقة بالطالب ومن أبرزها على التوالي
• ضعف دافعية الطلاب للتعليم والتعلم 0
• تدني رضا الطلاب عن واقعهم التربوي والتعليمي 
• ضعف تفاعل الطلابداخل الفصل 
• زيادة عدد الطلاب في الفصل الدراسي (الكثافات)
• ارتفاع معدلات الرسوب والتسرب بين الطلاب خاصة فى المرحلة الإبتدائية 0 0 
 ارتفاع نسب النجاح فى مرحلة التعليم الابتدائى بالمقارنه بالمستوى الحقيقى للمتعلمين 0
سابعا : معوقاتمتعلقة بعلاقة المدرسة بالمجتمع ومنها على التوالي : 
• عدم حضور أولياء الأمورللمجالس المدرسية 
• ضعف دعم أولياء الأمور للبرامج والأنشطة المدرسية 
• ضعف مشاركة القطاع الخاص في برامج المدرسة 
• عدم تعاون أفراد المجتمع في تعزيزالسلوك . 
وللتغلب على هذه المعوقات يجبالآتى : 
1-أن تلتزم مديرياتوإدارات التربية والتعليم بتبني أسلوب الجودة في التعليم 
2- تدريب القياديين في المديريات والإدارات التعليمية على أساليب الجودة ومنهجها .
3- البعد عن المركزية في اتخاذ القرار التربوي والتعليمي عند تطبيق منهج الجودة . 
4- أن تلتزم المديريات والإدارات التعليمية بتقديم كافة أشكال الدعم المعنوي والمادي للمدارس عند قيامها بتطبيق برامج الجودة .
5 - أن تقوم إدارات المدارس بتأهيل معلميها التربويين من خلال إلحاقهم ببرامج تدريبية تسهم في تحسين ممارساتهمالتدريسية(تفعيل وحدة التدريب والجودة والمتابعة الدورية عليها ) 
6- العمل على تحفيز الميدان التربوي التعليمي بالأنشطة والبرامج الت يتساعد في تحسين صورة المدرسة عند المعلمين والطلاب
7. إيجاد آليات لإشراك القطاع الخاص في برامج المدارس ودعم الأنشطة الداخلية . 
8. تضمين المقررات الدراسية أنشطة وتدريبات لإكساب الطلاب مهارة حل المشكلات بما يتناسب مع التغير فيمنظومة التربية والتعليم والتغير المتسارع في مجال تقنية المعلومات ووسائل الاتصال، وبما يتناسب مع سوق العمل من جانب وحاجات الطلاب النفسية والعقلية والاجتماعيةوالانفعالية من جانب آخر . 
9. تقوم إدارات التربية والتعليم بدراسة تشخيصيةلواقعها التعليمي ، والنظر في مخرجاتها التربوية ونسب الفاقد التعليمي لديها .
10. العمل على تأهيل مديري المدارس في مجال الجودة في التعليم من خلال برامج تدريبية تربوية جادة تتم بمعرفة جهات ذات صلة بمجال التربية ولتعليم او برامج تدريبية على مستوى الوزارة أو مديريات وإدارات التربية