هل هناك ما يزعجك ويقلقك ؟
ما إن فتحت شركات الإتصالات أبوابها للجمهور وبدأ الوكلاء بتوزيع الشفرات للشباب المتعطش لهذه التقنية الحديثة في الدول العربية حتى وجد بعض الشباب في ذلك فرصة سانحة للتباهي ليس بنقالاتهم العجيبة ، انما بما تتضمنه من مقاطع فيديو وصور اباحية ، اشبه ما تكون بتلك الأفلام التي تبثها القنوات الفضائية المشفرة مع فارق وحيد هو الجنسية واللغة العربية لأبطالها ، فأخذ أولئك المستخدمين بالتنافس على امتلاك مقاطع فريدة وحديثة، ليقوموا بتبادلها فيما بينهم ، وقد انتتشرت في الآونة الأخيرة تلك المقاطع التي تظهر فيها بنات في صور فاضحة في الأفراح والحفلات وصالات التزيين والحمامات البخارية وكذلك في الثانويات و المهاهد والكليات أو في مكان ما غير معروف ، فمعظمنا إن لم يكن شاهدها فحتما قد سمع عنها فهناك المئات من هذه المقاطع التي قد يكون شاهدها البعض وسمع عنها آخرون رغم تغير أبطال تلك المقاطع إلا أنها تتشابه من حيث المحتوى والعبارات المستخدمة ، فهنا تظهر بنت جالسة مبتسمة وأحدهم يصورها بنقال الكاميرا واخريات يرقصن في قاعة الكلية ومقاطع اباحية أخرى تم نسخها من الفضائيات التي تبث الأفلام الإباحية من قنوات الأفلام وكواليسها الخاصة هذا بالإضافة إلى العديد من الصور لفتيات إلتقطت في مناسبات عديدة وأماكن متنوعة وعلى غفلة منهن ويتم تبادلها عبرالبلوتوث أو نشرها عبرالشبكة أمام الجميع.آسف على هذه الصور ولكن اين المغنين واللمثلين لايروا ولكني لا اعترض واقول الحمد لله بقلم هاني خليفة والحمد لله وكفى لاأعترض
هل أرهقتك الدراسة ؟
إنها لم ترهقهم
هل كرهت تناول الخضروات والسلطة ؟
إنهم لاخيار لهم
هل رعاية أبويك الشديدة تضايقك ؟
إنهم لا آباء لهم !
هل مللت من لعب نفس اللعبة ؟
هذه هي ألعابهم
والله وانا بكتب لا تعترض بابكي كثيراًولكني لا اعترض واقول الحمد لله وكفى في المقابل..
مقاطع الفيديو الإباحية و الأفعال الفاضحة والصور الخليعة يتبادلها الصغار و الشباب والكبار
مقاطع الفيديو الإباحية و الأفعال الفاضحة والصور الخليعة يتبادلها الصغار و الشباب والكبار
ما إن فتحت شركات الإتصالات أبوابها للجمهور وبدأ الوكلاء بتوزيع الشفرات للشباب المتعطش لهذه التقنية الحديثة في الدول العربية حتى وجد بعض الشباب في ذلك فرصة سانحة للتباهي ليس بنقالاتهم العجيبة ، انما بما تتضمنه من مقاطع فيديو وصور اباحية ، اشبه ما تكون بتلك الأفلام التي تبثها القنوات الفضائية المشفرة مع فارق وحيد هو الجنسية واللغة العربية لأبطالها ، فأخذ أولئك المستخدمين بالتنافس على امتلاك مقاطع فريدة وحديثة، ليقوموا بتبادلها فيما بينهم ، وقد انتتشرت في الآونة الأخيرة تلك المقاطع التي تظهر فيها بنات في صور فاضحة في الأفراح والحفلات وصالات التزيين والحمامات البخارية وكذلك في الثانويات و المهاهد والكليات أو في مكان ما غير معروف ، فمعظمنا إن لم يكن شاهدها فحتما قد سمع عنها فهناك المئات من هذه المقاطع التي قد يكون شاهدها البعض وسمع عنها آخرون رغم تغير أبطال تلك المقاطع إلا أنها تتشابه من حيث المحتوى والعبارات المستخدمة ، فهنا تظهر بنت جالسة مبتسمة وأحدهم يصورها بنقال الكاميرا واخريات يرقصن في قاعة الكلية ومقاطع اباحية أخرى تم نسخها من الفضائيات التي تبث الأفلام الإباحية من قنوات الأفلام وكواليسها الخاصة هذا بالإضافة إلى العديد من الصور لفتيات إلتقطت في مناسبات عديدة وأماكن متنوعة وعلى غفلة منهن ويتم تبادلها عبرالبلوتوث أو نشرها عبرالشبكة أمام الجميع.آسف على هذه الصور ولكن اين المغنين واللمثلين لايروا ولكني لا اعترض واقول الحمد لله بقلم هاني خليفة والحمد لله وكفى لاأعترض
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق