الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأحد، 24 فبراير 2013

افتوني .. صرخة هاني خليفة


بسم الله الرحمن الرحيم
كتب الله لنا ان نجتمع بقسم جليل من السادة الاشراف في جدة منذ زمن ليس ببعيد وكان ان تعرفنا باخوة كنا نعرفهم اسما ولم نلتقيهم من قبل لقاء مواجهة.
فتشرفنا بهم و قد تم تعريفنا بهم واليهم عبر شخص من الموجود كنا نكن له الاحترام ونمحضه الود والنصح .
وقد احتفى بنا الموجود هناك وتبادلنا المعلومات وتعارفنا معرفة لا ننكر بعدها منهم احدا.
وعندما طعن احدهم يوما بنسب من كان محور التعارف - وهو صاحب موقع معروف- وكنا قد تفرقت بنا السبل،وتضاربت الاولويات ولا نريد ان نزيد بقولنا ان الاهداف لم تتلاقى فنحن ممن يسعون الى الخير، وهو يسعى للشهرة.
اقول عندما طعن احدهم – في احد المنتديات- بنسب هذا الشخص ، لم نوظف خلافنا ضده ونعزز المقوله ولا حتى سكتنا عما جرى، أوغضضنا الطرف .
بل وقفنا كما تقف الرجال وقلنا الحق الذي عرفناه ولمسناه
قلنا ان هذا الرجل - على سوء فعاله واختلافنا معه - قد تعرفنا اليه بين مجموعة من الاشراف في ارضهم ولم ينكره احد ولم يهمس بنسبه هامس بل كان كل من تواجد يخاطبه بلقب الشريف اوالحسني.
وكذا جرى مع عدد لا ننكره امامنا وبحضورنا وقد التزمنا بما تعارف عليه اهل البلد بينهم ، فسمينا كل باسمه ولقبه ولم ينكر علينا احد هذا الفعل ولم ننكر عليهم نحن ايضا.
وتواصلنا عبر الايام بمن تعارفنا وشهد لهم ذلك الشخص بعينه بل عرفنا هو نفسه اليهم وتزاورنا وكنا نخاطبهم بالشرف بوجوده ونذكرهم امامه بغيابهم بهذا الوصف ولم نزل على عهدنا بهم ، لم ينكرممن تواجد احد لا حين التعريف ولا بعد التعريف ولافي الجلسات الخاصه.
وكم من اصيل شريف حسيب نسيب جالسنا من بعد ولم يصدف ان احدهم قد همز او لمز باي من الناس الذين تعرفنا اليهم بلقب الشريف او السيد.
وأما غيرهم ممن توهمنا احيانا نسبهم فكان يتم التصحيح ونسبتهم الى جذورهم بلا مهاودة وعلنا وامامهم .
ويشاء الله ان تختلف الطرق وتتقاطع الرؤى بيننا وبينه ثم بينه وبين من تعرفنا بهم من خلاله وكانوا مجلس الشورى لديه و ربمامستشاريه وكانوا يسمون بالشرف والسيادة بلا انكار ولا تسويف.
ثم انقلب الرجل على اصحابه رفاق الامس بعد ان شاهدوا منه ما شاهدنا وعرفوا عنه ما عرفنا وتبين لهمان هذا الرجل لا يسعى للخير ولا لخدمة ال البيت بل لنفسه وما ينفعه يسعى ويجد ويجند كل من استطاع ، وانه كان يسخر المعلومات كلها ويوظفها لما يخدم غرضه ونفسه .
ولما تخلوا عنه، وتركوا مركبه وانحازوا كما كل الشرفاء الى مايخدم الخير وينفع الناس، قلب لهم ظهرالمجن والصق بهم ماليس نعرف ولم نسمع.

وسلط زبانيته الذين ياتمرون بالصفير، بما يشوش الاذان ويخرش الاسماع
فأمسوا وهم السادة الاشراف واصبحوا بغير حال ولا مثال.
وهنا تسائلت، ولكم السؤال وانتم اهل للجواب .

هل ما فعله هذا الرجل مما يحسب له ام عليه؟
وكيف يمكن ان نصدقه في دعواه طالما هو قد دلس علينا قبل؟
او انه اليوم يكذب كيدا وانتقاما.

انتظر منكم ان تفتوني ومنكم نسمع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق