الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الأربعاء، 8 أكتوبر 2014

هرمونات تبحث عن التعليم المستمر بالذات للأطفال والنطق والذكاء .... صرخة هاني خليفة



المبنية للاطفال الحواريين بالحوارات الهادفة سواء كانت اعمارهم تعبر عن كل البيئات التعريفية لكل الذكاءات النابعة من احتياجاتهم المرتبطه بالكروت البشرية ,التى تمثل الاديان السماوية في جميع اللغات التسامح عبر ثقافتهم التعليمية التصحيحية للعادات والتقاليد المختلفة في اصناف الاطفال ثانياً حوارتهم المتبادلة مع كبار المفكرين المتخرجين منهم بعض الافكار البناءة لقدراتهم التحصيلية المستقبلية ,لاختزان المعلومات الوافرة بالطاقة الذهنية المنتجه عدة مواهب ابداعية حركية فكرية ,المساهمة في تحريك المشاعر الذكاءات الحركية الجسد,المتفاعل مع التمعنات العقل الايمن الباطن المستنبط من لغات الكبار المثقفين والمفكرين والعلماء (3)فتح مدارس اضافية للراغبين في رفع قدراتهم الفكرية العلوية الفلسفية من جهه متخصصين من الجنسين ,من اجل فتح باب التحاور مع الاطفال المدمجين بغرض الاستفادة منهم عن طريق المناهج الفكرية ذات المواهب الابداعية ,من اجل رفع طاقتهم القوية المندفعة الى الامام عن طريق احتياجاتهم الابعادية الاربعة لتنمية الذات وتطوير علم الذات الى مستويات عالية من الفن .نتحدث بعمق عن المسائل والمعوقات التى تعرقل المراهقين في حياتهم اليومية ,وتمر على فترات صعيبه على ثقافتهم الذاتية الفسيولوجية البيولوجية ,التى تعتبر من احد المتغيرات التى تحدث في سن يكون فيها العقل الهرموني فعال يتكون من عدة طاقات بحثية لاحتياجات الذات الاربعة ,التى اكتشفت عن طريق بارعة الفكر الذات ,المتحرك بالجسد والقدرات الذهنية الفكرية الجسدية من عدة هرمونات وهى كالتال

(1)هرمونات تبحث عن التعليم المستمر بالذات ,المندمج مع الطبقات الذاتيين المختلفين في الطاقات البيولوجية الفسيولوجية العاطفية الحسية مع الطبقات الثلجية :التى تبحث عن الاماكن التى تستقر فيها وتحافظ على هدوئها من ناحية الاماكن ,التى تتواجد فيها عدة طبقات من النفوس الباردة والحرارية الممثله لهذه الافكار العلمية ,من اجل الوصول الى الدرجة النسبية لتوازن مع حرارة الطقس البيولوجي النابع من الطرفين في هذه المنطقة التعليمية القابله لتحديث بنسبة عالية من الطبقات البشرية,المندمجين مع برمجة اللغة اليسارية العاطفية التعليمية البرمجية الايجابية المنطلقة من عدة التمعنات,تكتشف عن طريق ثقافة المرأة التربوية التعليمية ذات الابداع المتميز في تحسين وتغير المنهج السلوكي لحركات الجسد الشاب ,المتحرك مع وتيرة ثقافة المرأة التى تكون غريبه عليه على ارض الواقع التعليمي المفتوح المؤيد للاختلاط :ويكشف كل المعوقات الفاشلة التى تبعد النجاح بين الجنسين ,المندمجين في حياتهم اليومية التعليمية والعملية التى تناسب افكارهم المتطلعة الى التقدم والازدهار الذى يخدم المجتمع التعليمي الدولى اولاً وتطوير الذات المعرفى بالوطن ثانياً,الذى نشأ من بيئة وفرت له كل الادوات والوسائل ترفع من تقنيات الوطن ,الذى يهيئ كل العناصر الداعمة بكل الماديات والمعنويات ,من اجل مواصلة الجنسين الى الانظمة التدريبية لتنمية التعليم ,الذى يمثل العرب امام الغرب في تنظيمهم الواسع المعرفى ,لتوضيح بعض الاشكاليات المجتمع المدنى والمجتمع السياسى الديمقراطي .الصورة الثانية للعالم الفترغوفى :رسومات بالتعليم بالاختلاط بالثقافات الجنسين ,الناشئين من المجتمعات العربية والمجتمعات الغربية وجمعهم في ارض حواء التعليمية ,التى تبعد عن المجتمعات الحواجز والتكتلات المذهبية وتجسيدهم في الجسد التعليمي الواحد الذى يرمز بحرية الارض ام البشر حواء عليها السلام .علماً يكون موقع نزولها هو موقع الجامعة جامعة حواء عليها السلام (تعريف جامعة ام البشر )تجدد القلوب بالمحبة الاجتماعية , التى تقرب النفوس الى بعضها لبناء مجتمع يعم بالتفاهم والتألف عبر الاختلاط ,الذى يرسم بينهم التقارب الافكار التى تجمعهم على الاخاء ,من اجل العيش بسلام بين الجنسين الممثلين الاديان السماوية بالصورة الصحيحة ,التى تجسدهم في العبارات التعبيرية عن ثقافتهم الروحانية الذاتية ,التى تنتهجها كل الاختصاصات النفس بغرض تنمية البرامج التى تكونت هذه الحروف البيولوجية المزاجية ,التنشيطية لقدرات الجسد السلوكي الحركي المتلقى الثقافات المختلفة من الاصناف النفوس ذات الالوان الجميلة التعبيرية عن مظاهر بشرة الجسد ,المتحرك بالذكاءات الحركية بعدة ثقافات منها ثقافة الابداع النابع من المؤشرات التعامل في الاسلوب التعليم المشترك بين الجنسين ,لمعرفة تصرفاتهم الايجابية الناشئة من بيئتهم العقلية ,التى تحركهم الى السلوك العام والخاص آثناء الاختلاط في الثقافات سواء كانت هذه الثقافات
>>((حوارية بعده مسميات تبين لهم قدراتهم الابداعية التعبيرية بالاساليب السلوكية المتبعه بينهم في نقطة التعارف عبر الاختلاط التعليمي ,المعبر عن مطالبهم الذاتية الناشئة من احتياجاتهم الاربعة المتباعدة بالنفس ---محاورات مشتركة في اصعب المراحل لبناء الثقافات ,لمعرفة نقاط التواصل مع ثقافة التعليم ,حيثما تمر عليهم عدة مراحل صعيبه آثناء التعمق في البحوثات العلمية ,المتواصلة مع كبار المثقفين وعباقرة الفلسفة الفكرية سواء كانوا ذات النطاقات الايدلوجية العالية ,المتسابقة مع الزمن للوصول الى حقائق الذات .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق