انا بصراحة مش قادر اقولكم كلمت (اخواني الاعزاء)
لأني بصراحة اللي عملته لايمكن ان يفعله احد منكم فأنا احتقر نفسي ولكني اريد التوبة الي الله ولا استطيع ان اتوب بسبب اني تسببت في توريط انسانه ليس لها زنب غير انها احبتني ولا تستطيع ان ترفض لي طلب.
انا قد رزقني الله بنعمة الزوجة المطيعة لزوجها ولكن لم احسن معاسرتها نعم العشره وقد ورطها معي ولا استطيع ان انقزها مما هي فيه سأحكي لكم ماذا حدث ولكني ارجو من كل من يشارك بالرائي أن يقول الحل من وجه نظره بدون أي تجريح في شخصي او في زوجتي
تعرفت ع فتاه جميلة ومؤدبة ولكن الوازع الديني لديها ضعيف جدا وكان هذا الامر يزعجني في البداية ولكن لشدة تعلقي بها لم اتركها بل حاولت ان استفيد من هذا فقد تقدمت لخطوبتها وقد تمت الخطوبة بحمدلله وبدائت في استنزفها بطلبات من وحي شيطاني اللعين وكانت طلبات جنسية بحته فكنت اعشرها في فترة الخطوبة معشرة الازوج دون فض بكرتها ولكني كنت استبدل هذا بشيئ قزر وهو المعاشرة من الدبر (الخلف) وكان شرطها فترة الخطوبة فقط.
ولكن بعد الزفاف تمادينا في الامر وذلك بضغط مني وحرص منها علي ارضائي وبعد مرور ثلاث سنوت من الزواج كانت تشعر بألم في رقبتها وبعد الذهاب الي الطبيب اكتشفت انها تعاني من مرض خطير في الحلق بسبب بلعها للسائل المنوي وذلك حرصا منها علي ارضائي. ولكن تم الحمدلله الشفاء منه.
وبعد هذا الموقف انتبهت لما افعله مع زوجتي من افعال جنسية قزرة وهي رغم ذلك تعمل جاهدة علي ارضائي وقررت ان اقلع عنها تأب الي الله ولكن حدث مالم يكن بالحسبان.
لقد ادمنت زوجتي المعاشرة من الدبر ورفضت الاقلاع عنه وانها لاتستطيع ذلك وانا الان في حيرة حيث انها لاتستطيع الاقلاع عنها وفي نفس الوقت لا تستطيع ان ترفض لي طلب وتحاول ارضائي. لأني قد دخلت في نقاش معها للأقلاع عن هذا الفعل ووافقت ارضاء لي ليس اكثر ولكن عن عدم اقتناع واتهمتي اني اخاف علي نفسي من الامراض ولا اخاف عليها من الاحتياج لهذا.
وانا قد زكرت لكم ان الوازع الديني لها ضعيف فاخاف ان اصريت علي الاقلاع ان تقع زوجتي بالزنا للأدمانها الاتيان من الدبر وفي نفس الوقت اخاف الله واريد التوبة واريد ان اعيش حياة طاهر .
وانا لا استطيع ان اطلقها لحبي الشديد لها وللأنني انا السبب فيما وصلت اليه ولا استطيع ان اتمادي فيه لأني اريد التوبه ولا اثق في زوجتي لو اطاعتني لأنها مدمنه ولا تستطيع مقاومة نفسها وانا اجد لها العزر في ذلك.
سادتي انا مذنب وعاصي وربما يحكم عليا البعض اني كافر بنعمة ربي كل ذلك اراه في نفسي... ولكن ليس من حقي التوبة فانا تبت ولكن اريد ان اخذ بيد زوجتي التي كانت حريصة كل الحرص علي ارضائي ولكن لا اعرف كيف اصل بها اللي هذا ؟ ارجوكم من يعرف الحل او تجربه فليذكره ويرزقه الله اجرة مثل اجرنا بعد التوبة ... هاني خليفة
لأني بصراحة اللي عملته لايمكن ان يفعله احد منكم فأنا احتقر نفسي ولكني اريد التوبة الي الله ولا استطيع ان اتوب بسبب اني تسببت في توريط انسانه ليس لها زنب غير انها احبتني ولا تستطيع ان ترفض لي طلب.
انا قد رزقني الله بنعمة الزوجة المطيعة لزوجها ولكن لم احسن معاسرتها نعم العشره وقد ورطها معي ولا استطيع ان انقزها مما هي فيه سأحكي لكم ماذا حدث ولكني ارجو من كل من يشارك بالرائي أن يقول الحل من وجه نظره بدون أي تجريح في شخصي او في زوجتي
تعرفت ع فتاه جميلة ومؤدبة ولكن الوازع الديني لديها ضعيف جدا وكان هذا الامر يزعجني في البداية ولكن لشدة تعلقي بها لم اتركها بل حاولت ان استفيد من هذا فقد تقدمت لخطوبتها وقد تمت الخطوبة بحمدلله وبدائت في استنزفها بطلبات من وحي شيطاني اللعين وكانت طلبات جنسية بحته فكنت اعشرها في فترة الخطوبة معشرة الازوج دون فض بكرتها ولكني كنت استبدل هذا بشيئ قزر وهو المعاشرة من الدبر (الخلف) وكان شرطها فترة الخطوبة فقط.
ولكن بعد الزفاف تمادينا في الامر وذلك بضغط مني وحرص منها علي ارضائي وبعد مرور ثلاث سنوت من الزواج كانت تشعر بألم في رقبتها وبعد الذهاب الي الطبيب اكتشفت انها تعاني من مرض خطير في الحلق بسبب بلعها للسائل المنوي وذلك حرصا منها علي ارضائي. ولكن تم الحمدلله الشفاء منه.
وبعد هذا الموقف انتبهت لما افعله مع زوجتي من افعال جنسية قزرة وهي رغم ذلك تعمل جاهدة علي ارضائي وقررت ان اقلع عنها تأب الي الله ولكن حدث مالم يكن بالحسبان.
لقد ادمنت زوجتي المعاشرة من الدبر ورفضت الاقلاع عنه وانها لاتستطيع ذلك وانا الان في حيرة حيث انها لاتستطيع الاقلاع عنها وفي نفس الوقت لا تستطيع ان ترفض لي طلب وتحاول ارضائي. لأني قد دخلت في نقاش معها للأقلاع عن هذا الفعل ووافقت ارضاء لي ليس اكثر ولكن عن عدم اقتناع واتهمتي اني اخاف علي نفسي من الامراض ولا اخاف عليها من الاحتياج لهذا.
وانا قد زكرت لكم ان الوازع الديني لها ضعيف فاخاف ان اصريت علي الاقلاع ان تقع زوجتي بالزنا للأدمانها الاتيان من الدبر وفي نفس الوقت اخاف الله واريد التوبة واريد ان اعيش حياة طاهر .
وانا لا استطيع ان اطلقها لحبي الشديد لها وللأنني انا السبب فيما وصلت اليه ولا استطيع ان اتمادي فيه لأني اريد التوبه ولا اثق في زوجتي لو اطاعتني لأنها مدمنه ولا تستطيع مقاومة نفسها وانا اجد لها العزر في ذلك.
سادتي انا مذنب وعاصي وربما يحكم عليا البعض اني كافر بنعمة ربي كل ذلك اراه في نفسي... ولكن ليس من حقي التوبة فانا تبت ولكن اريد ان اخذ بيد زوجتي التي كانت حريصة كل الحرص علي ارضائي ولكن لا اعرف كيف اصل بها اللي هذا ؟ ارجوكم من يعرف الحل او تجربه فليذكره ويرزقه الله اجرة مثل اجرنا بعد التوبة ... هاني خليفة
نيكها في طيزها ونزلهم في خرم طيزها ومتعها
ردحذفنيكها في طيزها ونزلهم في خرم طيزها ومتعها
ردحذفانت لو مكنتش بتنزلهم في طيزها وكنت بتنزلهم علي طيزها مكنتش ادمنت النيك في طيزها
ردحذفانت لو مكنتش بتنزلهم في طيزها وكنت بتنزلهم علي طيزها مكنتش ادمنت النيك في طيزها
ردحذفأزال المؤلف هذا التعليق.
ردحذفاحس انا طيزها كبيير واغراء
ردحذف