الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الثلاثاء، 1 يناير 2013

صرخة هاني خليفة ..لا تعترض … قل الحمد لله وكفى

هل هناك ما يزعجك ويقلقك  ؟


121023 


هل أرهقتك الدراسة ؟

121023 



إنها لم ترهقهم





121023 



هل كرهت تناول الخضروات والسلطة ؟


 121023


إنهم لاخيار لهم




              
121023



هل رعاية أبويك الشديدة تضايقك ؟
     
       
                 
121023



إنهم لا آباء لهم !
   


 121023




هل مللت من لعب نفس اللعبة ؟




 121023





هذه هي ألعابهم
والله وانا بكتب لا تعترض بابكي كثيراًولكني لا اعترض واقول الحمد لله وكفى في المقابل..
مقاطع الفيديو الإباحية و الأفعال الفاضحة والصور الخليعة يتبادلها الصغار و الشباب والكبار


ما إن فتحت شركات الإتصالات أبوابها للجمهور وبدأ الوكلاء بتوزيع الشفرات للشباب المتعطش لهذه التقنية الحديثة  في الدول العربية  حتى وجد بعض الشباب في ذلك فرصة سانحة للتباهي ليس بنقالاتهم العجيبة ، انما بما تتضمنه من مقاطع فيديو وصور اباحية ، اشبه ما تكون بتلك الأفلام التي تبثها القنوات الفضائية المشفرة مع فارق وحيد هو الجنسية واللغة العربية لأبطالها ، فأخذ أولئك المستخدمين بالتنافس على امتلاك مقاطع فريدة وحديثة، ليقوموا بتبادلها فيما بينهم ، وقد انتتشرت في الآونة الأخيرة تلك المقاطع التي تظهر فيها بنات في صور فاضحة في الأفراح والحفلات وصالات التزيين والحمامات البخارية وكذلك في  الثانويات و المهاهد والكليات أو في مكان ما غير معروف ، فمعظمنا إن لم يكن شاهدها فحتما قد سمع عنها  فهناك المئات من هذه المقاطع التي قد يكون شاهدها البعض وسمع عنها آخرون  رغم تغير أبطال تلك المقاطع إلا أنها تتشابه من حيث المحتوى والعبارات المستخدمة ، فهنا تظهر بنت جالسة مبتسمة وأحدهم يصورها بنقال الكاميرا واخريات يرقصن في قاعة الكلية ومقاطع اباحية أخرى تم نسخها من الفضائيات التي تبث الأفلام الإباحية  من قنوات الأفلام وكواليسها الخاصة هذا بالإضافة إلى العديد من الصور لفتيات إلتقطت في مناسبات عديدة وأماكن متنوعة وعلى غفلة منهن ويتم تبادلها عبرالبلوتوث أو نشرها عبرالشبكة أمام الجميع.آسف على هذه الصور ولكن اين المغنين واللمثلين لايروا ولكني لا اعترض واقول الحمد لله بقلم هاني خليفة والحمد لله وكفى لاأعترض

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق