أصيب ضابط صهيوني
بجروح في رقبته وأذنه بعد تعرضه لهجوم بآلة حادة من قبل أحد الأسرى
الفلسطينيين في سجن عسقلان جنوب الأراضي المحتلة صباح اليوم السبت.
وقال مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان فؤاد الخفش: "إن المعلومات التي وردتنا تفيد بمهاجمه أسير فلسطيني لأحد الحراس بـ"برغي" وأصابه إصابة مباشرة في رقبته وأذنه".
وعلى إثر ذلك، اقتحمت قوات خاصة من مصلحة السجون مكان الحادث واعتقلت الأسير الفلسطيني وأغلقت السجن بالكامل.
وذكرت الإذاعة "الإسرائيلية" أن مهاجم الحارس الصهيوني هو أسير أمني ومحكوم 18 عاماً ولم تكشف عن اسمه حتى اللحظة.
لكن وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع كشف أن الأسير الفلسطيني يدعى "يعقوب الحاج" من قرية بيت سيرا - قضاء رام الله. كاشفًا أن مهاجمته الحارس "الإسرائيلي" جاءت ردا على اعتقال والدته قبل أسبوعين خلال زيارتها له في السجن.
وقال قراقع إن محكمة الصلح في بئر السبع كانت قد حكمت على والدة الأسير يعقوب الحاج بالإقامة الجبرية في قرية راهط البدوية قضاء بئر السبع لحين انتهاء الإجراءات القانونية وكفالة مالية 30 ألف شيقل.
وعلى خلفية عملية الطعن هذه، فرضت إدارة مصلحة السجون عقوبات جماعية جديدة ضد الأسرى.
وأكد الأسرى في سجن ريمون أن إدارة مصلحة السجون تمنع الأسرى من الخروج إلى الساحات بالشكل المعتاد وتفرض عليهم الخروج فقط 30 أسيرا ولمدة ساعة واحدة فقط؛ الأمر الذي دفع الحركة الاسيرة في رامون إلى رفض هذا الإجراء والامتناع عن الخروج للساحة إلى حين عودة الأمور إلى حالها..
وقال مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان فؤاد الخفش: "إن المعلومات التي وردتنا تفيد بمهاجمه أسير فلسطيني لأحد الحراس بـ"برغي" وأصابه إصابة مباشرة في رقبته وأذنه".
وعلى إثر ذلك، اقتحمت قوات خاصة من مصلحة السجون مكان الحادث واعتقلت الأسير الفلسطيني وأغلقت السجن بالكامل.
وذكرت الإذاعة "الإسرائيلية" أن مهاجم الحارس الصهيوني هو أسير أمني ومحكوم 18 عاماً ولم تكشف عن اسمه حتى اللحظة.
لكن وزير شؤون الأسرى والمحررين عيسى قراقع كشف أن الأسير الفلسطيني يدعى "يعقوب الحاج" من قرية بيت سيرا - قضاء رام الله. كاشفًا أن مهاجمته الحارس "الإسرائيلي" جاءت ردا على اعتقال والدته قبل أسبوعين خلال زيارتها له في السجن.
وقال قراقع إن محكمة الصلح في بئر السبع كانت قد حكمت على والدة الأسير يعقوب الحاج بالإقامة الجبرية في قرية راهط البدوية قضاء بئر السبع لحين انتهاء الإجراءات القانونية وكفالة مالية 30 ألف شيقل.
وعلى خلفية عملية الطعن هذه، فرضت إدارة مصلحة السجون عقوبات جماعية جديدة ضد الأسرى.
وأكد الأسرى في سجن ريمون أن إدارة مصلحة السجون تمنع الأسرى من الخروج إلى الساحات بالشكل المعتاد وتفرض عليهم الخروج فقط 30 أسيرا ولمدة ساعة واحدة فقط؛ الأمر الذي دفع الحركة الاسيرة في رامون إلى رفض هذا الإجراء والامتناع عن الخروج للساحة إلى حين عودة الأمور إلى حالها..
صرخة هاني خليفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق