الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 28 أبريل 2013

مؤتمر عالمي بهولندا للدعوة للإسلام .. صرخة هاني خليفة

مؤتمر عالمي بهولندا للدعوة للإسلام
يُعقَد مساء اليوم الأحد بالعاصمة الهولندية أمستردام المؤتمر العالمي للمسلمين، بحضور رجال دين إسلامي من مصر، ودعاة تحت عنوان "اكتشف الإسلام" بالمسجد الأزرق بأمستردام لمدة يوم واحد.
وقال المنتدى الوطني للمسلمين الجدد بهولندا، منظم المؤتمر في بيان رسمي: إن المنظمة الهولندية الدولية تعمل على نشر الإسلام، وتساعد المسلمين الجدد الناطقين بالهولندية بتعريف الإسلام، من خلال محاضرات وتبادل الخبرات والخطب.
وأضاف البيان أن من بين المتحدثين في الملتقى الداعية الأمريكي الشهير يوسف إستس، والداعية اليوناني حمزة تزورتزيس، كما سيشارك عدد من دعاة مصر وشاب سعودي تسلق قمة جبل إيفرست عام 2008.
وأشار البيان إلى أن أكثر من ألف شخص سجلوا لحضور المؤتمر، مؤكدًا أن عدد المسلمين في نمو مستمر في أوروبا، وخاصة هولندا التي تشهد زيادة في الأسلمة. 
.. صرخة هاني خليفة ..

صرخة هاني خليفة .. سر تحول الهولندي "أرناود فان دورن" من معادٍ للإسلام إلى الإسلام

سر تحول الهولندي  
قطع أرناود فان دورن السياسي السابق من حزب الحرية الهولندي الذي يتزعمه خيرت فيلدرز المعادي للإسلام والمسلمين الشك باليقين، فقد أكد اليوم صحة خبر اعتناقه الإسلام بعد حملة تشكيك عبر وسائل إعلام رسمية واجتماعية ، وكتب على صفحته في موقع تويتر تغريدة بالشهادتين وذكر أنه سيبدأ عهدا جديدا.

وعمل أرنادو
"47 عاما" في البرلمان الهولندي والمجلس البلدي لمدينة لاهاي ممثلا عن حزب الحرية الذي يتزعمه اليميني المتطرف خيرت فيلدرز

وأعقبت تغريدات فان دورن تعليقات ومناقشات تشكك فيما ورد على صحفته على تويتر خاصة اعترافه بمواقف معادية للإسلام والهجرة على امتداد تمثيله حزب الحرية قبل أن يستقيل منه أواخر 2011، ويكون الكتلة المستقلة بمدينة لاهاي والتي يمثلها الآن في المجلس البلدي.

وأكد فان دورن صحة قراره اعتناق الإسلام، وأوضح أن كثيرا من الناس فاجأهم القرار لما عرفوه عنه من عداء صارخ للإسلام والمسلمين.

وقال: من يعرفني من قريب يعلم أنني منذ أكثر من سنة وأنا أقرأ وأتعمق في الإسلام من خلال الكتب والحوارات، ولكن البعيدين عني فاجأهم القرار طبعا؛ لذلك يحاولون التشكيك فيه".

وذكر أن سبب قراره هذا أنه شخص لا يحكم على الأشياء من خلال السماع وتناقل الأقوال، لكن بتواصله مع زميل له مسلم بالمجلس البلدي وبعد طول نقاش معه وجّهه إلى مسجد السنة حيث وجدت منهم كل اللطف وحسن المعاملة، ومن ثم اتخذ قراره بعد نقاش طويل، وهو قرار خاص ولا أريد لأحد أن يناقشني فيه.

وحول تحوله من حزب عرف بعدائه الصريح للإسلام والمسلمين وكان أحد رموزه، أوضح قائلا: كل إنسان يمكن أن يرتكب أخطاء في حياته، لكن مع ذلك أعتبر أن كل تجربة في الحياة لها هدف، وتجربتي في حزب الحرية ربما أسهمت في اختياري الجديد.

وتابع قائلا: تعلمت الكثير من هذه التجربة، وأعتقد أنها جعلتني أختار الإسلام، وهي بداية جديدة في حياتي وأسال الله أن يوفقني فيها.

وقد لقي إسلام فان دورن مباشرة بعد إعلانه على تويتر ردود أفعال متباينة بين مؤيدة ومشككة ورافضة، بل وصل الأمر بالبعض إلى اعتباره خائنا، وبالنسبة لآخرين فقد اتخذت قرارا صحيحا.

وتعليقا على ذلك, قال دورن: بالنسبة للمؤيد والرافض والمشكك أقول لهم أجمعين: هذا اختيار شخصي، ولم أرد به دخول به معارك إعلامية.

وقد أبدى فان دورن بآخر تغريدة على "تويتر أسفه على بعض مشاعر العداء والكراهية التي وجهها له بعض المتابعين لصفحته، وكتب يقول: من المؤسف أن تصدر كل هذه التعليقات النابعة من كراهية وازدراء وجهل؛ وشكر المؤيدين قائلا: شكرا لكل من ساندني على هذا الدعم المعنوي وعلى ردود الفعل الإيجابية.

وقد أعلن فان إسلامه في مسجد "السنة" المحسوب على التيار السلفي في لاهاي، وكان هدفا لحزب الحرية وزعيمه المتطرف من خلال المطالبة بغلقه واتهام إمامه السابق "فواز جنيد" بأنه معاد لقيم هولندية، وطالب بطرده من هولندا.
وفي حديث مع الشيخ أبو إسماعيل أحد المشرفين على إسلام فان دورن، أوضح قائلا: أبواب مسجدنا مفتوحة كالعادة له ولغيره. وأكد أبو إسماعيل أن فان دورن نطق الشهادتين لديهم في المسجد، وذكر أن قراره بالفعل اتخذه بعد بحث عميق ونقاش طويل .. هاني خليفة

صرخة هاني خليفة .. أسرار اعتناق الأطفال للإسلام في بريطانيا

أسرار اعتناق الأطفال للإسلام في بريطانيا
تشهد المدارس البريطانية ظاهرة انتشار الإسلام مع تحوُّل أعداد متزايدة من الطلبة إليه، ويروي معظم الأطفال في بريطانيا - والتي ترجع أصولهم إلى دول أخرى كالبرازيل ولوكسمبورج وبنما والسويد - أسرار اعتناقهم للإسلام.
وبحسب الجزيرة . نت، فقد أوضحت ألكسندرا (12 عامًا) ابنة لورين بوث شقيقة زوجة رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير، والتي اعتنقت الإسلام في رمضان الماضي أن "الإسلام غيَّر حياتي ومنحني المزيد من الاحترام والتواضع، كما أنني أشعر باحترام الذات أكثر بعد ارتداء الحجاب".
وأضافت ألكسندرا: "كنتُ محظوظة بعدما انتقلت هذا العام للمدرسة الثانوية، حيث عاملتني إدارة المدرسة والطلبة باحترام، وشعرت بأني في موضع ترحيب كبير بعد تخصيص غرفة لي للصلاة".
ولفتت الطفلة إلى أنها تعلمت حب الله والخوف منه، حيث شكلت الشهادة لديها حالة سحرية جعلتها تشعر بالارتياح والاطمئنان، وتذكر كيف نطقتها وهي تأخذ نفَسًا عميقًا، وتشعر بأنها تحلق إلى الأعلى، مضيفة أنها "كانت تصلي مع والدتها قبل سنوات قليلة حيث جعل الإسلام والدتها أكثر هدوءًا، مما انعكس عليها أيضًا بالراحة والهدوء".
ومن جهته، قال جورج رنديف (14 عامًا) وهو من أصل سويدي أنه "كان يهوى تصوير المآذن، كما كان ينتظر الأذان حتى يشعر بشعور غريب عند سماعه، مما دفعه لسؤال صديقيه عبد الله وتامر في المدرسة، واللذين ساعداه على اكتشاف المزيد عبر الإنترنت، فأخبر عائلته بأنه يفضل اعتناق الإسلام، ولم تعترض على قراره طالبة منه التوسع في دراسة قراره، فقرر بالفعل اعتناق الإسلام الشهر الماضي في لندن".
وأوضح رنديف أن "حياتي تغيرت عندما رأيتُ العائلات متماسكة وتحكمها العواطف الجميلة والاحترام"، وتساءل: "لماذا كل ذلك الجدل الغبي عن الإسلام في إعلامنا؟".
أما شيلا رود (15 عامًا) القادمة من ويردنج جنوبي لندن فقالت: "إن الإسلام هو الحب الحقيقي"، وأنه "ليس شهوة أو كأسًا مقرفًا أو قطعة مخدر تباع في أسواق المتعة".
كما أعربت رود عن سعادتها لاعتناق الإسلام قبل عام، وهي ترى الناس في بريطانيا يدخلون الإسلام؛ لأن الدعاية المغرضة في الإعلام فشلت وباتت تزيد من اعتناق الناس لهذا الدين، حسب قولها.
وفي سياقٍ متصل، أوضح مراقبون أن تراجع الكنائس "المسيحية" التقليدية في بريطانيا، وانحسار اليهودية و"المسيحية" والقواعد الأخلاقية في المجتمع البريطاني خلق فراغًا روحيًّا قد يكون الإسلام هو المؤهل لملئه.
كما أكدت دراسات بريطانية مؤخرًا ارتفاع عدد المسلمين في المملكة المتحدة خلال الـ6 سنوات الماضية بنسبة 37%، ووصول عدد المساجد إلى نحو 1500 مسجد، في حين أكد معهد غيتستون البريطاني أن اعتناق الإسلام في بريطانيا يجري على أساس متكرر مع تحول مئات البريطانيين إلى الإسلام كل شهر.
وأشارت السلطات الحكومية مؤخرًا إلى أن عددًا متزايدًا من السجناء في السجون البريطانية يعتنقون الإسلام، كما تشهد المدارس البريطانية ظاهرة انتشار الإسلام مع تحول أعداد متزايدة من الطلبة إليه.. هاني خليفة

بعد سبه للنبي الكريم.. دموعه تنهمر عند قبره .. صرخة هاني خليفة

بعد سبه للنبي الكريم.. دموعه تنهمر عند قبره
أعلن عضو حزب الحرية اليميني الهولندي السابق أرنود فاندور اعتناقه الإسلام، وتوجَّه بعد ذلك لزيارة الحرمين الشريفين، لاسيما أنه كان ينتمي للحزب الذي أسهم في إنتاج الفيلم المسيء للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
وبحسب صحيفة "عكاظ" السعودية، فقد قام فاندور بزيارة المسجد النبوي الشريف وعيناه تنهمران بالدمع عند الروضة الشريفة وقبر النبي صلى الله عليه وسلم.
وقال فاندور: إنه كان ينتمي لأشد الأحزاب تطرفًا وعداءً للدين الحنيف، وأنه بعد أن شاهد ردود الأفعال ضد إنتاج فيلم الفتنة، وبدأ في البحث عن حقيقة الإسلام ليجيب عن تساؤلاته حول سر حب المسلمين لدينهم ورسولهم الكريم.
ونشرت صحيفة "عكاظ": "بكاء فاندور اشتد أثناء وقوفه أمام قبر الرسول صلى الله عليه وسلم حيث جال بخاطره حجم الخطأ الكبير الذي وقع فيه قبل أن يشرح الله صدره للإسلام".
وأخبر فاندور الصحيفة: "عملية البحث قادتني لاكتشاف حجم الجرم الكبير الذي اقترفه حزبي السابق، وبدأت في الانجذاب إلى الدين الإسلامي، وشرعت في القراءة عنه بطريقة موسعة، والاقتراب من المسلمين في هولندا، حتى قررت اعتناق الدين الحنيف".
وبعدما زار جبل أحد، قال: "كم قرأت عن هذا المكان وهذه المعركة وكم أحببت أن أقف هنا اليوم، وهو شعور أجمل من القراءة".
وقد التقى فاندور إمامي المسجد النبوي الشريف الشيخ صلاح البدير، والشيخ علي الحذيفي، وأجرى حوارًا وديًّا معهما، وتلقى منهما الكثير من الدعم والتوجيهات والنصائح التي تعينه في حياته المستقبلية، وتوجه فاندور إلى معرض المسجد النبوي الشريف، واستمع إلى شرح مفصل عن مراحل التوسعة الكبرى للمسجد النبوي الشريف والتي أمر بها خادم الحرمين الشريفين.
ويتنوع جدول فاندور بين زيارة إمام مسجد قباء الشيخ صالح بن عواد المغامسي، ومن ثم الانتقال إلى مكة المكرمة لأداء مناسك العمرة، وذلك قبل أن يتوجه إلى الرياض للالتقاء بعدد من المسئولين قبل مغادرته إلى هولندا.
جدير بالذكر أن فاندور عبَّر عن إعجابه بمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، ووصفه بأنه مشروع ضخم يقدم كتاب الله لجميع المسلمين في جميع أنحاء العالم، وبعد انتهاء زيارته للمدينة المنورة سيتوجه لأداء العمرة.
وقال: "وداع المدينة المنورة أمر محزن، ولكن عزائي هو أنني ذاهب إلى مكة المكرمة لأداء العمرة، وسأعود لهذه البقاع الطاهرة مرة أخرى وفي وقت قريب".
 
حبيبي ياسيدي يارسول الله فداكي ابي وامي وروحي يااعظم نبي صلي الله عليه وسلم .. هاني خليفة ارجو شفاعتك  عند الله عز وجل يوم القيامه  والله وانا بكتب المقال أبكي من اجل رسول البشرية صلي الله عليه وسلم

فيديو.. أول تفسير للقرآن بلغة الإشارة .. صرخة هاني خليفة

فيديو.. أول تفسير للقرآن بلغة الإشارة
أنتجت جمعية المحافظة على القرآن الكريم في الأردن تفسيرًا كاملاً للقرآن الكريم بلغة الإشارة للصم، الأمر الذي يمكِّن الأشخاص الذين يعانون من الصمم من فهم معاني الآيات القرآنية.
وبحسب راديو سوا، استغرق العمل على المشروع الذي أنجز بالتعاون مع مؤسسة تقنية أكثر من خمس سنوات.
وفيما يتعلق بتكلفة نسخة تفسير القرآن الخاص بالصم، فإنها تصل إلى 150 دولارًا، ولكن تعمل جمعية المحافظة على القرآن الكريم على توزيعها على الصم دون مقابل. 
.. صرخة هاني خليفة

Muhammad is "the mercy to all worlds to Muslims: Egypt s mufti possible communicatio n on my cry hany khalifa ali facebook and google in arbic and english ( صرخة هاني خليفة )

Washington Post: Prophet Muhammad is
It goes without saying that violence of any sort, whether inspired by religious sentiment or secular interests, must be condemned unequivocally and in the strongest terms possible. This is in keeping with the best of Muslim tradition, which abhors sectarian rife, inter-ethnic conflict, and interreligious violence. This lesson is best contained in the example of the prophet Muhammad himself, who was repeatedly subjected to the worst treatment by his enemies, only to consistently disregard these insults and instead take the path of forgiveness, mercy and compassion.
He is known to Muslims as “the mercy to all worlds.” Indeed, this example is most succinctly summarized in the Koran itself, which instructs believers as follows: “The good deed and the evil deed are not alike. Repel the evil deed with one which is better.”
The world is sorely in need of such lessons, which represent the authentic teachings of the Koran and the prophet of Islam. It is important to separate these noble messages from those that are bandied about by those who have no competencies in religious interpretation, Koranic hermeneutics or the history of Islamic thought. Unfortunately, the current state of the Muslim world is such that institutions and structures of legitimate authority have been weakened to such an extent that inflammatory rhetoric has taken the place of thoughtful analysis as a motivator of action and a guide for religious sentiment.
We are today in desperate need of serious religious leaders who engage the reality of the modern world – complete with its challenges and difficulties – in order to create an environment in which people can coexist. This must be a joint effort from members of all faith groups and cultures.
A necessary part of any such effort must be a sincere desire to understand what is behind the Muslims’ reverence for the prophet. For more than a billion Muslims around the world, Muhammad is their ultimate example. He is their reference point and, as the Koran explains, “dearer to them than their own selves.”
Prophets are the means, in the Islamic worldview, through which people have been taught about God. This is no less true for the succession of prophets that preceded Islam – including Abraham, Moses and Jesus – than it is for Muhammad himself. They are revered teachers who taught us the very nature of reality, the purpose of our existence, and how to connect with God Himself.
As a result, Muslims strive to emulate the example of the prophet in every aspect of their lives. They seek to inculcate the values in a deep and profound manner. These include, among other things, the ability to confront evil provocations with patience, tolerance and mercy. These are, for Muslims, spiritual values of the utmost importance, and they are best exemplified in the life of Muhammad himself.
A famous story from his life is known to Muslims around the world. One of his enemies was a woman who lived above a street he used to pass daily, and would litter the streets with garbage as he walked past. One morning, when the prophet was walking by, he noticed no such provocation. His response to this sudden reprieve was to ask after the woman’s health, concerned that she had strayed from her daily routine, as painful as it might have been for himself. The stories of the prophet praying for his enemies, and exhibiting enormous steadfastness in the face of insults and provocations, are legion in Islamic literature.
This should be the Muslim ideal, there is no doubt. Unfortunately, it is not possible that everyone can live up to the ideal. What is clear is that people’s attachment to the personage of the prophet is undiminished, even when they are unable for their own reasons to live up to the lessons he has taught. Insults against the prophet are taken as more serious than insults against one’s own parents and family, indeed than one’s own self. Muhammad is a sacred figure, who taught Muslims how to live in this world, and whose appearance in the world was a gift from the divine.
As such, inflammatory materials that are clearly designed to offend the deeply-held sensibilities of over a billion people around the world only contribute to the escalation of tensions with no observable benefit. Muslims should either ignore such provocations, or respond nonviolently, as per the limits laid down by their religion. Such limits have been obviously transgressed in recent days, and the broader Muslim religious establishment as well as the Coptic Church in Egypt all joined in calling for calm and not allowing this to further escalate.
Sheikh Ali Gomaa , the Grand Mufti of Egypt, is one of the world’s most recognizable Muslim scholars. This column first appeared on Al Arabiya News ’ Web site. Muhammad is "the mercy to all worlds to Muslims: Egypt s mufti possible communicatio n on my cry hany khalifa ali facebook and google in arbic and english 
( صرخة هاني خليفة )

صرخة هاني خليفة ... الصمت علم وفن

هل سمعتم بفنون الــصــمــت ..؟؟؟! فنون الصمت ، نعم للصمت فن وعلم وفوائد..... يمنحك طاقه قويه للتفكير بعمق في كل ما يحصل حولك والتركيز بعقلانية على اجابتك..... الصمت : يجعلك تسيطر على من أمامك من خلال نظرات محملة بمعان غير منطوقة تجعلهم حائرين في تفسيرها الصمت : المصحوب ببعض الحركات والإيماءات يرغم من أمامك على البوح بما داخله فيقول أكثر مما يريد فعلا الصمت : يولد لدى الآخرين شعورا بالغيظ الشديد لأنهم يعتبرونه هجوما مستترا ، فتكون الأقوى من دون كلام ولا تعب الصمت : هو الحل الأفضل أمام المشاكل الزوجية التافهة الصمت : في المواقف الصعبة يولد الاحترام ، بعكس الصراع و الجدل الذي يولد التنافر والحقد. الصمت : يدمر أسلحة من تتشاجر معهم ويجردهم من القدرة على مواصلة الكلام. الصمت : عندما يصمت شريكك اصمت فيتساءل عن سبب صمتك ويبدأ هو بالكلام. الصمت : يعلمك حسن الاستماع الذي يفتقده الكثيرون. الصمت : حاول إتقانه ولن تفشل أبدا في تحقيق ما تريد في أي وقت وفي أي موقف. الصمت :الصمت.. معنى غامض.. وبحر عميق.. قال رسولنا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم لاحد من الصحابة : ((ألا أدلك على أيسر العبادة وأهونها على البدن؟ عليك بالصمت وحسن الخلق فإنك لن تعمل مثلها )) ففهمت أن الصمت اقترن بحسن الخلق لعلو شأنه خصوصا عندما قال فانك لن تعمل مثلهما فيدل أن التزام الصمت ليس بالأمر الهين ابدا. وقال حكيم: كن صامتا تكن آمنا.. الصمت لا يخون أبدا. فعلمت أن الصمت سلامة من كل مكروه ولا يأتي بشر أبدا . قال أحدهم حين امسك بالعصا من النص (الصمت.. فن عظيم من فنون الكلام) هاني خليفة

التعلم السريع – الأمراض التربوية - النمطية: قالب واحد يناسب الجميع .. صرخة هاني خليفة

التعلم السريع – الأمراض التربوية - النمطية: قالب واحد يناسب الجميع 
جاء هذا المرض مع اختراع الآلات المبهرة لتصنيع المنتجات الضخمة، أيْ الثورة الصناعية. وكان ذلك بالفصل بين الرؤساء وعمال خط التجميع[1]. إنَّ التركيز في عملية تدريس هؤلاء العمال تحوّل في وقتنا هذا إلى تدريب هؤلاء المواطنين ليصبحوا إما "منتجين" أو "مستهلكين" على كفاءة عالية، وحتى هذه الكلمات تجرّدهم من إنسانيتهم. إنَّ هذا التخصص الذّي يتميز بخط التجميع أو خط الإنتاج، وينتج الفعالية الميكانيكية التي تعتمد على الآلات وتحدّ من التفكير البشري، أصبحت من الميِّزات التي تنال الكثير من التقدير في عصرنا، فكان من الطبيعي أنْ تتطور أنظمة التعليم بما يعكس هذه القيَم بالمقابل. وبالتالي لم تكن المدارس في نشأتها الأولى سوى تطبيقاً عملياً و"علمياً" واعياً لنموذج الإنتاج الصناعي على التعليم العام. وكما أسلف الكثير من المؤرخين الاجتماعيين أنَّه عندما كان الحِرَفي يصمّم ويصنع المنتَج بيديه ويبيعه فإنَّ العمل كان ينال الكثير مِن الرضا، أما عندما أصبح العمل متخصصاً ومقسماً إلى مهمات متعلقة إلى درجة كبيرة بأشخاص معينين، جاءت النتيجة بعدم رضا الزبون، ونسبة كبيرة في تغيب العمّال عن العمل، وانطباعاً عاماً بين صفوف القوة العاملة بأنَّ قدراتهم محدودة. وذات الشيء حدث في المدارس حيث تحولت إلى سجون يقضي فيها المتعلمون "عقوبة" لعدد من السنين، ولا زالت العبارة التالية مطروقة إلى درجة كبيرة: "انتهت المدرسة أخيراً وأتت العطلة" وكأنه يقول "انتهت فترة العقوبة وخرجنا من السجن". ولمْ يكن بمحض الصدفة أنَّنا بتطبيق تقنيات الإدارة الصناعية في التعليم، حصلنا على النتيجة ذاتها، ففي عام 1923 قام مجلس البحث الوطني الأميركي بعقد مؤتمر اجتمعت فيه ثلاثة أطراف تتضمن ممثلين من الحكومة وقطاع الصناعة والتعليم، وذلك بغرض "وضع معايير لمقاييس التعليم" و"وضع معايير للأشخاص" هذه كانت الكلمات المستخدمة بالضبط. أين الإنسانية؟ وهكذا تم توزيع الأطفال على مجموعات حسب العمر, وتم تصميم المناهج وفقاً لكل فئة عمرية, أو "مرحلة من مراحل الإنتاج". والتزم الجميع بالزمن الدقيق المحدد لكل من هذه المراحل. وأصبح المعلم عبارة عن مراقب في خط الإنتاج! وقد دام هذا النوع منَ الفكر في تدريس فن العمارة وطرائق التعليم لمدة خمسين عاماً، لذلك يُعتقد أنَّ هذا الموقف ساهم في العديد منْ عقبات التعلم. فإذا كُنت تحاول أنْ تدرّب الناس ليصبحوا على كفاءة "ميكانيكية" وكأنهم مسننات هامدة في عجلات المجتمع فإنَّك لَنْ تحتاج أو بالأحرى لن تجرؤ على توفير قدر كبير منَ الاستقلال في الفكر والإبداع. وكنتيجة لذلك، أصبح من الطبيعي اتباع طريقة واحدة في التعليم تناسب الجميع، طريقة صارمة رسمية روتينية مقسمة بدقة ومجزأة صناعياً، وترتبط بأوقات محددة وترتبط بالصف أو بجهاز الكومبيوتر. بالتالي أصبحنا تحت رحمة المقاس الواحد الذي يُفترض بأنه يناسب الجميع! مما أدى إلى مصنع كبير يدخل إليه أطفالنا (وحتى الكبار منا) أشخاص أحياء طبيعيون متنوعون، ويتعرضون لعمليات واحدة لتكون النتيجة أشخاص نمطيون متشابهون أكثر، نمطية تبعدنا عن إنسانيتنا، وتحد من إبدعنا، نمطية تسبب الهدر الكبير في الجهد والمال، بل الهدر الأكبر في الموارد البشرية التي نحن بأمسِّ الحاجة لها. الترياق: من السخرية أننا نتخلى عن أي خط إنتاج بسهولة عندما يفقد فعاليته، ونرفض بالوقت ذاته القيام بذلك في مدارسنا أو جامعاتنا أو في شركاتنا، يبدو أن إدماننا على المقاس الواحد قد وصل إلى أقصاه. إنَّ العبارة التي تصف المعلم بأنَّه مراقب عمال يشرف على منهج تعليمي موضوع بمقاييس معينة لابد أن تفجره كي يثور ويخرج من قالبه هو أولاً، وأن يبدأ يستشعر إنسانيته ثانياً ثم إبداعه وأن يتمتع بالحرية التي وهبه إياها الخالق عزَّ وجلَّ. من المستحيل (إلى الآن) إيجاد طريقة واحدة تناسب الجميع، وبالتالي إذا أردنا إيصال التعليم للجميع فلابد من استبدال النمطية: نموذج المقاس الواحد بمائدة متنوعة الخيارات. وبدل التركيز على الطرق لنركز على النتائج المرجوة، ولنتبع ما يحقق النتائج وفقاً لنوعية المتعلمين والبيئة المحيطة، طالما أنها ليست الطريقة الحصرية. يمكن تقديم نفس المادة التعليمية بعدة طرق لتناسب أذواق وأنماط التعلم الممكنة: غرفة الصف، التعليم الذاتي، التعلم باستخدام الانترنت، الكوتشينغ، ...الخ. لابد أن نتخلص من فكر "أو"، ونتحول إلى فكر "و": فهذا من متطلبات التعلم السريع. إنَّ المعلمين اليوم يميزون أنَّ الصف هو المكان الدافئ الذي يسوده الجو الإبداعي والمشاركة الشاملة والتنوع الذي يلبي كافة أنماط المتعلمين، وهذا الصف هو الذي يحقق أفضل تعليم يتذكره الطلاب جيداً. بعد هذا العرض الموجز لما سميناه مجازاً "مرضاً تعليمياً تربوياً" يصبح واضحاً أن ما يعطي هذا المرض قوته هو تحوله إلى بديهيات في التعليم, واعتباره الشكل الذي كانت عليه الأمور وستستمر عليه. إننا بدون شك بحاجة إلى ثورة حقيقية للتخلص من هذه الأمراض التي حولت التعليم إلى عملية غير فعالة, وغير طبيعية كئيبة وصعبة، حولت المعلم إلى مركز العملية، وحولت المتعلم إلى مستهلك دون إبداع. وحولت بيئة التعليم إلى سجن مخيف ينتشر فيه الملل والكآبة والخوف، وحولتنا كبشر إلى معاقين تعليمياً. إذا استطاع الطبيب تشخيص المرض وصل إلى نصف الحل وهان عليه وصف الدواء. وفي حال اهتمامك بالتعليم وتحسينه فلابد أن الكثير من الأمراض الواردة سابقاً وطرق علاجها أصبحت واضحة لديك، وعلينا الآن البحث عن آليات لتطبيق ذلك على أرض الواقع، وهذا ما ستجده في كتاب "التعلم الطبيعي- التعلم السريع".هاني خليفة

تعلم كى تستطيع أن تتكلم .. صرخة هاني خليفة

تعلم كى تستطيع  أن تتكلم 
علن مركز التدريب اللغوى بكلية دار العلوم جامعة القاهر , عن  دورة  لمهارات المراجعة والتصحيح اللغوي ـ
والدورة متاحة لكل خريجي أقسام اللغة العربية ، أو المتوقع تخرجهم ، ويمكن قبول غيرهم باختبارٍ لتحديد المستوى.
وتنحصر مواعيد الدورة بين يومى الجمعة والسبت  , من كل أسبوع بداية من 19 /4 / 2013  وتنتهى  4 / 5 / 2013
ويتم تحصيل الرسوم التى تبلغ 200 جنيها ,  وتشمل المطبوعات والشهادة المعتمدة من المركز
قبل بداية الشروع فى الدورة وعلى من يريد الالتحاق الاتصال على الاستاذ ضياء على رقم 01005897670
والجدير بالذكر أن القائم بالتدريس هو رئيس المركز الدكتور إبراهيم  ضوة أستاذ علم اللغة المساعد ـ قسم علم اللغة
والدراسات السامية والشرقية ـ كلية دار العلوم ـ جامعة القاهرة.  خبير بمجمع اللغة العربية بالقاهرة ـ لجنة أصول اللغة ،
ولجنة المعجم الكبير. أستاذ بالجامعة الأمريكية بالقاهرة .
والهدف الاساسى من الدورة تنمية مهارات الدارسين وأيضا الحفاظ على الهوية العربية وعلى لغة القرآن الكريم لغة أهل الجنة ... صرخة هاني خليفة

اكتشاف أكبر بئر بترول فى العالم بمصر ... صـــــــرخة هاني خليفة

أعلنت شركة” ترانس جلوبال” الكندية عن اكتشافها لأكبر بئر بترول في العالم بمنخفض القطارة بالصحراء الغربية في محافظة مرسى مطروح.
وقدر الخبراء من خلال الدراسات الأولية حجم الاحتياطي المتوقع بـ 20 مليار برميل، مما يحول مصر في غضون أشهر قليلة لأكبر دولة منتجة للبترول في أفريقيا والعالم .. صـــــــــــــــــــرخة هاني خليفة
اكتشاف أكبر بئر بترول فى العالم بمصر

اكتشاف أكبر بئر بترول فى العالم بمصر ... صرخة هاني خليفة

اكتشاف أكبر بئر بترول فى العالم بمصر