الشريط


counter map
المظهر: نافذة الصورة. صور المظاهر بواسطة merrymoonmary. يتم التشغيل بواسطة Blogger.

تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع
تنشيط اخر المواضيع

تنشيط اخر المواضيع

الخميس، 8 يوليو 2021

التكامل الحسى Sensory integration ... صرخة هاني خليفة

 

        فوضوى فى الأكل.

        يقضم قضمة كبيرة.

        يريل كثيراً (خاصة أثناء التسنين).

        يمضغ اللعب أوياقة القميص.

        يخزن الطعام فى فمه.

        طفل يدفع الأشياء أو يخبط رأسه أو يهز باستمرار او عنده طاقة زائدة واندفاعية.

        أو يحب الأماكن الضيقة وكذلك اللبس.

        يأكل أصابعه أو أظافره حتى تدمى.

        يأكل الأقلام أو أكمامه........

        = خلل فى شعوره بالفراغ من حوله أو بأجزاء جسمه.

        (proprioception)

        طفل يجد صعوبة فى التسلق أو الجرى – ركوب العجلة – الباتيناج – مهارات الكرة.

        يفشل فى لعب كثيرة.

        كسلان.

        يحب يريح رأسه على يده.

        مشية غريبة.

        = خلل فى التوافق العصبى والإتزان بسبب خلل حسى دهليزى.

        ملحوظة: العضلات والأعصاب الحركية سليمة, ولكن الخلل فى تنظيم المدخلات الحسية.

 

الحواس الثمانية (8 حواس)

1)  السمع.

2)  البصر.

3)  الشم.

4)  التذوق.

5)  اللمس.

6)  اللمس العميق.

7)  الإحساس بالفراغ وأجزاء الجسم وعلاقتها بالأشياء حولنا (البروبريوسبتف).

8)  النظام الدهليزى (التوازن والجاذبية).

9)  ليس كل سلوكيات لأطفالنا نتيجة: الدلع – خطأ الأبوين – قلة النظام – الإهمال – فرط الحركة وقلة الإنتباه – قلق/ احباط / خجل – الحاجة لجذب الإنتباه – الإنتقام – الشعور بالنقص.........

10)  هناك خلل عصبى يسمى التكامل الحسى.

11)  المشكلات السلوكية هنا تعتبر مؤشر قوى جداً لهذا الخلل.

12)  هذه السلوكيات مرتبطة بشكل مباشر وبنفس الشدة بالطريقة التى يتعامل بها الجهاز العصبى فى تنظيم المدخلات والمثيرات الحسية, فلو لم تعمل بشكل طبيعى ستحدث سلوكيات غير طبيعية كرد فعل لهذا الخلل الذى قد يكون أقل أو أكثر من الطبيعى.

13)  من الممكن لطفل يعانى من حساسية شديدة لحاسة وأخرى ضعيفة لحاسة ثانية.

14)  ما يحكمنا هنا هى الشدة والتكرارية والمدة.

15)  العلاج بالتكامل الحسى لا يلغى برامج وعلاجات تعديل السلوك الاخرى.

 

 دراسات:

        فى دراسة 1999 أثبت د/ لاينر: أن النمو الحسى للتوحديين ينمو ببطئ أكثر من أقرانهم.

        د/ ميللر 1997 أثبت أن 78% من الأوتيستك عندهم ضعف فى التكامل الحسى.

        بينما فى دراسة على غير الأوتيستك أثبت أن حوالى 10% أظهروا صعوبات فى الوظائف العليا (لغوية – إجتماعية – توافقية – عاطفية).

 

        فوضوى فى الأكل.

        يقضم قضمة كبيرة.

        يريل كثيراً (خاصة أثناء التسنين).

        يمضغ اللعب أوياقة القميص.

        يخزن الطعام فى فمه.

        طفل يدفع الأشياء أو يخبط رأسه أو يهز باستمرار او عنده طاقة زائدة واندفاعية.

        أو يحب الأماكن الضيقة وكذلك اللبس.

        يأكل أصابعه أو أظافره حتى تدمى.

        يأكل الأقلام أو أكمامه........

        = خلل فى شعوره بالفراغ من حوله أو بأجزاء جسمه.

        (proprioception)

        طفل يجد صعوبة فى التسلق أو الجرى – ركوب العجلة – الباتيناج – مهارات الكرة.

        يفشل فى لعب كثيرة.

        كسلان.

        يحب يريح رأسه على يده.

        مشية غريبة.

        = خلل فى التوافق العصبى والإتزان بسبب خلل حسى دهليزى.

        ملحوظة: العضلات والأعصاب الحركية سليمة, ولكن الخلل فى تنظيم المدخلات الحسية.

 

الحواس الثمانية (8 حواس)

1)  السمع.

2)  البصر.

3)  الشم.

4)  التذوق.

5)  اللمس.

6)  اللمس العميق.

7)  الإحساس بالفراغ وأجزاء الجسم وعلاقتها بالأشياء حولنا (البروبريوسبتف).

8)  النظام الدهليزى (التوازن والجاذبية).

9)  ليس كل سلوكيات لأطفالنا نتيجة: الدلع – خطأ الأبوين – قلة النظام – الإهمال – فرط الحركة وقلة الإنتباه – قلق/ احباط / خجل – الحاجة لجذب الإنتباه – الإنتقام – الشعور بالنقص.........

10)  هناك خلل عصبى يسمى التكامل الحسى.

11)  المشكلات السلوكية هنا تعتبر مؤشر قوى جداً لهذا الخلل.

12)  هذه السلوكيات مرتبطة بشكل مباشر وبنفس الشدة بالطريقة التى يتعامل بها الجهاز العصبى فى تنظيم المدخلات والمثيرات الحسية, فلو لم تعمل بشكل طبيعى ستحدث سلوكيات غير طبيعية كرد فعل لهذا الخلل الذى قد يكون أقل أو أكثر من الطبيعى.

13)  من الممكن لطفل يعانى من حساسية شديدة لحاسة وأخرى ضعيفة لحاسة ثانية.

14)  ما يحكمنا هنا هى الشدة والتكرارية والمدة.

15)  العلاج بالتكامل الحسى لا يلغى برامج وعلاجات تعديل السلوك الاخرى.

 

 دراسات:

        فى دراسة 1999 أثبت د/ لاينر: أن النمو الحسى للتوحديين ينمو ببطئ أكثر من أقرانهم.

        د/ ميللر 1997 أثبت أن 78% من الأوتيستك عندهم ضعف فى التكامل الحسى.

        بينما فى دراسة على غير الأوتيستك أثبت أن حوالى 10% أظهروا صعوبات فى الوظائف العليا (لغوية – إجتماعية – توافقية – عاطفية).

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق