الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 30 مارس 2014

.... صــــرخـــــــة هـــــــانــي خليــفــة ...... 7 أساليب للتعامل مع طفلك العنيد

دكتور / هــــــــــانــي خليفة للتواصــــــــــــــل بالكويت 60735474
العناد ظاهرة معروفة في سلوك بعض الأطفال، حيث يرفض الطفل ما يؤمر به أو يصر على تصرف ما، ويتميز العناد بالإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، وهو من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو مرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً وشخصية للطفل. 
* متى يبدأ العناد ؟
العناد ظاهرة سلوكية تبدأ في مرحلة مبكرة من العمر, فالطفل قبل سنتين من العمر لا تظهر مؤشرات العناد في سلوكه؛ لأنه يعتمد اعتماداً كلياً على الأم أو غيرها ممن يوفرون له حاجاته؛ فيكون موقفه متسماً بالحياد والاتكالية والمرونة والانقياد النسبي. 
وللعناد مرحلة أولى: حينما يتمكن الطفل من المشي والكلام قبل سن الثلاث سنوات من العمر أو بعد السنتين الأوليين؛ وذلك نتيجة لشعوره بالاستقلالية, ونتيجة لنمو تصوراته الذهنية، فيرتبط العناد بما يجول في رأسه من خيال ورغبات. 
أما المرحلة الثانية: فهي العناد في مرحلة المراهقة؛ حيث يأتي العناد تعبيراً للانفصال عن الوالدين، ولكن عموماً وبمرور الوقت يكتشف الطفل أو المراهق أن العناد والتحدي ليسا هما الطريق السوي لتحقيق مطالبه؛ فيتعلم العادات الاجتماعية السوية في الأخذ والعطاء، ويكتشف أن التعاون والتفاهم يفتحان آفاقاً جديدةً في الخبرات والمهارات الجديدة، خصوصاً إذا كان الأبوان يعاملان الطفل بشيء من المرونة والتفاهم وفتح باب الحوار معه، مع وجود الحنان الحازم. 
* وللعناد أشكال كثيرة :
* عناد التصميم والإرادة:                        
وهذا العناد يجب أن يُشجَّع ويُدعَّم؛ لأنه نوع من التصميم، فقد نرى الطفل يُصر على تكرار محاولته، كأن يصر على محاولة إصلاح لعبة، وإذا فشل يصيح مصراً على تكرار محاولته.  
* العناد المفتقد للوعي: 
 يكون بتصميم الطفل على رغبته دون النظر إلى العواقب المترتبة على هذا العناد، فهو عناد أرعن, كأن يصر الطفل على استكمال مشاهدة فلم تلفازي بالرغم من محاولة إقناع أمه له بالنوم؛ حتى يتمكن من الاستيقاظ صباحاً للذهاب إلى المدرسة. 
* العناد مع النفس :
نرى الطفل يحاول أن يعاند نفسه ويعذبها، ويصبح في صراع داخلي مع نفسه، فقد يغتاظ الطفل من أمه؛ فيرفض الطعام وهو جائع، برغم محاولات أمه وطلبها إليه تناول الطعام، وهو يظن بفعله هذا أنه يعذب نفسه بالتَّضوُّر جوعاً. 
* العناد اضطراب سلوكي:
الطفل يرغب في المعاكسة والمشاكسة ومعارضة الآخرين, فهو يعتاد العناد وسيلةً متواصلة ونمطاً راسخاً وصفة ثابتة في الشخصية, وهنا يحتاج إلى استشارة من متخصص. 
* عناد فسيولوجي: 
بعض الإصابات العضوية للدماغ مثل أنواع التخلف العقلي يمكن أن يظهر الطفل معها في مظهر المعاند السلبي. 
* أسباب العناد 
 العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال، ومن أسبابها : 
* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛ مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء, كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب، وربما يسبب عدم فوزه في السباق مع أصدقائه، أو أن يكون لونه مخالفاً للون الزيِّ المدرسي، وهذا قد يسبب له التأنيب في المدرسة؛ ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد. 
* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه، عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.
* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي، وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو, وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير, ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب. 
* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء، ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له. 
* الاتكالية: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم، أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة. 
* الشعور بالعجز: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة, أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.
* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد, تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.

* كيف تتعاملين مع الطفل العنيد ؟
 يقول علماء التربية: كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛ فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل، في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد وفي هذه الحالة يُفضَّل:
* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف, فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر، وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.
* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً. 
* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛ حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق. 
* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ لأن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أوعدم الخروج أوعدم ممارسة أشياء محببة قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛ فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار. 
* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.
* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).
* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر، وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع. مع تحيات اخوكم هاني خليفة بالكويت 60735474

.... صــــرخـــــــة هـــــــانــي خليــفــة .... طفلي "ينبش أنفه".. ماذا أفعل؟!

1395474820_Little_boy_picking_nose.jpg
تشتكي أمهات كثيرات من عادة "نبش الأنف" التي يقوم بها الأطفال عادة وخصوصًا في سن ما قبل الخامسة.
ولهذه العادة أسباب كثيرة يمكن أن نوجزها فيما يلي:
- شعور الطفل بالحاجة للتخلص من المخاط الزائد في أنفه
- أو عالعكس من ذلك، من الممكن أن يكون أنف طفلك جافًا
- بحكم العادة
- الشعور بالتوتر
- الملل
- قد لا يكون الطفل مدركًا لما يقوم به من الأساس.
بغض النظر عن الأسباب، إلا أننا متفقون على أن "نبش الطفل لأنفه" عادة سيئة يجب إيقافها من حيث أنه أمر محرج اجتماعيًا وغير مقبول إضافة إلى أنه يساهم في نشر الجراثيم ويمكن أن يسبب الضرر لأنف الطفل.
كيف يمكن أن أمنع طفلي من "نبش أنفه"؟
-عالجي المشكلة. قومي بتنبيه طفلك إلى ما يقوم به، ناوليه منديلا ورقيا واطلبي منه أن يتوقف عن هذه العادة وأعيدي الكرة قدر الإمكان. في حال كان "نبش الأنف" عادة مستجدة، حاولي البحث عن السبب فمن المحتمل أن يكون الطفل يعاني من المخاط الزائد. أما في حال كانت هذه العادة قديمة، فربما يمارس طفلك هذا التصرف دون وعي ولذا لا تكفي عن تنبيهه إلى الكف عن هذا التصرف والطلب منه بأن يقوم بغسل يديه. اشرحي له أن نبش الأنف عادة غير صحية وبأنه قد يقوم بنقل الجراثيم لأشخاص آخرين.
-استخدمي أدوات مساعدة. تتوفر في الأسواق العديد من المنتجات التي تساهم في مساعدة طفلك على التوقف عن عادة "نبش الأنف"، إلا أن إجراءً بسيطًا كوضع ضمادة لاصقة على أصابع طفلك قد تفي بالغرض خاصة إن كان الطفل يقوم بهذا التصرف دون وعي منه.
-إلهاء الطفل بشيء آخر: قد يلجأ الطفل إلى نبش انفه بدافع الملل ولذا تبرز الحاجة إلى إبقائه منشغلا على الدوام. في حال كان من النوع الذي يشاهد التلفاز كثيرًا، أو الذي يقضي وقته دون أي نشاط، فلم لا تقومين بإلهائه بأنشطة أخرى كمساعدتك في أشغال بسيطة خاصة بالمنزل؟.
-اطلبي المساعدة: في حال بدأ طفلك بنبش أنفه بشكل مفاجئ، فقد يكون هذا الأمر مؤشرًا على مشكلة أخرى وبالأخص إن ترافقت هذه العادة مع عادة أخرى كالتبول في الفراش. ننصحك في هذه الحالة باللجوء لمساعدة المختصين.
-انسي الموضوع: في حال فشلت كل الطرق السابقة في حل المشكلة، فقد يكون من الأفضل أن تتجاهلي الموضوع وتهتمي فقط بتقليم أظافر طفلك باستمرار على أمل أن يساعد ذلك في التقليل من عدد مرات نبش الأنف. حظًا سعيدًا!.

.... صــــرخـــــــة هـــــــانــي خليــفــة .... هل يمكنك تحديد جنس مولودك بالعلاقة الحميمية؟

1361597805_shutterstock_92770348.jpg
هل خطر ببالك أنه يمكن تحديد نوع مولودك بأوقات العلاقة الحميمة، لا تستغربي وتابعي معنا.
للحصول على مولود ذكر يجب الامتناع عن اللقاء الحميمي حتى وقت التبويض؛ ما يعطي الحيوان المنوي المكون للذكر فرصة تلقيح البويضة؛ بسبب تحركه السريع ووجود البويضة بانتظاره. أما للمولود الأنثى فتنصح النظرية بمزاولة العلاقة الحميمية بعد الحيض، والتوقف قبل يومين من التبويض، حيثُ يتوقع أن يموت الحيوان المنوي المكون للذكر خلال هذه الفترة، وتبقى الفرصة الأكثر للحيوان المنوي المكون للأنثى لتلقيح البويضة.
طرق طبية
لتحديد جنس الجنين هناك أربع محاولات طبية:

1) الوسط الحمضي والقاعدي: الحمضي هو أكثر ملاءمة للحيوان المنوي الأنثوي، بينما القاعدي يناسب الحيوان المنوي الذكري، ويتم بعمل دش مهبلي حامضي أو قاعدي قبل العلاقة الحميمة بنصف ساعة على أن يكون المحلول مجهزًا بطريقة طبية.
2) غربلة الحيوانات المنوية وفصلها: وذلك بفصل السائل المنوي الذي يحمل كروموسومات الذكورة والأنوثة وعمل الحقن الاصطناعي IUI، التي تتم بعد تجهيز جسم المرأة بإعطاء الأدوية المنشطة للمبايض، ثم حقن الرحم بالحيوانات المنوية الحاملة للجنس المرغوب به بعد فصلها في المختبر بطريقة الغربلة باستخدام أدوات خاصة، اعتمادًا على أن السائل المنوي في الحالة الطبيعية يحتوي بصورة تقريبية على 50% حيوانات منوية أنثوية و50% ذكرية باستثناء بعض الحالات الشاذة. غير أن هذه الطريقة ليست ناجحة مائة بالمائة.
3) الفصل الوراثي: أي فصل الحيوانات المنوية بالاعتماد على محتويات المادة الوراثية (DNA) وهي تعطي نتائج نجاح عالية تصل إلى 90% إذا حصل الحمل.
4) دراسة نوع الأجنة قبل إرجاعها إلى رحم الراغبة في الحمل في عملية أطفال الأنابيب، ونسبة نجاحها 99% وذلك بطريقة التشخيص الوراثي قبل إتمام زرع الجنين في الرحم (PGD)، حيث يقوم فني المختبر بعمل ثقب جدار الجنين المتشكل بعد ثلاثة أيام من إجراء التلقيح، وعند وصول الجنين لمرحلة 8 خلايا، يتم سحب خلية واحدة من غير أن يؤدي ذلك إلى ضرر أو أذى فيه، ولا يتم إرجاع الأجنة إلا المرغوب بجنسها، كما يتم بهذه الطريقة أيضًا دراسة الصفات الوراثية؛ لاستبعاد الكثير من الأمراض والتشوهات.
البرنامج الصيني: 60%
يعتمد على التّقويمِ الصّينيِ، وقد اكتشفَ عالم صيني هذا المخطط، الذي قد دُفِنَ في قبرِ ملكيِ منذ حوالي 700 سنة مضت. المخطط الأصلي يحفظ في معهد علميِ ببكين حول الجدول الصيني في تحديد جنس الجنين هل هو ذكر أم أنثى، ويؤكد العلماء الصينيون صحة هذا الجدول بنسبة كبيرة، حيثُ يقدر عمر السيدة بالسنوات بشكل عدد صحيح وتحذف الأرقام بعد الفاصلة مهما بلغت؛ فمثلا إذا كان العمر 39.9 سنة فيبحث عن العمر 39 سنة ويُهمل ما تبقى من أرقام كسرية.
بينما يقارن العمر(من 18 – 45) بشهر الإخصاب عند الزوجة في جدول يبين نوع الجنين في كل خانة (مثل زوجة في العشرين حملها في شهور يناير ومارس وأكتوبر ينجب أنثى وباقي الشهور يثمر ذكورا).
 

جنس مولودك يحدده اسمك .... صــــرخـــــــة هـــــــانــي خليــفــة

shutterstock_175604465.jpg
جنس المولود القادم هو اللغز الذي تحلم المرأة الحامل بحله قبل أوانه، ولا تستطيع أن تنتظر حتى الشهر الرابع من الحمل لمعرفة جنس المولود إذا كان ذكراً أو أنثى عن طريق التصوير التلفزيوني" السونار".
القدماء استخدموا طريقة أثبتت صحتها وقد جربتها الكثير من الزوجات، ومنهن زوجة أكدت أنها طريقة صحيحة وقد نجحت معها أثناء حملها بأطفالها الأربعة....
" أن تجربي هذه العملية الحسابية البسيطة وتخبرينا بالنتائج؟
الطريقة:
• يجمع عدد أحرف اسم الأم الحامل مع عدد أحرف اسم أمها "الجدة"
• يضاف للمجموع السابق عدد أيام الشهر الذي حدث فيه الحمل
• ثم يضاف للمجموع السابق أيضاً عدد أيام الشهر المتوقع حدوث الولادة فيه
• فاذا كان حاصل جمع هذه الأعداد مفرداً، فإن المولود القادم سيكون ذكراً، وإذا كان حاصل جمع هذه الأعداد مزدوجاً فسيكون المولود القادم أنثى

مثال:
اسم الأم الحامل: سهام "4 أحرف"
اسم أمها"الجدة": سعاد "4 أحرف"
الشهر الذي حدث فيه الحمل كانون ثاني مثلاً وعدد أيامه31 يوماً
الشهر المتوقع أن تلد فيه يكون شهر أيلول وعدد أيامه 30 يوماً
الآن نجمع الأعداد:
4+ 4+31+30=69
فيكون المولود القادم ذكراً