الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 23 ديسمبر 2012

ماهو علاج التسرع في اتخاذ القرارات؟؟صرخة هاني خليفة

اولا : اعرف مليا ان تسرعك في التصرف سيكون له اثار سلبية وان اجابتك بدون تروي قد تسبب لك الندم لتعض اناملك لانك لم تأخد الوقت في الالتفات الى امر بسيط قد كان من الممكن الانتباه اليه فقط له اعطيت نفسك فرصة التفكير

ثانيا : اذا كان الامر يتعلق الحياة الاجتماعية وحسن التصرف مع الناس  فانظر للموضوع من اربع جهات
جهة من تتحدث اليه ( ومعني ذلك كيف سيفكر في كلامك وكيف سيفهم اجابتك )
جهة الناس العامين الذين قد يعلموا بتصرفك
جهة نفسك ويجب هنا ان تدرك حكمة وهي ان لا تقول كل ما تعرف ولكن ان تعرف كل ما تقول
جهة الموضوع نفسة ( فيجب ان تتجنب الكذب ولكن اذا لزم ان لا تتكلم بكل شيء اذا كان لذلك اثار سلبية )
فليس كل ما تعرفه عن الموضوع الذي يناقشك فية الشخص الاخر يجب ان يعرف كل التفاصيل وانما يتحدد ذلك بمن مع تتكلم

ثالثا : اذا كانت لديك الفرصة في سؤال من تتحدث معة اسئلة عامة تكشف نيته في معرفة اجابتك فاسألة
فمثلا : اذا كان معك زميل بالكلية وقال هو :  كيف كانت المادة في الفصل الفائت ؟
                                              انت : الحمد لله !
                                             هو : كيف يعني الحمد لله !
    فهنا تبادر بسؤاله : وانت كيف كانت ؟
فاذا كان جوابه : ليست بجيدة \ جيدة
تعرف ان قصده من ذلك هو معرفة علامتك ليحدد مستواه بالشعبة
فلك الخيار بحسب الشخص الذي تتكلم معة اذا كان ممن ترتاح لهم فأخبرة بعد ذلك واذا كل لا فكرر نفس الاجابة وهي الحمد لله

اما بالنسبة لاجاباتك بالامتحانات فتذكر بأنك في كل اجابة تتسرع بها اخصم علامة .. فستشعر حينها انك كلما اردت التسرع عدت النظر بالسؤال ! تسرعك لن يعطيك الافضل خد وقتك فأخد الوقت حق من حقوقك التي اعطاها لك نظام التعليم فلا تحرم نفسك من اقتناص فرصة الاجابة الصحيحة بسبب التسرع والشعور بأن تسبق غيرك ولكنك بالحقيقة بتسرعك تتأخر عنهم
تذكر : ان الاشخاص صنفان ( ذكي يعرف ماذا يريد , ذكي لا يعرف ما يريد ) والشخص الذي يعرف ما يريد يحاول بشتى الطرق الوصول اله مرادة وهذا لا يكون الا بالتفكير بهدوء وتروي واخد الامور من جميع جوانبة للوصول في النهاية الى القرار السليم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق