العطاء :هو تلك القوة السحرية النّابضة في شرايين الحياة،الـعطـاء " دون طلب يكون .............
~أعــظـم~
... و " الحـب " دون تردد يكون ............
~أررررروع~
و " الصـداقــه " دون مصالح تكون ............
~أصــدق~
هو صفة نلمسه بأصابع الايمان والخصال الحميدة،
ذو المشاعر الزّاخرة بالمحبة والانعطاف ،
هو اللسان الناطق بتاج الكلمة الطيبة،
التي تترك أثرها الطيب في نفوس الآخرين،
وتسلك بفضائله أرقّ العواطف،
كما أنه لاينحصر في هذه الصفات فقط،
بل إنه العمل الجادّ ايضا،
لأن هذا العمل هو عطاء يشكل أسلوب حياة المجتمع ويمهّد للمجتمع الواعي،
طريق التطور والازدهار، في مختلف ميادين الحياة،
فالعطاء وبكل ماتحمله هذه الكلمة من معاني سامية ،
يظلّ دوما بحرا واسعا لا حدود له.
بقلمي / هاني خليفة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق