الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الاثنين، 9 سبتمبر 2013

قتلت زوجي لانه 20 حصان! ... صرخة هاني خليفة

قوته الجنسية الكبيرة والتى كانت السبب الرئيسى فى تهافت السيدات للزواج منه تسببت فى قتله على يد زوجته رقم 23 والتى ارهقها بقوته وعنفه الشديد فقد كان يمارس الجنس معها 8 مرات فى اليوم محطما كافة الارقام القياسية مما جعلها لاتستطيع مواجهة شهوانيته الرهيبة معها والتى تعدت كل الحدود الطبيعية وخاصة فى الفترة الاخيرة حيث كان يطالبها ببعض المطالب المحرمه والشاذة فى العلاقه بين الرجل وزوجته ولكن حتى ذلك لم يكفيه بل كان يعمل على ازلالها عن طريق سب اهلها والتشنيع بهم ويجد فى ذلك متعة حقيقية تثيره اكثر وعلى الرغم من سنها الصغير فهى ذات ال18 ربيع لم تحتمل كل ذلك فطعنته طعنه غائره فى الصدر فخر صريعا بالوراق 
شيماء بنت جميله اتمت عامها الثامن عشر تعمل لتساعد والدها ،احبت ككل البنات فى سنها واتفقت مع حبيبها على الزواج وذهبت لتفاتح ابوها بالامر ولكن القدر كان يخبئ لها مصير اخر ، حيث فاجأها والدها بطلب صبرى ابو الخير صديقه ذى ال58 عاما ليدها لتقع من هول ماتسمعه وتخبره برفضها واخبرته انها تراه مثل ابيها واكبر منها بأكثر من 40 سنه ، وانها تحب شخصا يريد ان يتقدم لخطبتها ، ولكن والدها اصر على قبولة وقال لها "انه كلها سنه ولا اتنين وهو يموت وهى سترث اموالا طائلة منه" فهو تاجرا للخردة ويملك معرض للسيارات وبعض الاراضى ، وبعد ايام من ضغط والدها عليها ومحاولته اقناعها بالزواج وافقت على الزواج ، ليبدأ الاستعداد للزواج ،فتحضر متعلقاتها الى منزل الزوجيه ، لتفاجأ بان الشخص الذى وافقت على الزواج منه كان متزوج 7 زيجات رسمى واكثر من 15 زوجه عرفى بالاضافه الى بعض العلاقات الغير شرعية وتخبر والدها الذى قابل ذلك بعدم اهتمام واخبرها ان ذلك حدث فى الماضى وهم "ابناء انهارده "ويجب اتمام الزواج .
شهوانيه الزوج
بعد الزواج اكتشفت الزوجه مدى شهوانية الزوج الذى كان يواقعها اكثر من ست مرات فى اليوم الواحد وفى بعض الاحيان تصل الى ثمانى مرات ويتعاطى المنشطات الجنسية الحمراء والزرقاء كل يوم ولا يكتفى بذلك بل فى بعض المرات كان يواقعها بطريقة شاذة من الخلف وحاولت ان ترفض ما كان يريده منها ولكنه كان يستعمل العنف والشده لكى يحصل عليها ، ومنعها منذ اليوم الاول من زياره اهلها حتى انها بقيت اسبوعين بدون ان تخرج من بيت الزوجية وكان يقوم بسب زوجه ابيها ويوصفها بأبشع الالفاظ ، وخلال هذه المده لقيت معامله حسنه من زوجتى المجنى عليه الاخرتين حيث اخبروها ان هذه الشقه – قاصدين شقتها – بتيجى فيها فيها بنات كتير واصبح الموضوع عادى لايثير فى نفوسهم اى شئ على الاطلاق ، لذلك هم يعاملوها بالحسنى لانهم - وهذا حسب كلامها - يتوقعون ان يأخذ منها مايريد ثم سيتركها كما ترك من سبقوها ، لتدخل الى غرفتها وتبكى من سوء بختها الذى اوقعها مثل هذه الوقعه ، ثم حضر زوجها الى المنزل فى هذه الليله متأخرا ليطلب منها ان تعد الطعام وبعد ذلك طلب منها ان تخلع كامل ملابسها لتكون كما ولدتها امها لتجلس وعندما رفضت واخبرته ان اى شخص ممكن ان يدخل عليهم فى اى وقت قام بغلق باب الشقه من الداخل وامرها بخلع الملابس لتجلس امامه لمده يومان بدون اى ملابس فكان يأكل ثم يداعبها او يتفرج على التليفزيون ثم يقوم بمواقعتها الى ان وقعت من شدة الارهاق والتعب ولاتستطيع ان تقوم بهذا الامر ، وتركها وذهب الى عمله وقبل ذهابة اخبرها انهم معزومين على فرح فى الداقهلية، ولما ذهبوا الى الفرح لقيت التجاهل من الزوج طوال الوقت وقضوا ليلتهم فى عند بعض اقاربهم خلال هذه الايام بدأت الخلافات بين المجنى عليه وأسرة المتهمة فمنع دخولهم الى البيت ومنعها من الخروج لكى تذهب اليهم ، وفى الاسبوع الماضى اخبرها انهم سيذهبون الى فرح فى بلبيس وسيقضون يومين فى القاهره عند ابنه بسبب بعض المشكلات التى يعانى منها مع الشرطة
النهاية المؤلمة
وبالفعل ذهبوا الى بيت ابنه فى الوراق ليقضوا ليلتهم الاولى فى مشكلات مع بعضهم البعض الى ان نجح الابن فى اصلاح الامور بينهم ، وعندما ذهب الى النوم تجددت المشكله وقام صبرى بسب والده شيماء ويصفها بأبشع الالفاظ لتبكى وتخبره ان والدتها متوفيه ولايجوز له ان يسبها ، فلا يتوقف بل يزيد من جرعة الازلال لها بسب زوجة أبيها ويتهمها بممارسة الرزيلة مع العديد من الرجال حتى إنها قامت بمحاولة إقامة علاقة معه ولكنه رفض بسبب صداقته بزوجها ، وقفت شيماء مذهوله من مايقوله زوجها حتى إنفجرت فى وجهه واخبرته ان زوجه ابيها قد حكت لها عن محاولاته معها لكى يقيم علاقه معها وإنها نهرته وهددته بإبلاغ زوجها اذا لم يتوقف عن محاولاته ، ليستشيط غضبا ويقوم بصفعها على وجهها بكل قسوه لتسقط على الارض وتأخذ معها المنضدة، وهى تحاول ان تقف تجد فى يدها سكين كان يستخدم لتقشير الفواكه تحاول به ان تدافع عن نفسها حيث هجم عليها محاولا صفعها مجددا وترفع يدها وتحاول ان تحمى وجهها ،غرست السكينه فى الجانب الاعلى من صدر المجنى عليه لتتعالى صرخاته وهو يرى الدماء تنهمر كالشلال من جسده وينادى وهو مرعوب بأبنه الذى يستيقظ على هذه الصرخات المستغيثة ليجد دماء والده تملا الارض تملا المكان ويحاول ان ينقذه من خلال بعض الاسعافات ولكنه يعجز فيتوجه به الى المستشفى ولكنه يفارق الحياة ويتحرر محضر ويتم القاء القبض على المتهمه ، لتحيلها النيابة الى محكمة جنايات الجيزة . ربنا يستر الواحد يخاف على نفسه ؟؟؟!!! هاني خليفة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق