الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

السبت، 18 أكتوبر 2014

سؤال واجابة للدكتور / هاني خليفة ..... صرخة هاني خليفة

 دكتور / هاني ....
ابني يدرس في السنة الأولى ابتدائي, عمره خمس سنوات, هذه ملاحظته في الدفتر المدرسي, ويردد نفس الكلام عندما نسأله عنه، يشعر دائما بالخوف، وخاصة عندما أطلب منه أن يعمل داخل القسم، هناك هواجس تمنعه من التكلم, أحيانا قد يكون ذلك بسبب قوة خفية، أو أفعال بداخله أو حوله أو في الأسرة.
أرجوكم ساعدونا ما الحل؟ وماذا يجب أن أفعل له؟
بسم الله الرحمن الرحيم 
الأخت الفاضلة/ لمياء حفظها الله. 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد،،، 
من خلال تجاربي ....
فإني لم أستطع أن أستوعب كل ما ورد في رسالتك، والذي فهمته أن ابنك – حفظه الله – يعاني من الخوف وأنه يمتنع عن الكلام في بعض الأحيان، كما أنه يردد نفس الكلمات، وأنت ذكرت أن السبب في ذلك قد يكون بسبب قوة خفية أو أفعال بداخله أو حوله أو في الأسرة.

لا أعتقد أن السبب هو أي نوع من القوة الخفية، السبب لهذا النوع من السلوك لدى الأطفال قد يكون سببه الطفل نفسه أو محيطه كما ذكرتِ، ونقص محيطه المدرسي وكذلك الأسرة، ومن أكبر الأسباب التي تجعل الأطفال في مثل هذا السلوك هو أن الطفل يكون ملتصقا بوالديه أكثر من اللزوم، ولم تتح له فرصة الاندماج مع الأطفال الآخرين، أو تكون الحماية عليه مطلقة، هذا بالطبع يجعل الطفل يفضل دائمًا أن يكون في كنف والديه وأن لا يتفاعل مع الآخرين، وتكون مقدراته المعرفية والتعبيرية محدودة بعض الشيء.
هنالك أمر مهم جدًّا في حالة هذا الابن – حفظه الله – وهو: يجب أن نتأكد من مقدراته المعرفية، أي من مستوى الذكاء لديه، وأنت كأم لا شك أنك مدركة لهذا الأمر، إذا كان ذكاء الطفل من وجهة نظرك عادياً فهذا يكفي تمامًا، وإن لم يكن ذكاؤه في الحد المطلوب فهنا يفضل أن تعرضيه على مختص في الطب العصبي للأطفال، أو على طبيب نفسي مختص في الطب النفسي للأطفال ليقوم بتقييم حالته.
أرجو أن لا تنزعجي أبدًا لكلامي هذا، هذا مجرد أمر افتراضي نضعه في مثل هذه الحالات، وهو ضرورة التأكد من المقدرات المعرفية للأطفال، فالطفل الذي يكثر لديه الخوف ويكون لديه محدودية في مخزونه اللغوي والقدرة على التعبير ربما تكون مقدراته في الأصل محدودة، وهذه يمكن أن تعالج من خلال أن نتيح له فرصة التفاعل في محيطه الطفولي.

إذن المطلوب الآن هو أن نتأكد من مقدرات هذا الابن، وذلك بأن تقيّم من خلال المختصين، وإذا قال الأطباء أن كل شيء طبيعي – وهذا هو المتوقع إن شاء الله تعالى – فأقول لك التالي:

أولاً: يجب أن تتاح للطفل فرصة لأن يلعب مع الأطفال من عمره، هذا مهم جدًّا، فالطفل يتعلم من الطفل.

ثانيًا: عليك بتجاهل تصرفاته السلبية، ومكافئته وتحفيزه على أي سلوك إيجابي.

ثالثًا: نحاول أن نجعل الطفل يتعلم من خلال اللعب والدمى ذات الصفات التعليمية. هذه تفيد الطفل كثيرًا.

رابعًا: أرجو أيضًا أن تلاعبي طفلك – هذا مهم جدًّا – انزلي إلى مستواه العمري وشاركيه في ألعابه، وحاولي أن تركزي على أن يكون دوره في الألعاب يجعله يتحدث أكثر، هذا مهم جدًّا، يضطر لأن يستعمل اللغة الكلامية أثناء اللعب هذا، أو ما نسميه بالسيكودراما، أي أن نلاعب الطفل ونكون في نفس مستواه، ومن خلال ذلك نتيح له القدرة على التعبير.

لا تنزعجي أيتها الفاضلة الكريمة، هذه هي الأسس الرئيسية التي نرى أن تطبيقها سوف يفيد الطفل إن شاء الله تعالى، بارك الله فيك، وجزاك الله خيرًا. أخوكي / دكتور هاني خليفة
 

15 فرق بين الصبي والبنت لتفهمي سلوك طفلك ..... صرخة هاني خليفة

 
نعم اعترفي بالفروق الموجودة بين الصبيان والبنات؛ حتى تتفهمي سلوك طفلك، وتستطيعي التمييز بين التصرفات الطبيعية، وتلك التي تحتاج أن تعالج كمشاكل سلوكية. هكذا أجمع علماء تربية الطفل وأساتذة الطب النفسي.
الدكتورة ابتهاج طلبة بكلية رياض الأطفال رصدت لنا هذه الفروق، واستعرضتها لنا في نقاط:

1- تركيبة الدماغ عند الصبيان مختلفة، وكذلك العمليات الكيمائية في أجسامهم وهرموناتهم؛ مما يؤثر على الاختلاف السلوكي بين البنت والولد.

2- دماغ الصبي يتطور بوتيرة أبطأ من وتيرة نمو دماغ الفتاة، والنصف الأيسر من الدماغ عند الصبيان، والذي يتحكم في التفكير ينمو ويتطور بشكل أبطأ من الجزء الأيمن الذي يتحكم بالقدرة على إدراك مواقع الأشياء، وارتباطها بعضها ببعض.

3- الصبيان يتمتعون بقدرة أكبر على التحليل، ويبرعون في مجال الرياضيات، في حين تتراجع قدرتهم في مجال اللغات والقراءة.

4- دماغ الفتاة ينمو ويتطور بشكل متوازن أكثر، مما يزودها بقدرة على استخدام نصفي الدماغ؛ فنجدها تبرع في نشاطات مثل القراءة والوعي العاطفي والانفعالي.

5- الدماغ الأنثوي يعمل طوال الوقت تقريباً؛ مما يجعل الفتيات أكثر براعة في القيام بعدة أمور في وقت واحد.

6- دماغ الفتيات يفرز كمية أكبر من السيروتونين الذي يكبح العدوانية، ودماغ الصبيان يفرز مزيداً من التستوسترون الذي يتحكم في العدوانية ويطلقها.

7- يفضل الصبيان تركيز اهتمامهم على مهمة واحدة، وتأتي ردات أفعالهم عنيفة أكثر إذا ما قاطعهم أحد.

8- نشاط الفتيات يصل ببطء أكبر إلى قمته، وهو أقل من نشاط الصبيان. لكنه يدوم لوقت أطول.

9- الصبيان يبتكرون ويلعبون ألعاباً تتطلب مساحة أكبر، ويحتاجون للهواء الطلق أكثر من الفتيات.

10- لا تنتبه الفتيات لأغراض ما بالمقدار نفسه من السرعة والدقة الذي لدى الصبيان.

11- تعتمد الفتيات على حواسهن الخمس أكثر من الصبيان.

12- يدرك الصبيان المعلومات البصرية التي يتلقونها من العين اليسرى، والتي تُغذى بالمعلومات من النصف الأيمن من الدماغ.

13- عند بلوغ الفتيات سن الخامسة يكون بلوغهن متقدماً عن نمو الصبيان بستة أشهر.

14- بعض الصبيان يسعون إلى اللعب بخشونة وعنف؛ لأنهم يرون أنفسهم أقوياء جسدياً.

15- الصبيان الذين يشعرون بالأمن والكفاءة يسعون إلى الاستقلالية في وقت أبكر من الفتيات.

القصة الكاملة لانضمام فتاة يهودية إلى "داعش" في سوريا .... صرخة هاني خليفة

 القصة الكاملة لانضمام فتاة يهودية إلى
القصة الكاملة لانضمام فتاة يهودية إلى "داعش" في سوريا
أشعلت قصة انضمام الفتاة اليهودية سارة، فرنسية الجنسية، إلى صفوف داعش غضب الطائفة اليهودية في فرنسا، والتي أعربت عن استيائها من زيادة أعداد المنضمين إلى مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في الشام والعراق. وكانت فتاة يهودية تدعى سارة، تبلغ من العمر 18 عاما، أعلنت انضمامها لـ "داعش" الأسبوع الماضي، دون علم والديها، حيث توجهت الفتاة الفرنسية في 11 مارس الماضي إلى إسطنبول جوا، لتنتقل عبر الحدود التركية إلى سوريا، و تنضم لصفوف داعش. وتعد سارة أول فتاة يهودية تعلن انضمامها لصفوف التنظيم الأصولي المسلح، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية وموقع "كيكار هاشابات" الإسرائيلي. كانت الفتاة اليهودية قد طلبت من والدها اصطحابها إلى إحدى محطات القطارات وهي ترتدي الحجاب، وبررت ذلك بأنها تريد أن تشرح لزملائها في الدراسة كيف ترتدي المسلمات الحجاب؟ وأفاد الموقع الإسرائيلي أن والد سارة اعتقد بأنها ستعود ليلا عند انتهاء اليوم الدراسي، لكنها لم تفعل، واتصلت بوالدتها هاتفيا وأبلغتها أنها ستتناول وجبة العشاء مع بعض أصدقائها. وأضاف أن أسرة سارة توجهت إلى السلطات الفرنسية وأبلغتها نبأ تغيب سارة التي لم تعد إلى المنزل، وبعد عمليات فحص من قبل السلطات الفرنسية، ومن بينها كاميرات المراقبة الخاصة بمطار مارسيليا، تبين أن سارة استقلت إحدى الطائرات المتوجهة إلى إسطنبول، واتضح بعد ذلك أنها توجهت إلى الحدود التركية السورية للانضمام إلى داعش. وهدد تنظيم "داعش"، اليوم الأربعاء، بشن حرب ضد الكنيسة الكاثوليكية وغزو روما، بعد نشره صورة لعلم التنظيم الأسود يرفرف فوق الفاتيكان. وأصدر "داعش" عددا جديدا من مجلة "دابق" الالكترونية الناطقة باسمه، وتضمن العدد تهديدا إلى قلب المسيحية بعد نشره صورة لعلم التنظيم الأسود يرفرف فوق الفاتيكان، مهددا بـ "شن حرب ضد الكنيسة الكاثوليكية"، كما هدد التنظيم بـ "غزو روما، وتدمير جميع الصلبان فيها