الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الجمعة، 16 أغسطس 2013

صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry ) ..... أم: هذه تجربتي مع جليسة طفلي!

shutterstock_98556485.jpg 
الفكرة السائدة أن الأمهات اللواتي لا يعملن يكنّ جاهزات لتقبل أي ظرف يوضعن فيه، ويعتقد أنهن مثاليات في تربية الطفل، فما موقف الأمهات من هذا الكلام؟
أحضرت جليسة
عملت «ربى» كعارضة أزياء، ومقدمة برنامج بشكل جزئي، في أبوظبي، لكنها تزوجت «شامل» البالغ من العمر 38 عاماً، وهو يعمل مستثمراً في البنوك في دبي، وقد تركت عملها قبل أن ترتبط به، وتنجب ابنتهما ياسمين. تقول ربى: «عملي كمقدمة كان يتطلب سفري إلى إمارة أخرى عدة مرات أسبوعياً، وهذا أمر سيئ لأي علاقة. اشتقت إلى العمل في البداية، ولكن بمجرد أن حملت، أردت أحداً يساعدني على استيعاب وضعي كأم؛ لذلك بحثت عن جليسة تعيش معنا، وبمجرد أن رأيت جولي، وهي قابلة سابقة وأم لأربعة بنات في العشرينيات من أعمارهن، شعرت بأنها مناسبة لي. وعندما داعبت ياسمين عرفت أنها تحب الأطفال حباً حقيقياً، ثم انتقلت بعدها إلى الطابق العلوي من بيتنا حين كان عمر جازمين 5 أيام.
تتابع ربى: «ساعدتني جولي على تأسيس نظام الرضاعة ونظام النوم، وعندما انتهت عشرة الأسابيع لم أشأ أن تذهب، وهي تعمل معنا 24 ساعة من الاثنين إلى الخميس، وفي يوم الجمعة تذهب إلى منزلها، ولست متأكدة إن كنا سنقوم بتعيين جليسة أخرى، سنقرر ذلك قريباً. أنا شاكرة لوجود شخص مثل جولي، وصدقاً أعتقد لو أن الفرص متاحة للجميع، فلن يرفض أحد المساعدة».
طفلي ينام في سريرنا
هالة، 28 عاماً، أم غير عاملة مقيمة في بيروت مع زوجها «داني»، الذي يعمل مديراً في شركة السكك الحديدية، وابنهما «بنان» ذي الثمانية عشر شهراً.
تتذكر عندما كانت حاملاً، أنها لم تخطط لمكان نوم ابنها سوى بمهده، وبعد إحضاره إلى المنزل ببضعة أيام كانت تضعه في سريره، ولكنه كان يستيقظ للرضاعة، فتأخذه مضطرة إلى سريرها، وإن أرجعته إلى سريره كان ينتحب.
تتابع هالة: «عندما بلغ 4 أشهر، فكرت في نفسي ومن حينها وأنا آخذه معي إلى سريري»، وبالنسبة للنوم المشترك، فإن الحكومة تقول إن أكثر الأماكن أمناً للطفل هو مهده، ولكن أطباء كباراً في عالم صحة الطفل مثل الطبيب وليام سيرز وزوجته مارثا يشجعان على النوم المشترك -نوم الطفل لدى والديه- وكنت آخذ الكثير من الاحتياطات، وأقوم بإزالة الأغطية السميكة والمخدات، بدا بنان مرتاحاً في النوم في سريري، وطبعاً أنا أنام بشكل أفضل دون الاضطرار إلى أن أنهض كلما سمعت صوت بكائه على الجهاز. إضافة إلى ذلك، فقد كونا علاقة وطيدة جداً الآن.
لزوجي كثير من مناوبات العمل الليلية المتأخرة، فلم يدخل كثيراً في هذه العملية.
لديّ صديقات يعتقدن أنني مجنونة، وأن بنان سيبقى ينام في سريري؛ حتى يبلغ 16 عاماً من العمر، ولكنه أكبر الآن ونحن عازمون على نقله لغرفة خاصة به، وسيحدث الأمر قبل أن يصبح مراهقاً.صرخة هاني خليفة ( hany khalifa cry )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق