مشاكل بالجملة عانى منها
الكثيرين ممن قرروا حلم السفر الى دول الخليج . من السبب؟ ومن الضحية؟ ومن
المسئول؟ هل هو الكفيل أم المكفول؟ ام ضحية لعبة قذرة من سماسرة المكاتب
وغيرهم؟
كل منا لديه حلم السفر وكأنه السبيل الوحيد للدخول الى منطقة امنه من الحياة الكريمة بل اصبح الشغل الشاغل لدى الكثيرين من الشباب السفر الى الخارج دون النظر الى المخاطر والعواقب لما يخبئه القدر من مستقبل مظلم فيصطدم بالامر الواقع ويجد نفسه امام انظمه مختلفه غالبا لاتتفق مع الشخص القادم الى دول الخليج من كفالة معمول بها فى بعض دول الخليج.ومن هنا يبدأ البكاء على اللبن المسكوب
المشكلة ياسادة ليست فى حلم السفر الذى يراود الكثير من الشباب وليست المشكله فى الشخص نفسه وليست المشكلة فى الكفيل ولكنها مشكلة تنصب فى المقام الاول على الشخص الذى باع لك الفيزا للقدوم الى دول الخليج
لانه بالطبع قد يكون كذب عليك وباع لك سمك فى ماء بكلامه المعسول وهيىء لك الجنة فى السفر .
فيصطدم الحلم بالواقع بالقدوم الى الخليج وتجد نفسك فى مشاكل لاحصر لها مع الكفيل وعلى اثرها اما ان ترضى بالامر الواقع وتعمل وفقا لما يريده الكفيل واما الرحيل . فهناك من يتقبل بالامر الواقع ويعمل فى غير مجاله والامثلة كثيرة فالمدرس عمل نجارا والحداد عمل مهندسا والسائق عمل فى مزرعة تربية مواشى والمزارع اصبح محاسب وهكذا .ومن هنا تبدأ المعاناة الحقيقية بما تحمله من معانى ويبدأ البكاء على حلم ضاع بين قلوب متعجرفة وسماسرة باعوا ضمائرهم وكفيل لايعرف معنى الشفقة والرحمة.
لذا اطالب كل من يرغب بالسفر التريث والتأنى فى اختياراتهم حتى لايقع المحذورا
كل منا لديه حلم السفر وكأنه السبيل الوحيد للدخول الى منطقة امنه من الحياة الكريمة بل اصبح الشغل الشاغل لدى الكثيرين من الشباب السفر الى الخارج دون النظر الى المخاطر والعواقب لما يخبئه القدر من مستقبل مظلم فيصطدم بالامر الواقع ويجد نفسه امام انظمه مختلفه غالبا لاتتفق مع الشخص القادم الى دول الخليج من كفالة معمول بها فى بعض دول الخليج.ومن هنا يبدأ البكاء على اللبن المسكوب
المشكلة ياسادة ليست فى حلم السفر الذى يراود الكثير من الشباب وليست المشكله فى الشخص نفسه وليست المشكلة فى الكفيل ولكنها مشكلة تنصب فى المقام الاول على الشخص الذى باع لك الفيزا للقدوم الى دول الخليج
لانه بالطبع قد يكون كذب عليك وباع لك سمك فى ماء بكلامه المعسول وهيىء لك الجنة فى السفر .
فيصطدم الحلم بالواقع بالقدوم الى الخليج وتجد نفسك فى مشاكل لاحصر لها مع الكفيل وعلى اثرها اما ان ترضى بالامر الواقع وتعمل وفقا لما يريده الكفيل واما الرحيل . فهناك من يتقبل بالامر الواقع ويعمل فى غير مجاله والامثلة كثيرة فالمدرس عمل نجارا والحداد عمل مهندسا والسائق عمل فى مزرعة تربية مواشى والمزارع اصبح محاسب وهكذا .ومن هنا تبدأ المعاناة الحقيقية بما تحمله من معانى ويبدأ البكاء على حلم ضاع بين قلوب متعجرفة وسماسرة باعوا ضمائرهم وكفيل لايعرف معنى الشفقة والرحمة.
لذا اطالب كل من يرغب بالسفر التريث والتأنى فى اختياراتهم حتى لايقع المحذورا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق