الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الجمعة، 6 ديسمبر 2013

Hani Khalifa cry ..... صــرخة هاني خليفة .... Children diagnosed with autism in America


Practice parameter: Screening and diagnosis of autism

Report of the Quality Standards Subcommittee of the American Academy of Neurology and the Child Neurology Society

  1. F.R. Volkmar, MD
emains unrecognized and undiagnosed until or after late preschool age because appropriate tools for routine developmental screening and screening specifically for autism have not been available. Early identification of children with autism and intensive, early intervention during the toddler and preschool years improves outcome for most young children with autism. This practice parameter reviews the available empirical evidence and gives specific recommendations for the identification of children with autism. This approach requires a dual process: 1) routine developmental surveillance and screening specifically for autism to be performed on all children to first identify those at risk for any type of atypical development, and to identify those specifically at risk for autism; and 2) to diagnose and evaluate autism, to differentiate autism from other developmental disorders.
n show minimal emotional attachment, absent or abnormal speech, retarded IQ, ritualistic behaviors, aggression, and self-injury. The prognosis is very poor, and medical therapies have not proven effective. This article reports the results of behavior modification treatment for two groups of similarly constituted, young autistic children. Follow-up data from an intensive, long-term experimental treatment group (n = 19) showed that 47% achieved normal intellectual and educational functioning, with normal-range IQ scores and successful first grade performance in public schools. Another 40% were mildly retarded and assigned to special classes for the language delayed, and only 10% were profoundly retarded and assigned to classes for the autistic/retarded. In contrast, only 2% of the control-group children (n = 40) achieved normal educational and intellectual functioning; 45% were mildly retarded and placed in language-delayed classes, and 53% were severely retarded and placed in autistic/retarded classes. (31 ref) (PsycINFO Database Record (c) 2012 APA, all rights reserved)
وقد بدأت الجمعية مؤخرًا في إخضاع مصابي التوحد لبرنامج مكثف بنظام اليوم الكامل، تحت مسمى "هيدستارت"، الذي يعتمد على ثلاثة برامج تربوية، تقوم على نظام المواجهة المباشرة. وتمثل البرامج الثلاثة وسائل للتدخل، تقوم على أسس قوية ،وترتكز على أدلة. وقد أثبتت قدرتها على تحسين التحصيل التعليمي لدى الأطفال المصابين بالتوحد.
وتم ابتكار برنامج "TEACCH"، وهو اختصار لمصطلح "علاج وتعليم مصابي التوحد والإعاقات المرتبطة بالتواصل"، في أوائل فترة السبعينيات من القرن الماضي على يد طبيب النفس الأمريكي إريك شوبلر. ويوفر هذا البرنامج تقييمات تشخيصية، وورشات عمل، وأنشطة ترفيهية للمصابين، بالإضافة إلى تكوين فرق تدريب ودعم من أسر الأطفال المتوحدين.
أما عن تحليل السلوك التطبيقي (ABA)، فهو عبارة عن تدخل يعتمد على تعليم الأطفال المهارات اللغوية، والإدراكية، والاجتماعية. ويعتمد البرنامج على مكافأة المتوحدين على فِعْل السلوكيات المرغوب فيها، وحَمْلِهِم على تجنب غير المرغوب منها. كما أن هناك ما يسمى ببرنامج التواصل عن طريق تبادل الصور(PECS) ، الذي يسهِّل من تعلم الأطفال مهارات التواصل، من خلال خلق بيئات تعلُّم فردية.
وأضافت رنوة يحيى، قائلةً: "يتلقى (ابني) نديم علاجًا مهنيًّا، وتدريبًا على المهارات الاجتماعية، والدراسية، والتخاطب. لقد نما وتقدم على كافة الأصعدة بفضل مجهوداتهم الشاقة (أي العاملين بالجمعية)، وإخلاصهم، وقدرتهم على العمل كفريق، بالتعاون مع آباء الأطفال المتوحدين. إنني أؤمن بشدة بعملهم، وأرى أنه مثال يحتذى لمزيد من العمل على مواجهة مرض التوحد في مصر، وأطالب بدعمهم؛ حتى يتمكنوا من الاستمرار".
ويعتمد مركز دبي للتوحد ـ الذي تأسس في عام 2001 بقرار من حاكم دبي الراحل، الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم ـ نهجًا مماثلاً، حيث إنه أيضًا يعتمد وسائل التعلم التي تقوم على المواجهة المباشرة بالنسبة للأطفال المصابين بالتوحد، باستخدام البرامج السالف ذكرها، بالإضافة إلى توفير نوادٍ ومنتديات لتدريب آباء المرضى، حيث يلتقي الآباء ليتبادلوا الخبرات والآراء حول الخدمات المقدمة.
ويقدم المركز إلى آباء المرضى أحدث المعلومات بشأن آخر ما وصل إليه الغرب حول سبل التدخل العلاجي. كما يقوم بتكوين فرق متعددة التخصصات، تضم معالجين نفسيين، وأطباء أعصاب، وأخصائيي علم النفس السريري، وأطباء تخاطب؛ لتشخيص ومعالجة المصابين باضطرابات طيف التوحد.
ويوفر مركز نيو إنجلاند للأطفال بأبوظبي برامج معدلة حسب الغرض لعلاج الأطفال، وكذا برامج دعم للمتخصصين في علاج هذا المرض.
وفي يونيو من عام 2007، وقَّع مركز نيو إنجلاند ـ وهو من المؤسسات الرائدة في علاج المتوحدين وتعليمهم في ماساشوستس بالولايات المتحدة ـ على عَقْد لمدة عشر سنوات مع شركة أبوظبي للخدمات الطبية، بغية إدخال الأبحاث والعلاجات المتقدمة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقد افتُتح مركز نيو إنجلاند بأبوظبي في ديسمبر2007، وضم ـ في ذلك الوقت ـ ستة من الأطفال المصابين بالتوحد، وتسعة من العاملين. وبانتهاج نماذج علاجية حسب الحالة، يقدم المركز حاليًا خدماته إلى ستة وخمسين طفلاً من المصابين بالتوحد، وذويهم. كما ينظم المركز ورشات العمل والتدريب والخدمات الخارجية للمتخصصين في علاج هذا المرض. كما يُجرِي المركز بحوثاً تطبيقية على أفضل سبل علاج التوحد.
ويعد مركز أبحاث وعلاج التوحد بجامعة الملك سعود بالمملكة العربية السعودية هو آخر المبادرات الهادفة للتعامل مع حالات التوحد. وقد تم افتتاحه في مارس 2010 بتمويل من حكومة المملكة. ويُعَدُّ هو الأول في المنطقة، الذي يقدم خدمة الأبحاث والعلاج في آنٍ واحد.
تقول مديرة المركز، الدكتورة ليلى العياضي، (طبيبة الفسيولوجيا العصبية): "رؤيتنا تتمثل في إجراء الأبحاث، وابتكار الاستراتيجيات؛ لانتهاج أفضل سبل العلاج والرعاية، ودمجهما معًا عبر الأساليب المرتكزة على الأدلة".
وقد أصدر علماء المركز عدة نشرات بحثية حول مرض التوحد في السعودية، على وجه التحديد، ويعملون الآن على خمسة مشاريع، تهدف إلى تعريف المحددات الوراثية والكهربية، التي قد تساعد في تشخيص اضطرابات طيف التوحد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق