الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 16 يونيو 2013

المتحولون عكاشة والزند: سفينة الفضاء "شنودة 2" تسدد ديون مصر ... صرخة هاني خليفة

عكاشة والزند: سفينة الفضاء
قدمت الشركة العالمية المصرية للتكنولوجيا الحربية التي يمتلكها كل من المستشار أحمد الزند رئيس نادي القضاة، والإعلامي توفيق عكاشة، والمستشار نجيب غبريَال والفريق ثابت صبحي - وعدًا بسداد ديون مصر كاملة.
وجاء هذا الوعد خلال منشور وزعه مجموعة من الشباب على المتظاهرين الموجودين أمام المنصة الرئيسة بميدان الرماية الجمعة الماضية.
وإضافة إلى ذلك، تحدثت الشركة عن النية في إقامة مصنع تكنولوجيا حربي جديد بلا إشعاع على أرض مصرية لصنع سفينة فضائية حربية تحت اسم "شنودة 2".
وقال الدكتور نصر عبد السلام رئيس حزب البناء والتنمية الذراع السياسية للجماعة الإسلامية: "هذا البيان يكشف درجة التخطيط العبثي لفلول النظام السابق، ويمثل دليلاً على حجم الأموال التي في يد هؤلاء ومحاولاتهم لإيهام الشعب المصري بأموالهم".
وأضاف عبد السلام: "الشعب يدرك بشكل كبير طبيعة هذه المؤامرات، وكلنا إيمان بألا ينخدع بهذه المغريات الكاذبة؛ لأن النتيجة ستكون اضطرابات وتخريبًا في الوطن".
واتهم رئيس حزب البناء والتنمية من يدَّعي ذلك بأنه من المأجورين الذين يسعون للانقلاب على الشرعية ولو دفعوا الغالي والثمين.
وقال: "الشعب المصري يعي بشكل كبير تاريخ أصحاب هذه الشركة، فالمستشار أحمد الزند طالب من قبل الولايات المتحدة بالتطفل على الشأن المصري، والإعلامي توفيق عكاشة لا جدال في علاقته بالنظام السابق ورموزه".
من ناحيته، صرح حمدي حسين زهران - القيادي بحزب الحرية والعدالة - بأن ذلك الكرم لا يعدو أن يكون مجرد وعود كاذبة الغرض منها إثارة البلبلة والفوضى في الوطن وإشعال الموقف في 30 يونيو.
وتساءل عن منبع هذه الأموال التي يمتلكها أصحاب هذه الشركة وترويجهم لفكرة تسديد ديون مصر الخارجية التي تتعدى الـ300 مليار جنيه.
واعتبر زهران أن هذا الحديث مجرد دعوة للتحريض على الفتنة، رغم أن أصحابها قضاة وإعلاميون يفترض فيهم الحياد.
وقال الدكتور أحمد السيد النجار - الخبير الاقتصادي رئيس الوحدة الاقتصادية بمركز الأهرام للدراسات السياسية والإستراتيجية -: "ديون مصر الخارجية زادت بما يقرب من 11 مليار دولار، وبذلك يصعب على أي مجموعة كانت قوتها الاقتصادية سداد تلك الديون". .... اتقوا الله في مصر وفي شعب مصر ... هاني خليفة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق