الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأربعاء، 24 ديسمبر 2014

صرخة هاني خليفة ... تأخر النطق وصعوبته للدكتور هاني خليفة من داخل الكويت 97755063

دكتور / هاني ....
السلام عليكم
ابني يبلغ من العمر سنتين ونصف، وهو وحيدي ولا يتكلم إلا (ماما وبابا وهاتيه وحطي لي) ولكنه لا يناديني بماما ولا ينادي أبيه، يعني فقط يستخدم هذه الكلمات وقت اللعب، مع العلم أن أبيه وأنا دوما معه، وإذا ناديته لا يرد فقط أحيانا يطالعني وأنا متأكدة من سمعه، لأني اختبرته أكثر من مرة، تركيزه قليل جدا، يحب مشاهدة التلفاز جدا، أحيانا قليلة يفهم ما أطلبه منه، مثلا أقول سنشرب الماء فينتظرني عند المطبخ، وأقول سننام فيذهب قبلي، لكنه شقي جدا جدا ولا يترك شيئا إلا لعب فيه، حتى لو ذهبنا لمكان عام يخرب ولا يفهم أن هذا مكان عام ولا يصلح أن يلعب فيه.
أحيانا أحسه غبيا لأنه مثلا يأخذ الكريم ويضعه في شعره، أو يغرق نفسه بالماء، ويلعب مع الأطفال ولا يؤذيهم حتى لو ضربوه بل يأتيني يبكي، لا يتفاعل ويلعب مع الكبار، أحيانا يقول اسم بنت خالته لكن لا يناديها، يجلس يردد اسمها وقت اللعب، طمئني على ولدي، هل فيه شيء؟
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أم محمد حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لا شك أنه توجد فوارق كبيرة بين الأطفال، خاصة في سنين العمر الأولى، الفوارق في المراحل التطورية والانتقالية ومقدرات الأطفال مختلفة، وهنالك قلة من الأطفال ربما يكون عندهم التطور متأخر بالفعل، خاصة من ناحية المقدرات المعرفية ومستوى الذكاء، وهذا يحتاج قطعا للاكتشاف المبكر حتى تتم بعض الترتيبات التي تساعد الطفل وتؤهله من وقت مبكر.
فيما أراه أن طفلك بخير، وأعتقد أنه الطفل الأول لديك وكثير من الأمهات ونسبة لعدم الخبرة الكافية في تفهم مقدرات الطفل، قد ترى بعض الأمهات أنه هنالك تأخرا في التطور الارتقائي للطفل، ونحن أصبحنا في زمان كثر فيه الكلام حول بعض الأمراض، خاصة مرضى التوحد، أو الذواتية، وكذلك فرط الحركة الزائدة للأطفال، والاكتشافات التي تمت في هذا السياق هي اكتشافات إيجابية جدا، ولكنها سببت الكثير من الانزعاج، أو عدم الاستقرار بالنسبة لكثير من الأسر.
من وجهة نظري - أيتها الفاضلة الكريمة -، أعتقد أن طفلك طبيعي لدرجة كبيرة، وذلك استنادا لأن الأطفال هنالك فوارق فيما بينهم، وحتى تكوني أكثر اطمئنانا سيكون من الأفضل أن تذهبي بطفلك لطبيب الأطفال، طبيب مختص في أمراض الأعصاب لدى الأطفال، هذا هو الأفضل، والطبيب سيقوم بتقييمه حيث التطورات الجسدية، وكذلك مقدراته اللغوية، ومستوى ذكائه، وتفاعله الاجتماعي، هنالك معايير مختلفة للتقييم، ولذا أحتم عليك أن تذهبي للطبيب حتى تطمئني، ولأننا مهما تحدثنا وذكرنا لك ما هو إيجابي عن هذا الطفل، فليس من الدقة والإنصاف أن نترك الأمر هكذا، لأن الطبيب إذا لم يفحص الحالة ويقيمها تقييما مباشرا، ويكون شديد الملاحظة، ويكون هنالك نوع من التفصيل، ولذا نحتم عليك الذهاب للطبيب ولو لمرة واحدة.
بالنسبة لتطور اللغة عند الأطفال، لا تنزعجي لذلك كثيرا؛ لأن الفوارق بين الأطفال موجودة، ويعرف أن الذكور التطور يلاحظ عندهم بعد فترة من الزمن، وخاصة الطفل الذي ليس حوله أطفال، ونسبة لعدم وجود تفاعل اجتماعي مباشر، فقد تتأخر عنده اللغة.
بارك الله فيك، وجزاك الله خيرا، أسأل الله أن يحفظ ولدك وأن يجعله من 


النيروفيدباك جهاز يقوم بتعديل موجات الدماغ ....فإذا كان أحد المراكز في الدماغ (مركز العاطفة مثلاً) يظهر نشاط زائد فالجهاز يعمل على إبطائها....وإذا أظهر أن أحد المراكز(مركز الإنتباه مثلاً) يعاني من بطء فيقوم بتسريعها...ويتم ذلك في أحدى العيادات او المراكز العلاجية.... ستجدي في المنتدى عدة مواضيع عن النيروفيدباك

طفلي ذو 18 شهراً لا يتكلم حتى الآن. ماذا أفعل؟ ...... صرخة هاني خليفة للدكتور هاني خليفة للتواصل 97755063 من داخل الكويت

طفلي ذو 18 شهراً لا يتكلم حتى الآن. ماذا أفعل؟

دكتور هاني /  يتعلم معظم الأطفال نطق كلمة واحدة على الأقل عندما يبلغون 12 شهراً من العمر، كما أنه من غير المعتاد ألا يتكلم الطفل حتى يبلغ 18 شهراً. لكن لا ينطبق هذا الأمر بشكل مطلق على جميع الحالات، وليس بالضرورة أن يكون وضع طفلك مدعاة للقلق. يميل الذكور، لا سيما الذين لم يبلغوا عمر السنتين، إلى تطوير المهارات اللغوية ببطء أكثر من الفتيات. كما يميل بعض الأطفال، والذين يعتبرون أكثر حذراً وتحفظاً، إلى الإنتظار حتى يفهموا قدراً كبيراً مما يسمعون قبل أن يبدؤوا فعلياً بالكلام.
ابحثي عن هذه العلامات التي تشير إلى تطور القدرات اللغوية: 

  • هل شير طفلك؟ تعتبر إشارة طفلك إلى الأشياء التي يريدها أو إلى الصور في كتاب ما بداية للكلام الفعلي.
  • هل يبدو أنه يفهم ما تقولينه؟ تسبق القدرة على فهم اللغة القدرة على الكلام. إذا بدا أن طفلك يفهم الكثير مما يقوله الآخرون، إذاً فهو في طريقه إلى النطق.
  • هل يستخدم طفلك الإيماءات وتعابير الوجه كطريقة للتواصل؟ يعبر كثير من الأطفال عما يحتاجونه عبر التواصل غير اللفظي. في الواقع، يطور معظم الأطفال الدارجين مجموعة من الإشارات غير اللفظية. مع بلوغ طفلك 24 شهراً، يعتبر بذل الجهد للتواصل أكثر أهمية من معرفة مدى سعة قاموسه اللغوي.
  • هل يهمهم طفلك؟ قد يبدو هذا السؤال غريباً، لكن أظهرت دراسة جديدة أن الهمهمات والأصوات القليلة التي يصدرها الأطفال الدارجون وهم يشيرون إلى الصور أو يلعبون بالدمى هي في الواقع نوع من التعليق. يزيد احتمال تشخيص الحالة على أنها تأخر في القدرات اللغوية في الأطفال الذين لا يتكلمون حتى عمر 18 شهراً.
  ما لم تظهر هذه العلامات التي تدل على تنمية وتطور القدرات اللغوية لدى طفلك حتى عمر 18 شهراً، قد ترغبين في إثارة الموضوع مع طبيبتك. بشكل عام، كلما كان اكتشاف التأخر في القدرات اللغوية مبكراً، كلما كان من السهل علاجه. يمكن علاج العديد من المشاكل اللغوية بشكل فعال جداً خلال سنوات ما قبل المدرسة من دون أن تخلّف وراءها أية مشاكل على المدى الطويل.

بالصور.. 5 ألعاب تساعد طفلك على الاستقلال ...... صرخة هاني خليفة

 
للعب المستقل أهميَّة لا تقل عن اللعب الجماعي، حيث يكسب الأطفال مهارات مهمَّة وينمى قدرتهم على الاستقلال واستخدام الخيال. ولذلك قدم موقع workathomemoms ، 5 أنواع من الألعاب التي تساعد الطفل على اللعب المستقل وهي كالتالي:
1 - القطارات: تجمع هذه اللعبة ين الحركة والعقل في وقت واحد، ما يعزز خيال الطفل وموهبته الهندسيَّة في تركيب وتنسيق الأشياء.
2 - المكعبات: تعزز القدرة على التنسيق بين العقل واليد، وتجمع بين الحركة والتفكير، كما أنَّها تمنح الأطفال قدرة لا نهائيَّة على تطوير الإبداع والخيال.
3 - الملابس التنكريَّة: تفتح الملابس التنكريَّة مع مجموعة من الألعاب الصغيرة والدمى باباً على عالم لا ينتهي من المتعة والتسلية، ويمكنها أن تنمي خيال الطفل وقدراته الإبداعيَّة بدرجة كبيرة، إذ يمكن أن يستخدمها في اختلاق مسرحيات والاندماج بها.
4 - البازل: تنمي قدرة دماغ الأطفال على البناء وحل الألغاز والمشكلات، وهي من الألعاب التي يمكن ممارستها على الكومبيوتر لكن المجسمة والماديَّة منها هي الأفضل والأمتع.
5 - أدوات الرسم: يفرّغ الطاقة ويولد لدى الأطفال قدرة طبيعيَّة على الإبداع، وكلما تمكنوا من التعبير عن أفكارهم الإبداعيَّة، يجب علينا عندها مساعدتهم على تنميتها أكثر.